In This World, I Will Fall in Love With You a Second Time - 1
” آسف ، أساهي ، نحن … لا يمكننا أن نكون معًا بعد الآن “
في حديقة معينة في مكان ما ، قبل أن تبدأ أشجار ساكورا في التفتح ، نطق بهذه الكلمات
” اراتا …؟، هاه ؟، لماذا ؟”
” آسف …”
” كلمة آسف لا تشرح ذلك !”
” أنا آسف …”
قال تلك الكلمات فقط ، وادار أراتا ظهره لي وركض .
” انتظر من فضلك …!!”
* * *
وبسطت ذراعي أمامي ، وظهر نفس السقف الأبيض القديم .
” حلم … هاه ؟”
تلك أزهار الكرز ، وهو … لم يعد هناك بعد الآن ، هذا أيضا ما ينبغي أن يكون ، فبعد كل شيء ، لقد مرت بالفعل ٣ سنوات منذ ذلك الحين …
‘ متى سيتوقف …؟’
سئمت من الحلم المتكرر ، وأخذت زيي من العلاقة بعنف .
* * *
” آه ، أساهي !، صباح الخير !، أنتِ مبكرة جدا اليوم ، أليس كذلك ؟!”
” صباح الخير ، نعم … كان لدي حلم سيء ، كما ترين …”
بمجرد دخولي إلى الفصل ، وصلني صوت صديقتي .
” حلم سيء ؟”
” … “
” هل هو شيء متعلق بأراتا مرة أخرى ؟”
” … نعم ، اعتقدت أنني تخطيته بالفعل ولكن …”
كما قلت ذلك بضحكة خافتة ، ابتسمت ميوكي نحوي .
” لا بأس ، أنا متأكدة من أنكِ ستنسين أمره يومًا ما “
صحيح … أومأت برأسي وجلست خلفها .
منذ ذلك اليوم وأنا أفكر باستمرار ، يومًا ما ، بعد بضع سنوات ، سأفعل …
ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد الأشهر أو السنوات التي مرت ، لا يزال الشيء نفسه واضحًا في أحلامي ، الوقت الذي قضيته مع أراتا عندما كنا في السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية ، حتى يومنا هذا ، ما زلت أفكر في الأمر …
‘ السنة الثالثة ، أليس كذلك …؟’
منذ ذلك الوقت ، بدأ “هو” الذي اختفى من حياتي يظهر في أحلامي .
” حسنًا ، أتساءل ماذا يجب أن أفعل …”
بعد المدرسة ، دعتني ميوكي للتسكع ، لكن بما أنني لم أجد الطاقة للقيام بذلك ، ذهبت مباشرة إلى المنزل ، لم أكن في حالة مزاجية للقيام بواجبي ولم أكلف نفسي حتى عناء تغيير ملابسي ، في الوقت الحالي ، كنت أتدحرج على سريري ، وما زلت أرتدي الزي الرسمي .
‘ بسبب ذلك …’
جزء الحلم الذي لم أره قط .
والجزء الذي لم أرغب في رؤيته بعد الآن .
يبدو الأمر كما لو أنني أبحث عن استمرار ، مهما حاولت أن أجبر نفسي على قول تلك الكلمات ااغير معلنة ، فإن الحلم ينتهي دائمًا قبل أن أتمكن من ذلك .
‘ حتى لو حاولت أن أنساه ، فإنه يظهر في أحلامي كل ليلة …’
كم مرة فكرت في ذلك ؟، كم سنة كانت ؟
أريد محوها تمامًا من ذاكرتي ، لكنني لم أستطع .
أنا متأكدة من ذلك لأنني لم أستطع استيعاب حقيقة أننا انتهينا بهذا الشكل .
” أراتا … ماذا تفعل الآن …؟”
“~ ♪ ~~ ♪♪ ~ ♪ ~~ ♪♪”
كما قلت ذلك ، بدأ هاتفي بتشغيل نغمة رنين .
لم تكن نغمة الرنين المعتادة .
كان لحنًا من المفترض أن يرن فقط عندما يتصل بي شخص معين
” آرا … تا …؟”
شعرت بالألم والشوق ، الاسم المعروض على الشاشة كان … الاسم الذي كنت أتوق لرؤيته منذ سنوات .
―― المكالمات الواردة : سوزوكي أراتا
قفزت من سريري ، أخذت نفسا عميقا قبل قبول المكالمة .
” م-مرحبًا …؟”
أمسك الهاتف بكلتا يدي ، وتمكنت من نطق هذه الكلمات بصوتًا مرتجفًا .
