Rebirth of the Evil Mother-In-Law - 143- تشابتر جانبي - @[هل فانغ جونرونغ وجيانغ ديكسيان بدأوا بالمواعدة حتى الآن]
استمتعوا
ألقت عليه فانغ جو رونغ نظرة ساحرة وتساءلت عما إذا كانت لم تكن لطيفة معه في الماضي.
لماذا يكون سعيدًا بهذه الدرجة عندما أعطته القليل فقط؟
ابتسمت ووضعت قطعة من الخبز المحمص في وعاءه.
“جرب هذا. لقد تم صنعه بالطريقة التي تحبها.”
كان محترقًا قليلاً.
وكانت تلك النظرة على جيانغ ديكسيان تجعل من الصعب عليها النظر إليه.
أي شخص لا يعرفه جيدا سيعتقد أنه يأكل كبد التنين أو نخاع العنقاء بدلاً من الخبز المحمص العادي.
واجهت فانغ جونرونغ صعوبة في المقاومة،
فنظفت حلقها قليلاً وذكرته بشيء.
“لقد اكتشفوا ذلك.”
مع قطعة الخبز المحمص في فمه، ألقى جيانغ ديكسيان نظرة حيرة على فانغ جونرونغ وسأل،
“اكتشفوا ماذا؟”
كانت فانغ جونرونغ بلا كلام لفترة من الوقت وقالت له،
“لقد وجدوا حسابك الثانوي واكتشفوا أنه ينتمي إليك.”
لم تتحقق فانغ جونرونغ من حساب ويبو قبل ذهابها إلى الفراش في الليلة السابقة.
عندما استيقظت ودخلت على الإنترنت، علمت أنه لا يوجد شيء عن الحساب الثانوي لجيانغ ديكسيان لم يتم اكتشافه بالفعل.
كل ما استطاعت قوله هو أنه لا ينبغي للمرء أن يقلل من شأن مستخدمي الإنترنت من جيل شيرلوك هولمز.
كان كل منهم لديه عدسات مكبرة كعيون ويمكنهم دائمًا رؤية أدنى التفاصيل التي أغفلها الآخرون.
لم يتم تسجيل الدخول إلى الحساب الثانوي لجيانغ ديكسيان،
‘هل بدأوا فانغ جونرونغ وجيانغ ديكسيان في المواعدة بعد؟’
منذ الليلة السابقة.
ليس حتى بعد حدث حلوى العام مثل اعتراف جيانغ ديكسيان بحبه لفانغ جونرونغ شخصيًا.
كان هذا الحساب، في الماضي، دائمًا في الخط الأمامي وكان أول من يعيد نشر أي حلوى وحوادث مؤكدة.
وعلى هذا النحو، بدأ شخص ما يتساءل عما إذا كان صاحب الحساب المذكور قد حضر حفل توزيع الجوائز في الليلة السابقة.
كان التوقيت غريبًا للغاية.
على الرغم من أن بعض مستخدمي الإنترنت شعروا أن هذا كان مجرد تفكير متفائل للغاية – بعد كل شيء، كان معظم من حضروا حفل توزيع الجوائز يتمتعون بسمعة طيبة.
لماذا يصبح شخص مثله رئيسًا لمجموعة من معجبي الثنائي؟ بغض النظر عن ذلك، لا يزال هناك أولئك الذين لم يكن لديهم أي شيء أفضل للقيام به وبدأوا في البحث في هذا الأمر.
أولاً، تمكنوا من استبعاد مجموعة من الأفراد من طراز الهاتف المحمول وحده.
بعد ذلك، كانت بعض المنشورات اللطيفة التي نظمها مالك هذا الحساب منشورات مشتركة لم يتمكن أحد من العثور عليها في أي مكان آخر عبر الإنترنت.
وهذا يشير إلى أن المصور كان يعرف فانغ جونرونغ على المستوى الشخصي، ولهذا السبب لم يكن لديهم أي تحفظات بشأن نشر صور شخصية مثل هذه.
