Our Tyrant Became Young - 8
──────────────────────────
🌷 الفصل الثامن –
──────────────────────────
مر الوقت ببطء. فجأة، غرق المكان بأكمله في الصمت كما لو أنه قد أصبح معزولًا عن العالم الخارجي، واهتز الغلاف الجوي المحيط بالقاعة بصوت عالي التردد. كان الجو مخيفًا لدرجة أن مؤخرة رقبتي قد تصلبت.
كواجواغوانغ!_
في الوقت نفسه الذي انفجر فيه الصوت في أذني، سمعتُ صرخة بيرسليون.
“إنه هجوم!”
لكن في تلك اللحظة، تحرك جسدي بشكل غريزي. لقد كانت المسافة بين الفارس و بيرسليون قريبة للغاية، وكان الإمبراطور في منطقة الانفجار. لقد كان قريبًا جدًا لدرجة أنه حتى لو كان شخص بالغ في مكانه وحاول القفز بعيدًا لم يكن ليستطيع تفادي الانفجار، وبالتالي كانت مسافة لا يمكن للطفل تجنبها أبدًا.
عندما نظر الطفل إليّ وصرخ وهو يقول لي بأن أتجنب الهجوم، لم أستطع تصديق ذلك على الإطلاق.
صرختُ على الفور:
“جلالتك!”
وركضت إليه وعانقه.
بينما كنت أتدحرج على الأرض سمعتُ همس بيرسليون في أذني:
“يا لكِ من غبية ……!”
لكنني لم أترك برسيليون حتى النهاية.
“كياااااه!”
“ااااعععههع!”
لم يتوقف الهجوم بانفجار واحد. بل تلا ذلك ثلاثة انفجارات متتالية وسُمع صوت الصراخ في جميع أنحاء القاعة.
المكان الوحيد الذي تدمر هو المكان المحيط بالشرفة، لكن رغم ذلك كان الجميع مشغولًا بالفرار.
“هذا مؤلم……”
لقد جرفني الإنفجار وتدحرجتُ لأربع أو خمس مرات كاملة. في الأفلام والبرامج التلفزيونية، عادةً ما يتم إنقاذ الشخص الذي يكون في خطر بشكل عرضي ولطيف، لكنني لم أستطع فعل ذلك.
استلقيتُ على الأرض بينما اشتكي من الألم فقط. اشتعلت النيران في ملابسي، وكان ظهري يؤلمني جدًا. عندما تدحرجتُ في تلك الحالة، بدأ ظهري ينبض بالألم وكان جسدي كله مخدوشًا.
خرج بيرسليون من تحت ذراعي بسرعة ونظر إلى ظهري بوجه غاضب.
“هل أنتِ مجنونة؟ رغم أنني أمرتكِ بالإبتعاد، إلا أنك ألقيتي بنفسك هكذا؟!”
ولكن حتى أثناء قيامه بذلك، صرخ بيرسليون على عجل وأمرهم بإحضار الماء والمناشف. الخدم، الذين تمكنوا من العودة إلى رشدهم، تحركوا بسرعة لتنفيذ الأمر.
ولكن قبل أن يجثو الخادم بجواري ويمسح الدم، تحرك بيرسليون أولاً وأخد منه المعدات. ربّتَ بالمنشفة على ظهري بحركات قاسية للغاية.
تساءلتُ عما إذا كنتُ أتعرض للتوبيخ بهذه الطريقة، أو إذا كان يتعمد رشي بالماء حتى لا أفقد وعيي.
“هاااا، جلالتك…!”
عندها جاء ميلارد راكضًا. لقد بدا أيضًا محرجًا ومصدومًا للغاية، لكنه أبلغ بيرسليون بالموقف أولًا.
كان سبب الانفجار، كما أشار بيرسليون منذ فترة، هو جوهرة مقبض السيف الذي كان يرتديه الفارس المرافق.
انطلاقًا من حجم الإنفجار، فإن احتمالية كون الجوهرة أداة سحرية كبيرة، ويقال أن الفارس قد جرفه الإنفجار وتوفي على الفور.
