Looking for My Fiancé’s Lover - 7

“لن أرى نزار رغم ذلك.”

“أليس كذلك؟ إذن لماذا تريدين أن تأتي معي؟ “

“لمشاهدتك تتدرب في ملعب التدريب. ديزي! أنا بحاجة للاستعداد للخروج ، هل يمكن أن تأتي بسرعة حقيقية؟ “

“لمشاهدتي أتدرب ؟!”

يمكن رؤية ديزي وهي تندفع من مسافة بعيدة بينما كان لوكهيرد يطوي ذراعيه وعبس. في ذراع الخادمة كان هناك فستان أخضر فاتح تم غسله للتو. منذ أن قال لوكهيرد إنه كان عليه المغادرة على الفور ، كنت سأذهب مع كل ما تختاره لي وسرعان ما أرتدي ملابسها لي دون أن أبالي كثيرًا.

سرعان ما تركت ديزي تدخل ، وتركت الباب مفتوحًا قليلاً. قلت له.

“ما زلت ستأخذني ، أليس كذلك؟”

مع صوتي اليائس ، خف التوتر على وجهه وهو يفرك رقبته. ومع ذلك ، فقد نظر إليّ بنظرة غير مفهومة.

“لقد اعتدت أن تكوني طفلة لا تهتم أينما كنت أو أي شيء كنت أفعله. لماذا تهتمين فجأة بالنظر حولك أو مشاهدتي أتدرب الآن؟ “

بمجرد انتهائه من الحديث ، أغلقت شفتيه المستقيمة بإحكام ، معربًا عن شكوكه. كانت الفجوة في الباب أرق وأضيق مثل خيط الإبرة. ربما يجب أن أغلقه بسرعة قبل أن يغير رأيه ويرفض.

“أنا بحاجة لمقابلة شخص ما. على أي حال ، سوف أنزل قريبًا ، لذا لا تذهب بمفردك وانتظرني في الطابق السفلي “.

قبل أن يغلق أخي الباب ويدير ظهره ، قمت بتوسيع فجوة الباب مرة أخرى. ناشدت لوكهيرد ، الذي كان يحدق في باب غرفتي وذراعاه متشابكتان.

“انتظرني رجاء!”

لحسن الحظ ، لم يغادر لوكهيرد القلعة أولاً.

نزلت إلى الردهة بقلبي القلق ، كنت قلقة من أن نتأخر. لكن برؤية كيف أنه لم يقل أي شيء ، ربما لم أؤخرنا بما يكفي للتسبب في المشاكل.

حتى بعد ركوب العربة ، كان لوكيرد يحدق في وجهي مع وجود تجاعيد على جبهته. تظاهرت بأنني لا ألاحظ وسعلت بشكل عرضي ، على أمل أن يحصل بطريقة ما على جديلة. ولكن بعد عشر مرات من هذا القبيل ، أصبحت منهكة ولم يكن لدي خيار سوى الاستسلام.

“لوكهيرد ، من فضلك توقف عن التحديق. سوف تترك فجوة في وجهي! “

لم يقل لوكهيرد شيئًا ، ولا يزال يحافظ على المظهر المشبوه الذي كان عليه منذ ذلك الحين في القلعة.

“من هو الشخص الذي يجب أن تقابله؟”

“كما لو كنت تعرفهم حتى لو أخبرتك … أيضًا ، نحن لا نلتقي. أنا فقط أتسلل. “

تجعد وجهه أكثر مع إجابتي. كان هذا هو نوع الوجه الذي كان عليه عندما يكتشف أحدهم أن شريكه لديه عاشق سري. اجتمع الارتباك والرعب على وجهه حسن المظهر.

“لا يمكنك فعل ذلك. سيتعين علينا إعادة العربة إلى إزيلوت “.

صرح بذلك بحزم ، نهض لوكيرد وظهره في قوس طفيف ، عازمًا على الطرق على الحائط مع ركوب المدرب على الجانب الآخر. أمسكت بيده على عجل قبل أن يتمكن من النقر عليها.

