Limited time as a villain - 2
الفصل الثاني
اخيرًا عدت إلى المنزل، الآن تبقى لحفل البلوغ ثلاثه أيام فقط!
لنقم بتلخيص الأحداث القادمة، وأرى ما يجب القيام به…
أثناء تفكيري قاطعتني بيكي
_آنستي، لقد جاء السيد الشاب لشرب الشاي معك (بيكي)
_اللعنة هل كان الآن وقت شرب الشاي؟! (آيفون)
_ما الأمر سيدتي هل أخبرة بالمغادرة ؟ (بيكي)
تسك تبدو عليها آثار الصدمة من الممكن أنها لم ترا آيفون اللطيفة تلعن من قبل~
_نعم، فقط أخبرية بأني نائمة الآن (آيفون)
_كما ترغبين آنستي (بيكي)
لنكمل ما كنت أفعله…
“من المفترض اليوم أن تقابل بينلوب الدوق، وبعدها ستذهب لرؤيه ذلك الكلب
أنا لا أعلم ماذا يجب أن أفعل، إن ذهبت أيضا وقمت بغسيل الدماغ كما في الأصل فـ سترسل في طلب السم
ولكن أرغب في رؤيتها أيضا! أرغب في ذلك بشدة! واذا رأت غسيل الدماغ ماذا سأخبرها فيما بعد هل أفعل أم لا..
يجب علي أن اتخذ قراري بسرعة!”
قمت بصفع خدي قليلا…. يجب أن استيقظ! هدفي هو حمايتها لايهم إن كرهتني مادامت بخير!
الآن فقط يجب أن أبحث عن المرآة قبل حلول الوقت
~بعد ساعة من البحث~
“المجنونة آيفون أين من الممكن أن تكون قد أخفتها؟!
لقد بحث في الادراج وتحت السرير وفي كل زوايا الغرفة لذا أين من الممكن أن تكون أخفتها!!!
بالحكم على شخصيتها، لا أضن انها وضعتها في مكان معقد للغاية ثم هل يجب أن اسال بيكي؟
لا لا… لااستطيع، أن أخبرت بينيلوب سأكون في موقف محرج معها لا أريد هذا
فقط سأبحث أكثر قليلا يجب أن أجدها مهما كلف الأمر!”
~ساعة أخرى من البحث وبالطبع لم أجدها~
“صحيح تذكرت كيف نسيت هذا!!” وضعت يدي في جيبي، نعم! لقد عرفت أنها موجودة هنا من غير الممكن أن تتركها آيفون في أي مكان آخر
“لماذا لم أفكر في هذا من قبل
حسنا لا يهم المهم الآن هو اني وجدتها
سأذهب لزيارة ذلك الكلب المتمرد ولكن لنختبر المرآة اولًا”
ناديت على بيكي ولم تكن سوى ثواني قليلة إلا وقد حضرت
كنت مترددة قليلا ولكن أخرجت قطعة المرآة
_دى آسوم (آيفون)
توهج شعاع أزرق أمامها أصبحت عيناها خالية من الحياة
حسنا انا أعتذر، ولكن أعدك باني لن أسمح بموتك كأعتذار على الرغم من أنني السبب في الواقع…
_بيكي هل سألتك ايميلي أي شيء (آيفون)
_حسنا لقد سألَتني ماذا تفعلين في طوال اليوم (بيكي)
_وماذا اخبرتها؟ (آيفون)
_ انك خلال النهار، تذهبين مع رئيسة الخدم من أجل استعادة ذكرياتك، وبعد العشاء، تذهبين للنزهة وحدك بالقرب من ساحة التدريب، وأنك الآن نائمة (بيكي)
“حسنا هذا رائع إنها تعمل جيدًا! لنذهب للعب الآن مع ذلك الكلب~
لا أعلم الوقت تحديدًا لذا سأذهب مبكرًا وبالطبع يجب أن أرى بينيلوب مهما كلف الأمر!”
~بعد دقائق من الاختباء خلف العشب~
إنها هنا اخيرا، لا أستطيع التصديق إنها جميلة للغاية.!
ليس هذا فقط كيف يمكن لشخص أن يمشي بهذه المثالية!
رؤيتها على الواقع مختلفة تماما أريد رؤيتها عن قرب، أريد أن اتحدث معها، اعانقها، أخبرها بكم هيا رائعة، كم تعني لي في هذه الحياة، كم كانت ملاذي و ملجأي في تلك العائله المدمرة
لكن لا أستطيع لا أستطيع أن أفعل هذا الآن فقط ليس الآن، سأنتظر أكثر قليلا..
مقرف!! لقد ظهر ذلك الوغد لتذهب الى الجحيم فقط
عند رؤيته عن قرب أكثر قليلا انه يزداد قبحا فقط
“أثناء خروجه رأى بينيلوب
إنها لطيفه أثناء محاولتها اخفاء السوار
لقد مر بجوارها
اطلقت بينيلوب تنهيده راحه
لكن أنه مزعج من المستحيل أن يترك اي شيء يمر”
_أنت (ديريك)
_ ه… هل تقصدني؟ (بيني متنكرة كخادم)
_يبدو أنك تعمل في القصر…. (ديريك)
_مالذي جاء بك إلى هنا؟ (ديريك)
_بأمر من الأميرة جئت لأخذ غسيل العبد المسجون (بيني متنكرة كخادم)
لقد كان عذر فكرت فيه مسبقا
_أميرة؟ بينيلوب هل تلك الطفله طلبت منك ذلك؟ (ديريك)
«أنه مهووس ألا يفكر إلا في بينيلوب! من المقرف أنه يجد دائما العذر لاتهامها بأي شيء.»
