Our Tyrant Became Young - 3
──────────────────────────
🌷الفصل الثالث –
──────────────────────────
على الرغم من أن بيرسيليون و ميلارد قد استمرا بالبحث خلال الأسبوع الماضي، إلا أن القصر الإمبراطوري كان ضخمًا للغاية، ولهذا كان ما يزال أمامنا العديد من الأماكن لنبحث فيها.
وبدءًا من اليوم، قررت أنا أيضًا الانضمام إلى البحث. لقد قلتُ لهم بأن المكان الذي يجب علينا البحث فيه اليوم هو الدفيئة الزجاجية*, لكن خاب أملي.
لقد ظننت بأنني سأستمتع برؤية مشتلٍ* في الهواء الطلق، لكن المشهد الذي ظهر أمام عيني كان مجرد أدغال.
“كيف أصبح هذا المكان هكذا؟”
“إنها مساحة لم يتم الإعتناء بها منذ فترة.”
“لماذا……؟ لا بد من أنها كانت جميلة”.
“نعم. لقد كانت حديقة خاصة بالإمبراطور السابق”.
آه. أغلقت فمي وتنهدت بهدوء. لأنني خفت من أن يزعج كلامي الإمبراطور الحالي.
الإمبراطور بيرسيليون، والذي يُشاع بأنه حاكم وحشي، كان موجودًا معنا هنا، ولا يمكنني أن أظهر حزني على الأمر أمامه.
على أي حال، كان بيرسليون يفتش الحديقة. لقد التقط إناء الزهور قائلاً بأن عليه أن يبحث تحته، لكنه لم يستطع رفعه بجسده الصغير الذي كان في هيئة طفل، لذلك ركله بقدمه.
عندما حدث هذا، ارتجف جسدي، لأنه كان من الصعب تغطية جميع المواقف بالظرافة.
في هذه النقطة من البحث، فكرت بأن بيرسيليون لم يأتِ لتفتيش الدفيئة، إنما لتدميرها.
علي أن أوقف هذا.
كان ميلارد ينظر إليه دون أن يستطيع قول أي شيء حتى، لذلك استمر صدى أصوات الطقطقة والقعقعة والتكسير بالانتشار في المكان بحماسة.
نظرت بعيناي إلى ميلارد، لكنه تجنب نظراتي. وفي الأخير، تنهدت بينما اقتربت من برسيليون وأخبرته.
“جلالتك. إذا كنت تشعر بعدم الارتياح هنا، فسوف نقوم أنا والسيد ميلارد بتفتيش المكان من أجلك.”
“لماذا تعتقدين بأنني غير مرتاح؟”
“لأنك استمررت بتدمير هذا المكان منذ أن جئنا إلى هنا …؟”
“يتم تدمير الأماكن التي يتم تفتيشها بالفعل لأنه ليس لدي صبر كافي كي أبحث فيها مجددا. كم من الوقت سيضيع إذا حدث وظننت بأنني لم أبحث في مكان ما واضطررت إلى التفتيش فيه مرة أخرى “.
“يا له من تفكير عميق!”
قررت أن أوافق على كلمات بيرسليون، ملك الدمار.
ألقيت نظرة خاطفة عليه، لكن لم يبدو لي وكأنه سيذهب من هنا على الإطلاق، لذلك قرّرَت هذه المعجبة الوفية بأن تحمل إناء الزهور وتحطّمه معه.
رغم من أن ملك الدمار، وبمجرد أن بدأت أحاول دفع المزهرية لكسرها، قال بأن هذه مسؤوليته، ولهذا كان علي التراجع بهدوء.
في خضم ذلك، بينما كانت مهمة “تدمير_دفيئة_ملك _الدمار_الزجاجية_mp4.ASMR” قيد التنفيذ، سمعت فجأة صوت خطوات من مكان قريب.
(م.م: قصدت بالعبارة بين معقوفتين أنها كانت مجرد متفرجة تشاهد مقطع فيديو على اليوتيوب بصيغة mp4 .. باختصار وكأنها تشاهد فيديو 🤝)
أدرك ميلارد الصوت على الفور وحاول الركض إلى برسيليون، لكن الطريق المؤدي إليه كان عبارة عن قطع متناثرة من شظايا أواني الزهور.