أدى ذلك إلى استبعاد أكثر من نصف الأفراد هناك.
ثم كانت هناك لقطات شاشة لـ “ثنائي صنع في النعيم! تناول السكر!” لـ جيانغ ديكسيان عندما سجل الدخول إلى الحساب الخطأ.
بدا هذا النغمة كثيرًا مثل قائدة المعجبين.
تشير جميع الأدلة المدانة إلى أن جيانغ ديكسيان كان الشخص الذي يقف وراء الحساب.
لقد أذهل هذا الاستنتاج جميع مستخدمي الإنترنت.
سجل جيانغ ديكسيان، مع صورة الرئيس الكبير الثمين والأنيق، حسابًا ثانويًا وقام بالترويج لحسابه الخاص مع فانغ جونرونغ.
من يمكنه أن يكون أكثر مغازلة منه؟
كان هذا بالتأكيد حلوى العام لمحبي الثنائي.
لم يكن هناك شيء يمكنهم المساهمة به عندما كان الشخص المعني مغازلًا للغاية.
كان هناك مثل هذا الحمل الزائد من الحلاوة لدرجة أنهم قد يغيبون عن الوعي.
قالت فانغ جونرونغ بهدوء،
“لم يكن لديهم دليل على تسجيل دخولك إلى الحساب،
لذا لا يزال بإمكانك إنكار ذلك إذا كنت تريد ذلك.”
أنهى جيانغ ديكسيان قطعة من الخبز المحمص، وأخرج هاتفه، وضحك عندما قرأ كل شيء عنه.
“كانت هذه قدرة مثيرة للسخرية.”
ثم بدأ النشر على الويبو.
ألقت فانغ جونرونغ نظرة ولاحظت أن جيانغ ديكسيان لم يكن لديه أي نية لإنكار ذلك على الإطلاق.
بدلاً من ذلك، نشر من حساب “هل بدأوا فانغ جونرونغ وجيانغ ديكسيان في المواعدة بعد؟” وأعرب عن ذلك: بما أنكم قد اكتشفتم ذلك بالفعل، فلا يمكنني فعل أي شيء أكثر من إخباركم بالحقيقة. هذا هو حسابي الأساسي. لا يجب أن تركز فقط على حسابي الثانوي ولكن يجب أن تركز على هذا الحساب بدلاً من ذلك.
[لقد رأينا أشخاصًا مخجلين ولكن لم نرَ شخصًا مخجلاً إلى هذا الحد من قبل!]
[انهارت صورة جيانغ ديكسيان في ذهني إلى قطع.
لماذا بدا أكثر لطفًا الآن؟]
[نعم. نعم. نعم. نعلم جميعًا أن وظيفتك بدوام كامل هي ملاحقة الرئيسة فانغ والعمل هو وظيفتك بدوام جزئي. 🙄]
[أوه، يا إلهي. لن أجرؤ على كتابة هذا في قصصي الخيالية!]
[أووووووووه، يا إلهي! لا يسعني إلا أن أطلق صرخة تشبه صرخة الدجاج! حسنًا، جيد! سأحصل على هذا السكر، أليس كذلك؟]
كان هناك من يسخرون من جيانغ ديكسيان من قبل، ولكن بعد آخر منشور له على ويبو، أعربوا عن أنه يحظى الآن باحترامهم الكامل وبدأوا في مضايقته حتى.
لم تستطع فانغ جونرونغ إلا أن تهز رأسها.
ومع ذلك، انحنت شفتيها إلى الأعلى.
لقد ركلته بسرعة تحت الطاولة ثم قالت بوجه جاد،
“اذهب إلى العمل بعد الإفطار!”
نظرت لي شينيون، التي كانت تركز على التهام إفطارها،
إلى الأعلى وألقت عليها نظرة بلا كلام.
“أمي، كنت أنا من ركلتها!”