” … “
لكن لم أستطع سماع أي شيء من الجانب الآخر .
” آرا … تا ؟”
عند نطق هذه الكلمات كما لو كان ذلك يضغط على صوتي ، سمعت صوت امرأة ناعمة على الطرف الآخر .
” هذه هي أساهي سان … أليس كذلك ؟”
لم يكن صوتا أتذكره ، على أقل تقدير ، لم يكن من صون اراتا .
” من …؟”
” أنا والدته “
” فلتعيدي كلامك …؟”
” أنا والدة سوزوكي أراتا “
– قالت المرأة بصوت خشن .
* * *
” لماذا ؟”
بعد إنهاء المكالمة مع والدة أراتا ، كنت أقف مذهولة في غرفتي وأنا أمسك بهاتفي بإحكام .
” لماذا … لماذا … لماذا …!؟”
بعد كل هذا الوقت ، لم تكن المحادثة الطويلة كالتي اعتقدت أنها ستكون ، وبدلا من ذلك ، كانت والدته ، تحييني بصوت لطيف مشابه لصوت أراتا .
” بالأمس ، أراتا … لقد رحل “
لم أستطع فهم ما كانت تقوله .
” لقد رحل ؟، ماذا يعني ذلك ؟، إلى أين ذهب ؟”
ظلت علامات الاستفهام تظهر في رأسي .
” سنقيم جنازة يابانية تقليدية ، وستكون الجنازة غداً ، وأردتُ من أساهي سان أن تودع اراتا أيضًا “
اراتا … مات .
كانت تلك هي المكالمة الهاتفية التي جاءت بعد ٣ سنوات .
لم أكن أعرف أنه سيكون على هذا النحو ، فكيف يمكنني ؟
” أراتا …”
لماذا يجب أن يكون الآن ؟، كان رأسي ممتلئًا بالكامل .
بدأت أذني ترتجف في حجب الكلمات التي تأتي من والدة أراتا .
وقطعت المكالمة فجأة .
” … “
كان عقلي في حالة من الفوضى .
مات اراتا
ومع ذلك ، لم تتدفق حتى دمعة واحدة .
على الرغم من أنني فهمت ما تعنيه هذه الكلمات ، لم يستطع عقلي قبولها .
ثم بدأ هاتفي بالرنين مرة أخرى .
ثم مرارًا وتكرارًا ، كما لو كان يطاردني في الزاوية
” أ ..:
جاءت المكالمات إلى ما لا نهاية ، وحتى اسم صديقتي بدأ يظهر على الشاشة .
” الذهاب إلى هناك بمفردك سيكون صعبًا للغاية ، أليس كذلك ؟”
عرضت ميوكي أن ترافقني .
قمنا معًا بزيارة منزل أراتا بعد ثلاث سنوات طويلة مضنية .
أشتقت الذهاب إلى هذا المنزل ، لطالما أعطتني إحساسًا بالراحة .
عندما كنا في المدرسة الإعدادية ، بدأ قلبي ينبض بشدة في كل مرة زرت هذا المنزل .
لم يتغير شيء منذ ذلك الحين ، نفس الجو الهادئ و … اراتا دائما بجانبي … لكنه لم يعد هنا بعد الآن .
” أنتِ … أساهي سان ، أليس كذلك ؟”
بينما كنت أقف بالخارج ، سمعت صوت والدة أراتا .
” لقد مضى وقت طويل “
بدت والدته ، التي كانت ترتدي ملابس سوداء بالكامل ، وكأنها تبلغ من العمر كثيرًا في السنوات الثلاث الماضية .
” آسفة على الاتصال بكِ فجأة “
قالت والدة أراتا عندما استدارت وبدأت تمشي .
‘ ماذا علي أن أفعل ؟’
أثناء وجود مثل هذه الأفكار ، أعطتني ميوكي ، التي كانت بجانبي مباشرة ، دفعة ناعمة .
” اسرعي واتبعيها !”
بعد نصيحتها ، تركتها ورائي واتبعت والدة أراتا في الداخل .
” … “
” … “
وبينما كنا نسير معًا في صمت تام لفترة من الوقت ، دخلت والدته غرفة تعرفت عليها على الفور .
— هذه غرفة أراتا .
الغرفة التي كنا نتسكع فيها دائمًا في ذلك الوقت .
ما زلت أتذكر ذلك اليوم ، عندما دخلت هذه الغرفة لأول مرة .
جلست والدته على الكرسي في مكتب الدراسة في غرفة أراتا ، وبدأت تتحدث بصوت خافت .
قالت إن أراتا كان يعاني من مرض في القلب منذ أن كان طفلاً .