رفع بيرسيليون يده أيضًا إلى الأمام كردة فعل، محاولًا على ما يبدو إلقاء تعويذة. لكن بالطبع، هو حاليًا غير قادر على استخدام السحر، لذلك في النهاية لم يستطع تجنب الأشخاص القادمين إلى هنا.
ركعتُ على ركبتي على عجل وغطيته بجسدي، لكن ذلك الشخص كان قد ثبت نظرته عليه بالفعل.
“من أنت! من المستحيل أن تدخل إلى هذا المكان بدون إذن جلالته ..!”
صرخ ميلارد بشكل عاجل وسد المدخل أولاً. لكن كلماته توقفت عند هذا الحد. لقد كان السبب واضحًا.
“في طريقي إلى القصر الإمبراطوري، سمعت ضجة في الأرجاء لذلك جئت لأرى ما الأمر … يبدو أن هناك بعض الأشخاص الذين يقومون بتدمير دفيئة فيليب.”
“آه، أي نوع من الجلبة هذه ؟!”
“أ- أيتها الأرشيدوقة، جلالتك …”
كان ميلارد، الذي فتح باب الدفيئة ورأى مظهر الاثنين، في حيرة شديدة من أمره. لا يمكن استخدام لقب “جلالة الأرشيدوقة” الذي خرج من فمه إلا لشخص واحد في الإمبراطورية الحالية.
ديبكي فون ديديوس، الأرشيدوقة الوحيدة لإمبراطورية إيكهارت واليد اليمنى للإمبراطور.
لقد كانت أخت الإمبراطور السابق الكبرى.
لقد تم إقصاؤها من معركة العرش وخرجت من القلعة الإمبراطورية، وكانت هي التي حصلت على لقب الأرشيدوق، وكانت أيضًا العضو الإمبراطوري الوحيد الذي لم يستطع بيرسيليون قتله.
علاوة على ذلك، في الوضع الحالي، بيرسيليون كان حذرًا منها، الدوقة ديبكي، أكثر من أي شخص آخر.
سارت الدوقة الكبرى نحوي ببطء خطوة بخطوة. أو بتعبير أدق، نحو بيرسليون الذي كان خلفي. في هذه الأثناء، كان الرجل السمين بجوار الدوقة الكبرى يداعب شاربه بينما يتنهد.
“لقد كانت دفيئة إمبراطور الشمس جميلة للغاية، كيف يمكن إهمالها بهذه الطريقة؟ لقد كانت الدفيئة مِلْكِيَة مهمة للعائلة الإمبراطورية أيضًا! يجب أن نعقد اجتماعًا أرستقراطيًا على الفور ونحتجّ بشكل رسمي أمام جلالة الإمبراطور! “
“أيها الكونت هاديت، لا تتسرع.”
“لكن يا سيدتي …!”
كان الكونت هاديت أحد التابعين الذين يمثلون الأرشيدوقة ديبكي. أصلحت الأرشيدوقة بحزم كلماته وابتسمت بنعومة. للوهلة الأولى، أحسست بالتشابه بين ابتسامتها وابتسامة بيرسيليون.
“لقد كانت هناك أخبار تفيد بأن جلالته مشغول للغاية مؤخرًا وقد انتشرت هذه الشائعات بشكل كبير في جميع أنحاء الإمبراطورية، إذا كنتَ حقًا من الموالين له، فلا يجب عليك إضافة المزيد من الأعباء على عاتقه.”
“إذن، فقد ذهب في إجازة طويلة لأنه كان مرهقًا؟ لقد قمت بزيارة القصر الإمبراطوري قبل مغادرته.”
كان شعرها الأشقر مشذبًا بدقة وذا قصة قصيرة. لقد حدقت بعينيها الحمراوتان مباشرة إلي أنا، الشخص الذي كان يغطي الإمبراطور بيرسيليون.
مثل عيني اللبوءة، قامت بتثبيت نظرة مرعبة علي، مما جعل التنفس صعبًا.
كان المعطف الأسود الملفوف على أكتاف الأرشيدوقة يتمايل أثناء سيرها.
