I’ll Become a Villainess That Will Go Down in History - 27
عندما رجعنا الى المنزل، وجدنا كل من فين ساما، غايل- ساما، كورتيس- ساما و دوك- ساما جميعهم في انتظارنا.
“هل ذهبتهم يا جماعة الى مكان ما ؟” سأل آلان اونيساما بمجرد دخولنا المكان.
اسفة آلان اونيساما….لم يمكن في نيتنا حقا ان نتركك ورائنا، هو فقط حدث هكذا …
لذا رجاءا، ليس هنالك داع لتستاء منا كثيرا.
” ذهبنا لرؤية المدينة لبرهة”
“و على ظهر الأحصنة ، هذا كل شيء لا اكثر” قال هنري اونيساما و إريك- ساما قبل ان احظى بفرصى حتى للرد.
(* ههههههههه سكتوها لتى ما تجيب لهم العيد انهم اتفسحوا و تركوهم )
همم ماذا يحدق دوك- ساما بتلك الحدة في إريك- ساما و هنري اونيساما؟
(*فديته الغيور هههههههه)
“لا تقولا لي…. هل شاركتما الحصان مع آلي- تشان؟”
آالي- تشان؟؟ انها المرة الأولى لاسمع فيها أحدا يدعوني بهذه الطريقة من قبل.
آلي- تشانREPORT THIS AD
كما هو متوقع من كورتيس ساما، يا له من قاتل للعذارى.
“نااه كلا، أليسيا ركبت حصنا بمفردها” قال هنري اونيساما و هو يضحك.
بسماع ذلك، اصبح تعبير دوك- ساما اخف قليلا.
“أوو، كنت أريد الذهاب في موعد مع أليسيا انا ايضاL~” قال فيت- ساما مع ابتسامة حزينة على وجهه.
لكل الأنسات اللواتي يعشن في هذا البلد، رجاءا ألقوا نطرة جيدة عليه. انا متأكدة من انه سيغمى عليكم جميعا بسبب هذا الوجه.
(*الجملة ما واضحة حقيقية بس قررت اترجمها كذا)
لكن في المقام الأول، هذا لم يكن موعدا. كيف يمكن ان يكون ذهاب ثلاثة اشخاص الى مكان ما ان يحتسب على انه موعد؟
“آاي- تشان،هل هناك ايث مكان اخر تريدين زيارته؟” سألني كورتيس- ساما وألقى نظرة سريعة علي.
فقط بسبب رد الفعل البسيط هذا، شعرت بطريقة ما انه بالفعل على دراية بكيفية التعامل مع المرأة.
هممم، مكان ما أرغب بالذهاب اليه…..
“لقد كنت أريد الذهاب لأخذ اختبار قدرات السيف….”
(*ذاك الإختبار اللي كان ابوها و أخوانها معترضين على ذهابها ،فصل 23)
لكن قبل حتى ان يتمكن كورتيس- ساما من الرد على تأملاتي، قاطعه آلبرت اونيساما.
” بالطبع لا”
رفض فوري؟ هذا عدواني نوعا ما.
“لكن انت، آلان اونيساما و هنري اونيساما جميعكم مسموح لكم بالذهاب، اذا لما لا يمكنني؟”
على استفساري المفاجئ، فكر آلبرت اونيساما بصمت لبرهة قبل ان يجاوبني.
“ذلك لانك فتاة يا آلي”
…..ما هذا العذرالذي ليس له اي معنى؟ هذا ليس عادلا!
“هذا غير منطقي انني لا استطيع اخذ الإختبار فقط لأنني فتاة”
“مع ذلك، لا يعني لا”
“هذا سبب غير معقول للغاية! اذا كنت لن تتركني اذهب، فعليك على الأقل ان تعطيني سببا مبررا لعدم سماحك لي بذلك”
يبدو آلبرت اونيساما و كأنه فقد كلماته عند احتجاجي.
وعلى الفور، تم نسيان الجو اللطيف و الودود من قبل وغرقت المجموعة بأكملها في صمت محرج.
اعتقد ان هذا هو ما يسمى بجو متوتر.
عندما تحدثت، تردد صوتي في جميع انحاء الغرفة الواقعة في صمت مميت.