قال بيرسليون بتعبير قاسي على وجهه.
“… لقد قلت أن الفارس قد خرج لبعض الوقت من أجل التفتيش، وقد لوى كاحله في طريق العودة.”
“نعم، هذا ما حصل.”
“ربما غيّر أحدهم السيف في ذلك الوقت. ربما كان لديه سحر يتلاعب بالعقل.”
لو كان فقط بإمكانه استخدام السحر، لكان قد اكتشف مَن وراء هذا على الفور. قال ميلارد لبيرسليون، الذي كانت تعابير وجهه باردة، بتعبير مليء بالذنب.
“أنا أعتذر، كل هذا خطئي. ومهما كانت العقوبة التي ستنزلها علي، فسوف أقبلها بقلب رحب.”
“كيف سوف تعرف بأنه قد تم التلاعب بعقل أحدهم؟ وأنا ليس لدي الوقت الكافي لمعاقبتك في الوضع الحالي. أيضًا، يعلم الجميع أن الوضع سيكون أكثر إزعاجًا إذا استسلمت في المنتصف، وكذلك من السيء أن تطلب العقوبة دون تصحيح الخطأ.”
طلب بيرسليون المساعدة منه في الوضع الحالي، لذلك أومأ ميلارد بحزم. في غضون ذلك، نظرتُ حولي للحظة.
وقع الإنفجار بالقرب من الشرفة فقط ولم تقع أي إصابات أخرى. عندما خرج بيرسليون إلى الشرفة، كان الفرسان المرافقون يقفون هناك لمنع أي شخص من الدخول.
لحسن الحظ، كان الضرر ضئيلًا، لكن هذا يشير بوضوح إلى أمر مختلف. التلاعب بعقل الفارس المرافق للأمير بيري، وتغيير سيفه وكذلك هذا الإنفجار.
لابد من أن شخصًا ما قد حاول قتل الأمير.
لقد صُدمتُ جدًا من هذه الحقيقة.
هذا هو المكان الذي يقام فيه حفل ترحيب الأمير، وعلى الرغم من أنني قد أطلقت عليه اسم “لعبة الوصي الشيطان 101″، إلا أن هذا اللقب المرح لم يكن شيئًا مقارنة بالوضع الحالي.
ومع ذلك، كان رد فعل بيرسليون هادئًا على الرغم من أنه يعلم أن هناك شخص ما كان يحاول قتله في يوم مثل هذا. لقد بدا مثل شخص على دراية بالنوايا القاتلة للأشخاص من حوله واعتاد على أن تكون حياته مهددة بالخطر.
“… لم يسبق لي أن رأيت قط شخصًا غريبًا مثلكِ.”
مسح بيرسليون ظهري بالمنشفة المبللة مرة أخرى. لقد كنتُ متوترة من السبب الذي دفعني لأرمي نفسي كي أحميه بجسدي عندما كانت حياته مهددة ووقع في موقف خطير.
فكرتُ للحظة في كلماته، وضحكتُ أخيرًا بصوت عالٍ.
لقد قلت:
“لابد من أنني عرفتُ بأن جلالتك لا يمكن أن يموت.”
” ما علاقة هذا بالموضوع؟”
“جلالتك لن يموت في الإنفجار، لكن في هذه الحالة، إذا هربت لوحدي، ألن يتم قطع رأسي في المستقبل؟ لذلك، قمت ببعض الحسابات وأدركت أن خطر الموت الذي قد أتعرض له إذا لم أنقذك أكبر من خطر الموت من الإنفجار. أنا شخص مفكّر للغاية.”
نظر إليّ بيرسليون كما لو كان كلامي غريبًا، لكن في النهاية، قام فقط بمسح الدماء من على جسدي بصمت. وعلى الرغم من أنني قلت له بأنني قادرة على فعل ذلك نيابة عنه، إلا أنه لم يُسَلّم المنشفة لي في النهاية.
“لماذا تنظرين إلي بهذه الطريقة؟”
“سوف آخذ كل همومك بعيدًا.”