“عفوا، هل يمكنكِ أن تجيبيني؟”
“هذا ….”
“آه، يجب أن أسمع اسمك أولاً. ما اسمك؟”
“إنه إلين بايلا… لا، إنه ليفي.”
خلفي، تبلل ميلارد بعرق بارد وأصبح وجهه شاحبًا ومتعبًا. لقد حاول الوقوف أمام الأرشيدوقة من قبل، لكنه لم يستطع فعل ذلك لأنها كانت سريعة للغاية ووصلت إلى هنا أولاً.
أومأت الأرشيدوقة برأسها بمودة عندما عرّفتها عن نفسي، وعندها أحنت ظهرها تجاهي.
“ليفي. من الخارج، استطعت بالكاد أن أرى بأن هذا الطفل الصغير كان يكسر إناء الزهور … لذا أريد التحدث إليه لوهلة قصيرة، هلا تبتعدين عن الطريق؟”
“أوه، إنه مجرد عمل صبياني أخرق. إذا كنت تريدين توبيخه، وبخيني أنا! “
“هل ستتحملين المسؤولية حقًا؟ جريمة تدمير الدفيئة الوحيدة التي تركها أخي؟”
أخدتُ نفسًا عميقًا. أمامي كانت توجد الأرشيدوقة، وخلفي يوجد الإمبراطور.
عفوا، لكن هذا يشبه شخصية محاصرة بين بالونات الماء الأمامية والخلفية بسبب وضعية خاطئة في لعبة فرقعة بالونات الماء*.
لكن على عكس اللعبة، علي أن أنقذ حياتي من الموت.
لذلك لم يكن هناك أي سبب لأستمر في فعل هذا.
“مهلا لحظة، ليفي؟ متنبئة الشوارع ليفي؟”
لكن فجأة، ذكر الكونت هاديت، الذي كان بجانبها، أمجاد الماضي. وأثارت الكلمات بشكل غير متوقع غضب الأرشيدوقة. لقد بدت في حيرة من أمرها وأدارت وجهها إليه وطرحت السؤال.
“متنبئة؟”
“اوه، أجل. هناك شائعات انتشرت في الآونة الأخيرة. أن هناك متنبئة في الشارع، وبشكل مثير للدهشة، كل نبوءاتها تحققت. لقد قالت بأن الحدث الرسمي للإمبراطورية سيتأجل، كما توقعت الفائز في مسابقة المبارزة الأخيرة أيضًا “.
“حقا؟”
لمعت عيون الأرشيدوقة باهتمام. لقد كان الكونت مسرورًا لفترة وجيزة لأن أعصاب الأرشيدوقة قد هدأت، لكنها عادت بغضب أكبر.
بينما كنتُ أحدق في الكونت هاديت ، الذي كاد أن يصبح الكونت معكرونة، وفي لحظة واحدة، انحنت الأرشيدوقة ببطء وواجهت عيناها عيناي.
“حسنا ، إذن … لماذا ليفي، المتنبئة الشهيرة في الإمبراطورية، تسكن في القصر الإمبراطوري مؤخرًا؟ ومع ذلك الفتى الأشقر المختبئ خلف ظهرها أيضًا.”
لقد رأت الأرشيدوقة أن شعر بيرسليون ذا لونٍ ذهبي. ربما تكون قد رأت حتى وجهه أيضًا. هل تعرف كل شيء، أم أنها ما زالت تشك في الأمر؟ لا، هي لست متأكدة لأن كل ما رأته هو لون الشعر.
لكن ماذا لو رأته وجها لوجه؟ كانت ديبكي فون ديديوس أخت الإمبراطور، وربما لم تكن تذكر كيف كان يبدو بيرسليون في فترة طفولته.
لقد كنتُ متوترة وحاولت أن أخترع أكبر عدد ممكن من الأعذار، لكن يدًا صغيرة أمسكت بكتفي. لقد خرج بيرسليون أولا من وراء ظهري. لقد بدا مقتنعاً بأن الأرشيدوقة ديبكي لن تهزمه.