“لقد كنت اتعلم كيفية استخدام السيف لانني اردت ان اصبح اقوى. ولأستطيع الإستمرار في فعل ذلك، من الضروري لي ان اعرف في اي مستوى وصلت مهاراتي الحالية!”
“بغض النظر عن ذلك، ما ذلت لا استطيع السماح لكي بالذهاب”
“فقط لماذا؟!”
“أليسيا!! هذا يكفي!!” صرخ آلبرت اونيساما. انها المرة الأولى التي يصرخ فيها اخي علي.
بلأحر انها المرة الأولى التي يكون فيها غاضبا مني من قبل. منذ ان كنت صغيرة، لا يهم مدى سوء ما أفعله او كيف تصرفت بأنانية، كان دائما يبتسم و يضحك اجاهي…لكن ليس هذه المرة.
بشكل طبيعي،في تلك اللحظة شعرت ان عيناي اصبحتا ضبابية.
ليس و كأن بإمكاني المساعدة في عدم حدوث ذلك. لازلت بعد كل شيء مجرد فتاة في العاشرة من عمرها. بالطبع سأشعر بالرغبة في البكاء بعد ان يتم الصراخ علي.
ليس بسبب انني حزينة بالطبع. بدلا عن ذلك، انها دموع بسبب الغصب و الإحباط.
لماذا انا الوحيدة فقط التي غير مسموح لها بأخذ الإختبار؟
أشك في انه مكتوب في أي مكان على لائحة القواعد ان النساء غير مسموح لهن ان يشاركن..؟
اذا هل هذا بسبب انا فتاة نبيلة؟
لا يهم كيف افكر فيه، انا فقط لا استطيع ان افهم.
“أليسيا، انا أسفة لصراخي عليك” اعتذر آلبرت اونيساما ، و يمد يده ليربت على رأسي.
لكن قبل ان يلمسني، قمت بصفع يده بعيدا.
آلبرت اونيساما، انا فتاة شريرة، أتعلم…..
على حركتي القاسية، اصبحت عيناه واسعتان و تصلب جسده بالكامل.
“إعتذارك غير مقبول” قلت ذلك بينما انظر مباشرة الى عيني آلبرت اونيساما.
تجمد الهواء في الغرفة على ملاحظتي الباردة.
…. بعد ان صرخ في وجهي كنت غاضبة للغاية، لكن مع مرور كل لحظة ، هدئ غضبي بسرعة.
لا استطيع ابدا ان ابقى غاضبة لفترة طويلة.
بإمكاني متابعة السؤال بعناد عن سبب ظلمهم لي بعدم السماح لي بالذهاب، لكن بصراحة اصبحت أعلم انه لا يوجد شيء يمكنني قوله سيمكنه من تغيير رأيه. و حتى لو استطعت، ليست هنالك طريقة ليعطيني ابي موافقته على اي حال.
لكن ماذا علي ان افعل…..؟ لا يمكنني تحمل هذه الأجواء غير المريحة.
اعتقد ان خياري الوحيد هو ان اتصرف و كأنني لازلت غاضبة.
لذا، و بدون ان اقول اي كلمة خرجت من الغرفة.
في اللحظة التي اقفل فيها الباب من خلفي، اخذت نفسا عميقا من الهواء و تركت عضلات المشدودة ترتاح قليلا.
كان اليوم متعبا جدا…. يجب علي فقد الذهاب للسرير .
اشعر بلسف قليلا لترك آلبرت اونيساما و الجميع في مثل ذلك الوضع الغريب، لكن الأن اشعر بالرضى التام عن نفسي.
لقد تصرفت بشكل مثالي كشريرة لدرجة انني بالكاد استطيع احتواء حماسي! كان كل من سلوكي و كلامي مذهلين للغاية، كنت عمليا نموذجا للشريرة.
و هكذا، مع قفزة صغيرة في خطواتي، بسعادة توجهت مباشرة الى غرفتي.
.
.
يتبع
___________________________________________________
و الله زعلني آلبرت مسكين احسه انصدم
لا تنسوا تشاركوني رأيكم يا شباب
يلا اشوفكم بكرة ان شاء الله
Lilya_2129