“… لا بد من أنك قد آذيتي فمك أيضًا.”
* * *
انتهى حفل استقبال الأمير بالفوضى.
عاد جميع النبلاء إلى منازلهم بعد تحقيق قصير، وتم علاج الجرحى مباشرة في القصر الإمبراطوري.
جاء سحرة البرج وقاموا بتفتيش موقع الإنفجار، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة كيفية إحضار الأداة السحرية إلى قاعة الحفلات ومن قام بتبديل السيف.
كان القصر الامبراطوري مرتبكًا. بسبب الحاجة إلى حماية الأمير بيري، تم تعزيز حراس القلعة الإمبراطورية ووُضع الفرسان أمام القصر الذي كان يقيم فيه بيرسليون.
لكن في الواقع، كان ميلارد الشخص الوحيد الذي يقف أمام غرفة الأمير بيري. هذا لأن الأمير بيري سمح له هو فقط بالبقاء كمرافق له، وتعرض جميع الفرسان الآخرين للطرد من هذه المهمة.
لم يكن للناس أي خيار سوى أن يكونوا قلقين. داخل القلعة الإمبراطورية، وحتى في حفل الترحيب، كانت حياة الأمير مهددة بالخطر.
بعبارة أخرى، لم يكن القصر الإمبراطوري آمنًا أيضًا.
كانت الساعة متأخرة من الليل. وقد حان وقت النوم، لكن بينما كان كل من في القصر يتجول حول القلعة الإمبراطورية بتوتر ويقظة، اقتحمتُ غرفة بيرسليون. وقد وافق ميلارد أيضًا على هذا.
“جلالتك، فلننم معًا.”
“هل أنتِ مجنونة؟”
رد بيرسليون بشكل قاسي على تعاطفي الصادق. لكنني لم أتراجع.
“ما زلنا لا نعرف هوية الشخص الذي أحضر الأداة السحرية التي سببت الإنفجار إلى القلعة الإمبراطورية، وحتى يتم الكشف عنه، لماذا لا نتوخى الحذر؟ إذا حدث أي شيء، يجب أن أهرب مع جلالتك على الفور “.
“لا تعامليني كطفل.”
“إنها الحقيقة المُرّة، يا جلالتك. هناك حد لقدرتك على الهروب باعتبارك في هيئة طفل صغير. في الخارج، يحرس السيد ميلارد المكان، ويجب أن أكون في الداخل فقط في حالة حدوث خطب ما. وقد وافق السيد ميلارد على هذا أيضاً”.
“لكنني لم أوافق.”
“آه، جلالتك ليس لديه حق التصويت.”
“اغربي عن وجهي!”
عبست تعابير بيرسليون بلا هوادة وألقى بوسادته عليّ عندما سمع صوت إجابتي المُنتَعِش. لكن بما أنه قد رمى عليّ الوسادة بجسمه الذي كان على هيئة طفل ضعيف، فقد استقرت في ذراعي فقط.
قلت له شكراً على السماح لي باستعمال هذه الوسادة للنوم.
“لا تقلق يا جلالتك! لقد كنت أقوم بعمل جيد في الفترة الأخيرة. ألم أنقذ جلالتك بسرعة قبل ساعات قليلة؟”
“وقد تعرضتِ للأذى.”
“هااي، لكنني لم أمت.”
“أنتِ…!”
“إذا تعرضتُ للأذى، فإن جلالتك سوف يشفيني بطريقة ما مرة أخرى.”
عندما ضحكتُ بصوت عالٍ، أصبحت تعابير بيرسليون هادئة ومُرهَقة. عندما جاء السحرة من البرج منذ فترة، أمرهم بيرسليون بمعالجة جراحي على الفور بدلاً من البحث في موقع الحادث.
لا بد من أنهم قد أتوا بسبب الإنفجار، وبدوا محرجين من الاضطرار إلى علاج شخص ما فجأة، لكن الأمير بيري كان غاضبًا وبدأ يصرخ عليهم ويسألهم عما إذا كانوا لم يسمعوا كلامه، وفي النهاية، اقترب مني ثلاثة أشخاص وعالجوني.