تبادل الاثنان نظرة غريبة. لقد كان موقفًا غريبًا للغاية حيث خاض طفل في الرابعة من عمره معركة تبادل نظرات باردة كحرب الكرات الثلجية مع امرأة ضعيفة المظهر، لكن لم يستطع أي أحد هنا أن يعلّق على ذلك.
ثم، فجأة، اختبأ برسيليون بين ذراعي. لقد سقط متكئًا على حضني ودفن وجهه في بطنه، حتى أنه بدأ يهز كتفيه.
“هذا الشخص مخيف …”
“……؟”
لقد كنتُ في حيرة من أمري.
‘هاه؟’
حاولت كل جهدي لأمنع صوت الدهشة من الظهور.
في هذه الأثناء، أمسك بيرسيليون بتنورتي وشدّها بإحكام، كما لو أنه كان يرسل لي إشارة. لكن لسوء الحظ، لم أستطع فهم رسالته.
لم أكن أستطيع سوى أن أخمن من وجه الأرشيدوقة ديفكي الذي كان ما يزال غامضًا، بأنها لم تكن متأكدة أيضًا مما إذا كان الطفل الصغير هو بيرسيليون أم لا.
إذا كانت تتذكر طفولة بيرسيليون، فلا بد من أنها ستكون قد لاحظت على الفور الشبه بينهما بمجرد أن رأت وجه الإمبراطور البالغ من العمر الآن أربع سنوات.
لكن وفي هذه الحالة، قام شخص دون فائدة بالتدخل …
“أه؟ ألا يشبه إلى حد ما جلالته؟”
“….. هل يشبه جلالته؟ “
“أجل. أليس كذلك؟ إنه مختلف قليلاً عن جلالته لأنه ما يزال صغيرًا الآن، لكنه يشبهه جدًا.”
لقد كان الكونت هاديت. نظرتُ إليه بنظرات مليئة بالإستياء، لكن بفضل سؤاله، تمكنت من تأكيد فرضيتي السابقة.
لا تذكر الأرشيدوقة ديبكي شكل طفولة بيرسيليون! هي لا تستطيع حتى معرفة ما إذا كان هذا الصبي الصغير الذي بين ذراعي هو الإمبراطور!
وكما لو أن بيرسيليون كان يفكر في هذا أيضًا، التقت عيناه بعيناي بينما كان في حضني. وشد حاشية تنورتي مرة أخرى لذا أومأتُ برأسي بقوة.
في هذه الأثناء، أبقى الكونت هاديت نظرته موجهة إلى الأمام واقترب مني. لقد فعل ذلك من أجل إلقاء نظرة فاحصة على وجه بيرسليون.
“إنه يبدو بالتأكيد مثل صاحب الجلالة …”
“في الواقع … في الواقع، هذا الطفل!”
كان هناك الكثير من التوتر في الجو مما جعل مؤخرة عنقي متيبسة. لكنني صرخت وأنا مقتنعة بأن كلماتي كانت مطابقة لرسالة بيرسليون.
“إنه ابن جلالة الإمبراطور!”
“هاه؟ لكن جلالته لا زال لم يقم بحفل زفافه حتى الآن؟ “
“إنه طفل خارج إطار الزواج!”
“ايه، ايييه!”
فجأة شد برسيليون شعري. ااااه، لقد كدت أن أصرخ من الألم، لكنني تمكنت من عض شفتي لمنع الصوت من الخروج. عندها سألتني الأرشيدوقة ديبكي بينما ضيقت عينيها.
“هل هذا الطفل هو ابن الإمبرا.. لا، هل هو ابن جلالته؟”
“نعم، نعم. وسبب مجيئي إلى هنا هو من أجل خدمته!”
“على حد علمي، لم يلتق جلالته مطلقًا بأي امرأة … مهلا لحظة، هل من الممكن أنه ذهب في إجازة لهذا السبب؟”
“هذا صحيح! لقد كاد يموت شوقًا لرؤية أم هذا الط.. آااه، لا!”