في الفصل الثالث من السنة الأخيرة من المدرسة الإعدادية ، بدأت حالته تتدهور ، وأصبح الأمر شديدًا لدرجة أنه لم يتمكن من الالتحاق بالمدرسة الثانوية ، وبدلاً من ذلك ، مكث في المستشفى لمحاربة المرض لكنهم لم يتمكنوا من إيجاد طريقة لتحسين صحته .
وذلك … لقد كان ينادي بأسمي حتى لحظاته الأخيرة …
لم أكن أعرف ، فكيف يمكنني ؟
كان أراتا يحارب مرضًا ويعاني .
ولم أكن أعرف شيئًا .
” ألن تأخذي هذا ؟”
وجد دفتر ملاحظات واحد ، قديمًا وضخمًا في ذلك الوقت ، طريقه بين يدي …
” هل هذه … يوميات ؟”
على ظهر الكتاب ، تمت كتابة كلمة ‘ يوميات ‘ بأحرف ذهبية .
(في نهاية الفصل بكتب جريدة لأني أنقهرت من المترجم الإنجليزي الخرا في هذي الجملة)
” هذا الطفل كان يكتب دائمًا في هذه اليوميات … أنا متأكدة من أنه سيكون أكثر سعادة إذا كنتِ ستحصلين عليها “
” هاه …؟”
‘ إذا كنت سأحصل عليها ، تقولين ؟، ماذا تقصدين بذلك ؟’
” في الواقع ، كان لديه الكثير من الأشياء التي أراد إخباركِ بها “
” … “
” لكن … إذا قرأتِ ذلك ، فسوف تفهمين “
عندما رأيت الابتسامة المكتئبة على وجهها ، كنت في حيرة من الكلام .
وعانقت اليوميات الثمينة ، وأنحنيت لها بخفة وعدت إلى ميوكي .
بدأت نبضات قلبي ترتفع .
لم أكن متأكدة مما إذا كنت قد بدأت في الجري .
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد .
حتى لو كانت قبل ثانية واحدة فقط ، أردت العودة إلى حيث كانت ميوكي – إلى مكان لست وحدي فيه .
” اساهي ؟، هل أنتِ بخير ؟”
قبل أن أعرف ذلك ، كان ميوكي أمام عيني مباشرة .
” أنا بخير “
” إذن ، هذا جيد ولكن … وجهكِ يبدو شاحبًا بعض الشيء ، هل يجب أن نذهب إلى المنزل الآن ؟”
” نعم ، لنفعل ذلك “
ألقينا نظرة على التابوت .
في الداخل ، كان أراتا يبدو أكثر نضجًا قليلاً من ما أتذكره .
” أراتا …”
بالنظر إلى وجهه ، لم أستطع التحكم في دموعي بعد الآن .
أصابني الواقع أخيرًا .
— آه … اراتا حقاً … إنه ميت ، أليس كذلك ؟
” لماذا لم تخبرني بأي شيء …؟”
” … “
وانهارت ميوكي ، التي كانت بجانبي ، بالبكاء .
” مهلاً ، أراتا … أراتا … افتح عينيك ، من فضلك …”
رفعت رأسي ، ورأيت صورة أراتا ، وبابتسامة باهتة على وجهه ، يحدق بي .
* * * * * * *
مثل ما قلت ببدأ جريدة كاملة عن المترجم الإنجليزي الخرا ، لأنه في هذي الجملة (على ظهر الكتاب ، تمت كتابة كلمة ‘ يوميات ‘ بأحرف ذهبية) المترجم الخرا كان كاتب كلمة يابانية :
the characters ‘日記帳’ were written.
كذا كان النص .
ولما بحثت عن معناها طلع ‘ مجلة ‘ وأنا متأكدة أنها يوميات ودخلت قوقل وقعدت أبحث وما لقيت معنى الكلمة الصحيح !!
ولكن لما رحت لآخر الفصل طلع المترجم الإنجليزي كان يلعب مع الراو الياباني ، كيف يلعب ؟، في الراو كان مكتوب كلمة يوميات الإنجيلزي كذا يعني :
“背表紙に金の文字で”Diary“と書いてあった。”
كذا الجملة من الراو الياباني .
فالمترجم الإنجليزي الخرا لما شاف في كلمة أنجليزية قرر يعكسها ، يعني بالياباني في كلمة إنجليزية أجل بخلي بالترجمة الكلمة يابانية بدل ما أخليها نفس الشيء !
يعني ليش ما خلاها يوميات بدل لا يكتبها بالياباني ويضيع وقتي !