الملخص
أوفيليا، ابنة الماركيز، لم تكن تملك رفاهية الاختيار. منذ طفولتها، خُطبت لثانياس زيليدا، ابن الدوق، كجزء من تحالف سياسي، وكانت علاقتها به تبدو مثالية. لكن خلف تلك الصورة الهادئة، كان هناك شيء يبعث على النفور… إحساس غريب لم تستطع تفسيره.
في ليلة نهاية الغزوات، حين اعتقدت أنها بلغت بر الأمان، كشف ثانياس عن حقيقته. بلا تردد، محا أثر عائلته من الوجود، وحين التفت إليها، لم يكن في نظره إلا هدف أخير. أمسك قلبها بين يديه، وابتسم.
لكن القدر لم يتركها تموت. استيقظت مجددًا، طفلة في السابعة من عمرها، في اللحظة التي بدأ فيها كل شيء.
هذه المرة، هي تعرف كيف ينتهي الطريق… والسؤال الوحيد: هل تستطيع تغييره؟