كلا. الآنسه…. آيفون هي من أمرت بذلك (بيني متنكرة كخادم)
«من اللطيف سماع أسمي بالرغم من أنه ليس لي»
_أنتبه لما يخرج من فمك! (ديريك)
_أنت تتحدث بلا مبالاة عن شيء لم يتم تحديده بعد. لابد أنه كان هناك أمر بتوخي الحذر. (ديريك)
«هذا اللعين أليس هو من كان يطلب أن نتناول المرطبات كل يوم؟؟؟
بسببه أجبرت بينيلوب على الإعتذار»
_يمكنك الدخول (ديريك)
أخيرا أنهى جلسه الاستجواب هذه
سانتظر قليلا وبعدها سادخل أتمنى أن لا أدخل متأخرة
~
~حان وقت الدخول~
“لا أعرف كيف ستراني بينيلوب لذا سادخل مباشرة”
تقدمت قليلا وبتعابير لطيفه سألت الحراس
_المعذرة لقد سمح لي أبي أوه لا أنا أقصد سمح لي الدوق بالدخول لذا هل أستطيع المرور؟ (آيفون)
_نعم آنستي تفضلي (الحارس
)
“من الجيد أنهم سمحوا بسهولة كنت ساقع في ورطة أن لم يفعلوا
حسنا هذا جيد الآن سأرى الكلب “
_إكليس! (آيفون)
المجنون انه يرغب في قتلي بنظراتة؟!
انحنيت واقتربت منه قليلا..
لقد كانت مسافه مناسبه لكي لا تصل يديه لي
_إكليس، هل يؤلمك شيء ما؟ (آيفون)
“مد يده ليضغط على رقبتي تراجعت قليلا من باب الحذر وكان هذا جيد”
كدت أن أتسخ بسببه، من غير المعقول أن اسمح لكلب بلمسي!
بصوت لطيف
_اكليس أهدأ ماذا بك (آيفون)
“أهدأ؟ كيف أهدأ وانتي قد قلتِ بأنني إذا اخذتك لمنزل الدوق بدلا من قتلك، فسيتم حل كل شيء!
قلتِ انه اذا لم أكن سيدا مثالي للسيف، فستصاب سيدتي بخيبة أمل، حتى أنني اخفيت حقيقه أنني اتقنت تقنيات السيف، وأيضا بعت شعبي
فعلت كل ما أخبرتني به آيفون!
لكن سيدتي تتصرف كما لو أنها لن تراني مرة أخرى
قالت أنني ميت بالنسبة لها، لماذا حدث هذا؟
همم؟ لماذا تفعل بينيلوب هذا
اجيبيني!” (إكليس)
من المزعج الأستماع لنباح الكلب
لكن أجبته بصوت متوتر
كنت أرغب في إجابته ببرود ولكن بينلوب تشاهد الآن
_ماهي المشكلة؟ (آيفون)
_ماهي المشكلة؟؟؟؟ (إكليس)
“لو أظهرت أنني أستطيع التعامل مع السيف جيدا، لكنت قد ترقيت على الفور.
كنت لأحصل على اللقب من خلال مجهوداتي الخاصة دون الإضطرار إلى خيانة شعبي الأصلي بطريقة وضيعة —” (إكليس)
إذا لماذا لم تفعل لماذا كان عليك أن تستمع لغسيل دماغ ليلى المجنونة؟؟؟!
لقد كنت غاضبه ولكن يجب أن اتحكم بأعصابي
_وماذا لو حصلت عليه؟ (آيفون)
“حتى لو حصلت على اللقب، لن تستطيع
الوقوف بجانب الأميرة.
لقد قلت لك كل هذا بالفعل، إكليس
صحيح أنه لقب عظيم يعطى الأسير دولة معادية
لكن حتى لو أصبحت نبيلا ذا رتبة منخفضة بدون ثروة، فإن حقيقة أن الشخص الذي تريده يكون أميرة لن تتغير
أنت يجب عليك إنقاذها من هذا المنزل” (آيفون)
بهدوء أخرجت قطعة المرآه من جيبي
_دى آسوم (آيفون)
_أعرف ما تشعر به، أيها المسكين، إكليس (آيفون)
حسنا أنت لست كذلك ولكن يجب أن العب الدور جيدا
_أنت خائف صحيح؟ تخشى أن تفقد أميرتك الثمينة (آيفون)
تحدث اكليس بصوت مثير للاشمئزاز
_بينيلوب كلا (إكليس)
_ثق بي، أنا استطيع أن افهم كم أنت بائس ومتهالك (آيفون)
هذه الحقيقة
_أنا فقط من يستطيع أن يكون بجانبك حقا (آيفون)
_لماذا قد تكونين بجانبي (إكليس)
بالطبع لقتلك ماذا غيره
_انتِ وفي يومٍ من الايام، لأجل سيدتي سيتوجب عليكِ أن تموتي (إكليس)
«من المفترض أن تكون بينلوب قد رأت كل شيء الآن وذهبت»
حسابي @i.n6es
حساب المحررة : @zoozz_.41