بينما كنت أخترع سيناريو قصة حيث ذهب الإمبراطور لرؤية عشيقته التي كانت مختبئة في مكان ما، أحسست بأن القوة التي كان يشد بها شعري أصبحت أكبر من ذي قبل. ودون أن أدرك ذلك، أصدرت صوتًا من الألم ثم غيرت اتجاه القصة بسرعة وقلت بأن المرأة قد ماتت. أجل، إبقاء المرأة على قيد الحياة يجعل الأمور أكثر تعقيدًا، أليس كذلك؟
عندما قلت بأنها ميتة، توقف برسيليون عن شد شعري. وبطريقة ما، سمعت صوت تنهده من فوق تنورتي، لكنني كنت مضطرة لإكمال السيناريو الحالي.
والأرشيدوقة، التي سمعت القصة حتى النهاية، قست تعابير وجهها.
“هل سبب عدم حضور جلالته للمناسبات الرسمية خلال الأيام العشرة الماضية هو تلقيه الأخبار المفاجئة عن ابنه وعشيقته السابقة؟”
“هذا صحيح!”
“إذن لماذا ترك ابنه هنا؟”
“هذا، لقد قال بأنه أمر يتعلق بالنمو القوي!”
للحظة، كنت قلقة من أنني قد أتلعثم وأثير شكوك الأرشيدوقة، لكن الأرشيدوقة تنهدت فقط ردًا على إجابتي.
“هااا.. هو يعامل حتى ابنه بهذه الطريقة لأنه نشأ على هذا النحو.”
لا أعرف التفاصيل، ولكن على أي حال، يبدو أن خلفية بيرسيليون أقنعت الأرشيدوقة بطريقة ما.
وفي النهاية، نهضت الأرشيدوقة من مقعدها بينما تعابير الإمتعاض كانت واضحة على وجهها. وكان الكونت هاديت، الذي يقف بجانبها، يصرخ باستمرار ويقول:
“يا إلهي، كيف يمكن أن يحدث هذا!”
جفلتُ ووقفت بينما كنت أحاول رفع بيرسيليون الذي كان ما يزال يقاوم ويدفن وجهه على تنورتي.
بيرسيليون، الذي بدا مترددًا في البداية، استسلم أخيرًا، لذلك نزلت نحوه وتمكنت من رفعه بين يدي بأمان.
الأرشيدوقة، التي كانت تراقب المشهد بصمت، نظرت إلي كما لو كانت تحدق في وجهي وسألتني.
“هذا الطفل، لا، الأمير … ما اسمه.”
“بير… هذا هو الأمير بيري.”
“… بيري؟”
“جلالة الأمير بيري.”
عندما سمعتُ الأرشيدوقة تقول كلمة “الأمير”، رأيتُ بأن وجهها كان غاضبًا لدرجة أنه أصبح مرعبًا.
لذلك، ودون أن أدرك ذلك، كاد أن ينزلق الاسم الحقيقي للإمبراطور من بين شفتاي، لكنني تمكنت من اختصاره.
تم نتف شعري مرة أخرى، لكن لم يكن بإمكاني التراجع عما قلته بالفعل.
حنت الأرشيدوقة رأسها لتحيي بيرسيليون الذي كنت أحمله بين ذراعي بصوت مرتعش.
“في.. في المرة القادمة، سأحييك بشكل رسمي.”
بعد ذلك، خرجت الأرشيدوقة بمشية قاسية معاكسة تمامًا للمشية اللطيفة التي كانت تتمتع بها عندما دخلت.
──────────────────────────
✨ فقرة الشروحات:
*الدفيئة الزجاجية هي منزل زجاجي يحتوي على نباتات لا يمكن زراعتها في الهواء الطلق وتكون تحتاج ظروف خاصة سواء من ناحية التربة أو المناخ .. كانت مشهورة في القرون السابقة عند الأغنياء وكانوا يستخدمونها كموقع ممتاز لشرب الشاي والتنزه.
*لعبة فرقعة بالونات الماء هي لعبة تضغط على البالونات من نفس اللون إلى حين تكون ثلاثة أو أكثر حتى تكسب نقاط .. لكن أحيانا تحاصر بين بالونات مختلفة الألوان فلا تستطيع التحرك.
──────────────────────────
✨ معلومات المترجمة:
الانستغرام: asli_khadija7
الواتباد: asli_khadija7
التيليغرام: asli_khadija7
──────────────────────────