وبفضل ذلك، أنا في حالة أفضل تمامًا الآن. في الحقيقة، الجروح التي عانيت منها في ذلك الوقت لم تكن مميتة، لذلك لم تكن هناك حاجة لأن يعالجني ثلاثة أشخاص كاملين، لكن كان من الجيد التخلص من الألم بسرعة. لذلك كنتُ ممتنة.
“عندما دحرجتي جسدك بتلك الطريقة كان من الممكن أن تموتي.”
“إذن سوف أتدحرج حتى أموت. وعلى أي حال، من المعروف بالفعل للنبلاء أن الأمير بيري والمتنبئة ليفي قريبان من بعضهما البعض. وانتشرت شائعات بأنني قد أمتلك صلاحيات سرية، لذلك إذا كان جلالتك في وضع خطير، ألن أكون معك في خطر؟ ربما سأتعرض للهجوم أولاً .”
“لذلك سوف أحضر لكِ بعض المرافقين الموثوق بهم من طرف السيد ميلارد الذي هو الشخص الوحيد الذي أثق به.”
أغلق بيرسليون فمه عندما سمع كلامي. كما لو أنه قد أدرك شيئاً ما عندما سمعني أقول بأنني قد أكون في خطر، لهذا ظل صامتًا وأدار رأسه بعيداً في النهاية.
لقد كانت هذه موافقة ضمنية.
في الواقع، لم أكن قلقة حقًا بشأن حياتي. لقد استخدمتُ ذلك العذر للتو كسبب كي لا يتمكن بيرسليون من طردي، وقد نجح الأمر بشكل جيد.
ومرة أخرى، كان سبب مجيئي هو … أنني كنت قلقة بشأن بيرسليون.
بدلاً من الخطر الذي قد يواجهني، كنت أكثر اهتمامًا بالرجل الذي عانى من محاولة قتلٍ في يوم مثل هذا. وحتى في هذا الموقف، بدا وكأنه معتاد على ذلك، ولهذا شعرت بالأسف تجاهه للوهلة الأولى.
لذلك ابتسمت ابتسامة مرحة وذهبت إلى جانب سريره. استخدم الأمير بيري غرفة نوم الإمبراطور كما هي دون تغييرات، لذلك في الواقع كان السرير كبيرًا جدًا بالنسبة لطفل صغير.
“سأنام بجانبك ممسكة بيدك. في الواقع، بمجرد أن أنام، فأنا أغط في نوم عميق.”
“إذن، ألم تأتي لحمايتي؟ لا بد لي من إيقاظك على هذا النحو.”
“نعم، سأكون ممتنة لذلك، لكن … بالطبع كانت هذه مجرد مزحة! إذا شعرتُ بالشخص الذي ينام بجواري فسيكون هذا جيدًا. لذلك، أولاً وقبل كل شيء، إذا استيقظ جلالتك، الذي نومه خفيف، ولوّح لي بيده، فسوف أستيقظ وأركض!”
كان تعبير بيرسليون معقدًا للغاية عند سماعه لصراخي اليائس. بدا وكأنه متعجب من الطريقة التي يمكنني بها قول مثل هذا الكلام بفخر شديد.
“… ولكن كيف تعرفين أن نومي خفيف؟”
“أوه، هذا … ألستَ عادة حساسًا للأصوات؟ لذلك خمنت ذلك، وأنا سعيدة لأنني أصبتُ في تخميني!”
لقد قرأتُ هذا بالفعل في الرواية. يُعتبر نوم بيرسليون خفيفًا، لذلك من الممكن إيقاظه بسهولة من خلال صوت حفيفٍ ضئيلٍ لشيء ما.
في ذلك الوقت، اعتقدتُ أنه كان مجرد تفصيل غير مهم لإظهار الطبيعة الحساسة للشخصية، لكن بالنظر إلى الأحداث السابقة الآن، يبدو أن نومه الخفيف هذا ناتج بسبب التهديدات التي تعرض لها مرات لا تحصى.
