الملخص
“كذب، أليس كذلك؟! تقول إن أمي ماتت!”
“لا، إنها الحقيقة، إيبيروسا.”
لقد استخدموا أمي، التي كانت وريثة الوحش الإلهي، كقربان. خدعوني وجعلوني أصدق أن أمي ما زالت على قيد الحياة.
“نحن من قتل والدتك الحقيقية.”
من أجل تأمين تكاليف علاجها، عملتُ في أعمال شاقة ومهينة دون تردد.
لكنهم الآن يريدون استخدامي أنا أيضًا كقربان.
“لقد فعلتُ كل ما طُلب مني من أجل العائلة، فلماذا تفعلون شيئًا بهذه القسوة؟!”
“عائلة؟ أنتِ تجرئين على قول إنكِ من العائلة؟ هاهاها!”
ما عادني سوى الضحك والسخرية.
كل هذا بسببي. كنتُ غبية.
بسببي، أمي…
“لقد أخطأت يا أمي، أنا آسفة…!”
لو كان بإمكاني فقط تصحيح كل هذا…
هل حقًا إن أُعطيتكِ فرصة أخرى، يمكنكِ إصلاح كل شيء؟
في لحظة الموت، سمعت ذلك الصوت. فصرخت بيأس:
نعم، أعدك! إن منحتني فرصة، سأصلح كل شيء… أرجوك!
وعندما فتحتُ عيني مجددًا، كنت قد عدت إلى الماضي.
أمي كانت هناك
أمي على قيد الحياة!
ركضت نحوها واحتضنتها بقوة.
“أمي، هذه المرة أنا من سيحميك.”
في هذه الحياة، سأنتقم منهم، وسأعيد لأمي مكانتها كزعيمة للعائلة.



مسكـت روايه
تنزيـل شبـه يومـي
استمتـعوا~
الروايه مشوقه استمري 💙