فانغ جونرونغ، “……”
حتى فانغ جونرونغ شعرت بالحرج قليلاً بشأن ذلك.
تناولت لي شينيون رشفة من عصير الفاكهة وبدأت في غناء أغنية كتبتها بنفسها.
“كان يجب أن أكون تحت الطاولة، وليس جالسًا بجانب الطاولة أنظر إلى مدى حبكما~ بهذه الطريقة سيكون من الأسهل بالنسبة لي أن أستسلم…”
جيانغ ديكسيان، الذي نشر للتو رسالتها مخجلة على ويبو قبل دقيقة واحدة، ركض أخيرًا بينما كانت تغني.
نظرت فانغ جونرونغ إلى ابنتها التي كانت تستمع لغنائها وقالت، “حسنًا، لقد رحل بالفعل. هل ستستمرين في الغناء؟”
أخيرًا أوقفت لي شينيون غنائها وألقت نظرة زرقاء على والدتها. “أمي، هل ما زلت حبيبتك المفضلة؟”
أطلت فانغ جونرونغ على الفور بنظرة مهيبة.
“ستكونين دائمًا الشخص الأكثر أهمية بالنسبة لي.
لا أحد يستطيع أن يضاهيك أبدًا.”
أخيرًا ابتسمت لي شينيون. “هذا ما اعتقدته أيضًا!”
توقفت قليلاً وأضافت، “إذا كنت تريدين مواعدته، فاذهبي وواعديه. أنا لا أعترض على ذلك. أنا بخير طالما أنه لطيف معك.”
لقد ضحت والدتها بالفعل بالكثير من أجلها.
لا يمكنها أن تكون أنانية إلى هذا الحد.
على الرغم من وجود الذباب والصراصير دائمًا الذين سيخبرونها بأشياء مثل أن مكانتها ستهبط بالتأكيد إلى الحضيض عندما تتزوج والدتها مرة أخرى، إلا أن لي شينيون لم تنتبه أبدًا إلى أي من هؤلاء.
لم تكن هذه هي والدتها.
كان هؤلاء الأشخاص ينظرون إلى الأمور من أسوأ منظور ولم يحبوا رؤيتها سعيدة.
إذا سمحت لهم بالوصول إليها، فستؤذي حقًا أهم أفراد أسرتها.
قالت فانغ جونرونغ، “يجب أن يكون لطيفًا معك أيضًا.”
التصقت لي شينيون بها، وبعد الدردشة معها أكثر،
التقطت محفظتها وغادرت إلى المكتب.
كان لدى الطلاب الآخرين وقت للراحة واللعب خلال وقت الصيف، ولكن بالنسبة لها، كان وقت الصيف هو بداية أيامها المزدحمة.
ابتسمت فانغ جونرونغ قليلاً، وأنهت آخر بيضة مقلية في الطبق، وغادرت إلى محل شاي.
تحدثت هي وتشانغ تشيسو عن الشراكة في قطعة أرض في منطقة بيهي عندما التقيا ببعضهما البعض أمس.
لقد خططا للقاء اليوم للحديث عن الأمر بالتفصيل.
كان تشانغ تشيسو وفانغ جونرونغ حليفين من نوع ما وكان الكثير من مكاسبهما مرتبطًا ببعضهما البعض.
لقد لعب تشانغ تشيسو دورًا كبيرًا في تمكنها من أن تصبح مساهمة رئيسية في شركة غاويوان.
لم تنس فانغ جونرونغ هذه الميزة.
وصل تشانغ تشيسو قبل فانغ جونرونغ بوقت طويل إلى محل الشاي.
ابتسم لها عندما رآها. “صباح الخير.”
نظرت فانغ جونرونغ إلى ساعة الحائط.
كانت الساعة تقترب من الحادية عشرة صباحًا.
لم تستطع قول عن ذلك صباحاً بالضبط.
جلست، ولاحظت أن تشانغ تشيسو ارتدى ملابس مختلفة اليوم.