لأنه كان الوحيد الذي يستطيع حماية نفسه في القلعة الإمبراطورية.
سحبتُ الأريكة إلى جانب السرير. سأل بيرسليون، الذي كان يراقبني، بفضول.
“لماذا تحضرين هذه؟”
“سوف أنام هنا. سوف أمد يدي إلى السرير، فقط أمسك يدي وعانقها.”
“أنتِ حقًا ….”
بعد أن وضعتُ الأريكة بالقرب من السرير تمامًا، أطفأتُ جميع الأضواء في الغرفة. وبينما كنتُ مستلقيةً على الأريكة مع الوسادة التي ألقاها عليّ، سمعت صوته فجأة.
“…… ألن تأتي إلى هنا؟”
“عفوًا؟”
“يبدو أنك نشأتِ بينما تنامين في السرير. إنه كبير على أي حال.”
“… أنا، أنا شخص يحافظ على عفة جسده يا جلالتك.”
“إذا كنتِ ستقولين شيئًا كهذا، فغادري فقط.”
في الواقع، لقد شعرتُ بالحرج حقًا عندما دعاني للنوم معه. كانت كلمة “العفة” مجرد كلمة خرجت من فمي نتيجة للصدمة، وفوجئت أن “بيرسليون”، الذي كان شديد الحذر ولديه شخصية عظيمة بسبب عدم ثقته في البشر، قد تغاضى عنها.
لم يكن بيرسليون لا يثق في الناس فحسب، بل كان لديه مرافق واحد فقط، وكذلك لم يحب التواصل مع الآخرين أيضًا.
بعد لحظة من التردد، صعدتُ بحذر إلى السرير. انطلقت ضحكة رأسمالية من شفتاي نتيجة لشعوري بالسرير المريح الذي كان أكثر راحة من الأريكة.
نظر إليّ برسيليون بشكل غريب، لكنني ابتسمتُ له ومددتُ يدي إليه. على الرغم من أنني كنت مستلقية بجانبه، الا أن السرير كان كبيرًا جدًا، لذلك اضطررتُ إلى مد ذراعي بشكل كامل.
“أمسك يدي.”
“… ألا يكفي أن تكوني قريبة إلى هذا الحد؟ إذا أصبح الأمر خطيرًا، سأوقظك، لذلك احتفظي بيدك بعيدة عني”.
ومع ذلك، حصلتُ على سرير، لكنني فقدت يد بيرسليون في المقابل. كان من المؤسف أنني شعرت وكأنه لدي نية خبيثة تتمثل في الرغبة في إمساك يد الطفل الصغير، لكنني لم أسحب يدي.حتى تحت ضوء القمر، كانت تعابير بيرسليون العابسة واضحة للعيان.
“أنا لن أمسك يدكِ.”
“أنا فقط وضعتها بجانبك لتسهيل عملية الاستيقاظ. أو، إذا رأيت كابوسًا، فيمكنك إمساكها”.
“تعاملينني مثل طفل مرة أخرى!”
ابتسمتُ في وجه بيرسليون، بينما كان يحدق بي من الجانب دون أن يدير وجهه ناحيتي.
“ألم تسمعي ما قلت؟”
“أمسك بي في أي وقت.”
──────────────────────────
✨إعلان صغنون:
.. كحم كحم ..
أهلاااا .. معكم خديجة .. ذا كان آخر فصل في الأرك الأول .. وآخر فصل رح أنزله ذا الشهر .. نظام النشر رح يكون دفعات في كل أرك .. يعني كلما رح أخلص أرك رح أنزله كامل كدفعة مثل ما عملت هلأ مع الأرك الأول ✨
حاليًا كملت ثلاث فصول من الأرك الثاني
❤️أشوفكم قريبًا بعد ما أنهيه ❤️
──────────────────────────
✨ معلومات المترجمة:
الانستغرام: asli_khadija7
الواتباد: asli_khadija7
التيليغرام: asli_khadija7
──────────────────────────