“آه حسنا. سأعترف. لا تدير العربة! … لا بد لي من مقابلة السير بانسيون إنتيرا “.

خائفة، اضطررت إلى الكشف عن اسم هدفي. غير قادرة على احتواء توتري ، رميت يد لوكهيرد جانبًا.

“لماذا تحتاجين إلى مقابلة نائب القائد الخاص بي؟”

“أريد فقط أن أرى وجهه … جميع السيدات النبلاء الأخريات يعرفن وجه السيد بانسيون باستثنائي أنا.”

“بماذا ستستخدمين هذه المعلومات؟ أقول لك هذا لأنك تبدين غير مدركة ، لكن السير بانسيون لديه بالفعل حبيبة. قبل كل شيء ، هو أكبر منك بعشر سنوات تقريبًا ، لذلك لا تفكري في الأمر حتى “.

أعطاني أخي اللطيف ، لوكهيرد ، كل التفاصيل التي لم أكن لأهتم بها كثيرًا. لكن الجملة الأخيرة بدت سخيفة بعض الشيء. منذ أن كان في الإمبراطورية ، كان من المعتاد أن تتزوج ابنة صغيرة من عائلة نبيلة من الرتبة الدنيا من رجل أكبر سنًا ، والذي كان ، في بعض الحالات ، أقرب إلى عمر عمهم ، أو أن تصبح الزوجة الثانية لأرمل ليس لديه أطفال. بالطبع ، لن تكون الابنة الصغرى لعائلة عريقة مثلي في مثل هذا الموقف أبدًا.

“أنا لا أعرف حتى وجهه ، فكيف يمكنني حتى أن أفكر في مثل هذه الفكرة؟ لن أزعجك ، لذا فقط دعني وشأني. لا يمكن مساعدتي إذا أردت تكوين صداقات “.

هز لوكهيرد رأسه بلا حول ولا قوة ونظر من النافذة. لا يبدو أنه يفهم بالضبط ما يعنيه ذلك. بدلاً من ذلك ، بدا أكثر قلقاً بشأن نوع المشاجرة التي سأسببها هذه المرة.

بعد وصولي إلى القصر الإمبراطوري ، كان علي أن أمشي مسافة طويلة إلى حد ما. اختبأت خلف ظهر لوكهيرد وسرت وأنا أنظر في كل الاتجاهات طوال الوقت. لم أستطع أن أتخلى عن حذري في حال قابلت نيزار.

عادةً ما كان التمسك بلوكهيرد يشبه الاختباء وراء شجرة قديمة. كما لو أنه لاحظ سلوكي ، قام لوكهيرد ، الذي يشبه إيدن في وجود عينين على مؤخرة رأسه ، بمد ذراعه وجري إلى الجانب.

“في الأصل ، كان جدول الحراس خاصًا باستثناء التواريخ المحددة. على الرغم من أنني أحضرتك إلى هنا بالفعل ، لا يمكنني أن أريك القصر الإمبراطوري … “

بحسرة صغيرة ، قادني لوكهيرد إلى القلعة القديمة. ماذا كان هذا المكان؟ لو كانت أي قلعة أخرى ، لكنت شعرت بوجود الناس هناك. لكن لسبب ما ، كان هذا المكان فارغًا بدون شخص واحد.

“إنه وقت التدريب الصباحي ، لذلك يجب أن يكون جميع الفرسان في ملعب التدريب. اليوم فقط ، سأحصل على إذن من القائد اليوم. لا تقولي أشياء غريبة مثل جئت لرؤية السيد بانسيون ومشاهدة كلماتك. هل تفهمين ما اقول؟”

“هل تقصد الكذب؟ لا تقلق بشأن ذلك. هذا تخصصي “

“تسك ، تباهى.”

ترجمة: ماري

انستا: marythepretty