مقارنة بالملابس غير الرسمية ذات الطراز الغربي الحديث،
بدا أن تشانغ تشيسو يفضل تشيونغسام أكثر.*
*صوره للملابس بنهايه التشابتر
لقد بدا دائمًا وكأنه عالم من الأيام الخوالي.
ومع ذلك، كان يرتدي بدلة اليوم.
كان لا يزال وسيمًا بسبب ملامحه، لكن اعتدت رؤيته مرتديًا تشيونغسام، ورؤيته مرتديًا بدلات كان أمرًا غريبًا.
ربما كانت قد حدقت فيه لفترة أطول قليلاً،
وقد لاحظ تشانغ تشيسو ذلك أيضًا.
ابتسم بلطف وسأل، “هل أبدو غريبًا؟”
قالت فانغ جونرونغ بأدب، “أنت وسيم جدًا.”
“حسنًا إذن.”
جلست فانغ جونرونغ أمامه وطلبت إبريق شاي استمتعت به قبل أن يبدأ الاثنان مناقشتهما.
حتمًا، كانت هناك بعض الخلافات أثناء العملية لكن الاثنين قررا وضع هذه العناصر جانبًا ومناقشة تلك التي يمكنهما الاتفاق عليها أولاً.
مرت ساعة مثل ذلك وكان الوقت تقريبًا ظهرًا.
دعا تشانغ تشيسو فانغ جونرونغ لتناول الغداء معًا.
أومأ فانغ جونرونغ برأسها وقبلت دعوته.
وذهبا إلى مطعم عائلي أوصى به تشانغ تشيسو.
كان كل طبق رقيقًا للغاية ويمكن الانتهاء منه في قضمين.
بدوا مثل الفن. كانوا لذيذين أيضًا، على الرغم من أنهم ليسوا بالضبط ما تستمتع به فانغ جون رونغ عادةً.
لم يكن الأمر سيئًا للغاية لتجربة شيء مختلف من حين لآخر.
عاد الاثنان إلى محل الشاي لمواصلة مناقشتهما بعد الغداء.
بحلول الساعة 4 مساءً، توصلا إلى اتفاقات بشأن معظم الشروط باستثناء جزء واحد يحتاج إلى اهتمام إضافي.
لقد حان الوقت لرحيل فانغ جون رونغ.
كانت تخطط للعودة إلى المنزل لتناول العشاء الليلة.
كانت جدة تشونغ يي ستصنع أحد أطباقها المفضلة الليلة.
قال لها تشانغ تشيسو: “انتظري ثانية.”
نظرت فانغ جونرونغ إليه في حيرة.
بغض النظر عن ذلك، كانت حرة نسبيًا اليوم ولديها بعض الوقت الإضافي للانتظار.
بعد عشر دقائق، طرق أحدهم بابهم.
فتحت فانغ جون رونغ الباب ورأت باقة من الزنابق.
“هذا للسيدة فانغ جونرونغ. من فضلك وقع لهم.”
استدارت فانغ جونرونغ لتنظر إلى تشانغ تشيسو.
“هذا منك، أليس كذلك؟”
أومأ تشانغ تشيسو برأسه.
بعد أن وقعت فانغ جونرونغ لهم وأمسكت بالزهور على صدرها، مازحت، “أنت لا تفكر في مغازلتي، أليس كذلك؟”
قال تشانغ تشيسو بشكل عرضي، “أنت امرأة بارزة للغاية.”
هزت فانغ جونرونغ رأسها.
“أنت لا تغازلني لأنك تحبني. أنت تفعل ذلك فقط لأنك تشعر أنني سأكون أمًا مناسبة لعائلة تشانغ؟”
توقفت ثم قالت،
“هل هذا هو السبب وراء تغييرك لطريقة لباسك؟
لأنك تعتقد أنني أفضل الرجال الذين يرتدون البدلات؟”
قال تشانغ تشيسو،
“أنا أقدرك كثيرًا وأعتقد أنني أحبك.
لا يوجد شخص آخر أحبه أكثر منك.”
كانت فانغ جونرونغ لطيفة للغاية.
دعها تكون هي أو معيارها الأخلاقي.
كانت لديها خطها الأساسي الذي التزمت به وتبعت مبادئ العيش والسماح للآخرين بالعيش.
هذا ما أحبه فيها أكثر من أي شيء آخر.
إذا كان عليه اختيار زوجة، فهي مرشحة جيدة جدًا.
لقد لاحظ للتو بالأمس أنه ليس الوحيد الذي يعتقد ذلك وأن الكثيرين أحبوها.
وهذا هو السبب في أنه كان يتودد إليها اليوم.
نظرت فانغ جونرونغ إلى تشانغ تشيسو ذا المظهر الجاد وتنهدت.
“أثق في أن ما قلته صحيح ولكن الإعجاب هو اعجاب.
إنه ليس مثل الحب.”
لاحظت أن تشانغ تشيسو كان على وشك أن يقول شيئًا آخر، فأوقفته بإشارة.
“أنا لست بحاجة إلى المال أو المكانة الآن. أنا بحاجة إلى شيء حقيقي. أنت رب اسرة عائلة تشانغ ويجب عليك دائمًا وضع مصلحة عائلة تشانغ فوق كل شيء آخر. لا أعتقد أنك ستكون قادرًا على إعطائي ما أريده.”
يمكنها كسب أموالها الخاصة والقتال من أجل علاقتها الرومانسية.
“أنت تقدرني ولكن هذا لا يعني أنك تحبني.
على سبيل المثال، الزهور التي اشتريتها لي جميلة جدًا لكنها ليست من النوع الذي أحبه.”
كانت فانغ جونرونغ تفضل التوليب كثيرًا على الزنابق.
لقد فوجئ تشانغ تشيسو قليلاً.
“إذن أنت تحبين جيانغ ديكسيان أكثر؟”
أومأت فانغ جونرونغ برأسها.
كان ذلك فقط لأنه أظهر لها قلبه في أنقى صوره ولكن أيضًا لأن كلاهما تقاسما نفس التجارب.
بطبيعة الحال، لا يمكنها أن تخبر تشانغ تشيسو بالأمر الأخير.
قال تشانغ تشيسو وهو يثني شفتيه قليلاً:
“أنت على حق. لا يمكنني أن أفعل بقدر ما يستطيع. إنه رجل محظوظ.”
كان تشانغ تشيسو لطيفًا للغاية عندما يتعلق الأمر بهذا.
ربما كانت فانغ جونرونغ على حق بعد كل شيء وأن تقديره وولعه بها كان بعيدًا عن الحب.
“شكرًا لك. الزنابق جميلة جدًا.”
استدارت فانغ جونرونغ وغادرت بعد أن قالت له ذلك.
على الرغم من أنها رفضت نهج تشانغ تشيسو الرومانسي، إلا أن ذلك لم يؤثر على تعاونهما.
لقد قبلت الزنابق فقط لتشكره على حبه لها.
عندما عادت إلى المنزل، رأت باقة كبيرة من زهور التوليب الطازجة على طاولة الطعام ورائحتها الخافتة تحيط بها.
لم تكن بحاجة إلى رؤيتها لمعرفة من هم.
بالنظر إلى الزهور، انحنت شفتا فانغ جونرونغ إلى الأعلى ونشرت رسالة على الويبو.
@[هل بدأوا فانغ جونرونغ و جيانغ ديكسيان في المواعدة بعد]: يمكنك تغيير اسم المستخدم الخاص بك إلى
[بدأوا فانغ جونرونغ و جيانغ ديكسيان في المواعدة] الآن.
**
ملابس تشيونغسام
( (
(„• ֊ •„) ♡
━━━━━━O━O━━━━━━
– تَـرجّمـة: شاد.
~~~~~~
End of the chapter