I reincarnated as the cute hero's daughter - 1
كانت هنالك فتاة في العالم الاجتماعي النبيل.
كانت تتمتع بمظهر يسحر العين كانت تبدو مثل فتاة لطيفة او ماشابه ولكنها كانت تختلف وهنا ينطبق القول.
لاتحكم على الشخص من مظهره كانت شريرة سيئة تتنمر على من اقل منها مكانة وربما تضربهم حتى.
كان جميع من في النبلاء يخشونها بسبب والدها سيف الامبراطورية كلود دي فيوليا .
دوق الامبراطورية الغني وهو ايضا سيف الامبراطورية.
الخوف من ان يقتلهم ان قتلوا ابنته الواحدة والوحيدة.
****
فتاة تبلغ من عمرها سبع سنوات فتحت عيناها ببطء وظهر لون عيناها الحمراوتين القرمزيتين اتسعت عينا الفتاة وبدأت تفكر بسرعة.
‘اين انا؟’
‘ماهذا المكان؟’
نظرت حولي ووجدت ان هذا المكان يبدو مثل العصور الوسطى مستحيل هل دخلت عالم قصة خيالية؟
الايبدو هذا خياليا جدا حتى لتفكير فيه؟ حينها وقفت من السرير وتعثرت وتقريبا سقطت .
وقفت امام المرآة ونظرت الى مظهري رأيت انعكاسي من المرآة التي كانت اكبر مني .
شعر ابيض كأنه يمثل لون الثلج وعينان قرمزيتان وبشرة بيضاء صافية وخدود ممتلئة .
لمس اصبعي وجهي وحينها بدأت عملية القرص لتأكد من ان هذا حلم قرصت وشعرت بألالم.
“سحقا هذا مؤلم”
كان هذا الجسد حساس فهذا طبيعي لن هذا الجسد يبلغ من عمره سبع سنوات .
حينها بحثت عن كتاب وحاولت قرائته لتأكد من هذا حلم ام لا واتضح انني استطيع القرائة .
اوه حقا هذا ليس حلم؟ حينها عدت للمرآة وضللت اراقب نفسي.
“حسنا على الاقل لدي مظهر جميل”
بالطبع لم اقتنع بذالك ولكن كان علي فعل ذالك حينها فتح الباب ودخلت على مايبدو لي انها خادمة.
“اه انستي انت مستيقظة بالفعل؟”
نظرت اليها بذهول لقد جعلتني اتفاجئ .
“لم لم تطرقي الباب؟”
انزلت الخادمة رأسها قليلا وقالت بصوت معتذر.
“اسفة ظننت انك لاتزالين نائمة”
نظرت اليها وقرائة نبرة صوتها وعرفت انها تعتذر بصدق .
انا استطيع قرائة لغة الصوت والجسد .
اومأت وقلت لها” لابأس اذا اهنالك شيء اخر تريدينه؟”
“سمو الدوق يريد ان يتناول معك الافطار”
اوه حقا بدأنا هنا يكون اب البطلة بارد ويكرهها ولكنه في الحقيقة يحبها انا حفظت هذا التسلسل الهرمي للقصص.
حينها بعد ان تم تغير ملابسي ذهبت الى غرفة الطعام بعد ان ارشدتني خادمة على مايبدو لي انها اول مرة اتناول الطعام مع ابي.
عندما فتحت الخادمة لي الباب تم بعث هالة ضغط قوية لابد انها تصدر من بطل اللعبة التي دخلتها الان .
صحيح لقد دخلت اللعبة التي كنت العبها كان بطل القثة ذكر وليس انثى يدعى كلود دي فيوليا قصة ممتعة وانا ابنته السريرة التي سيتم قتلها من قبله لدى كنت قد وضعت خطتان للأمر بالفعل.
اولا كسب حبه وان لم استطع سننفذ خطة ب.
وهي كالتالي ببساطة الهرب بعد جمع المال حسنا لطالما كانت هناك مقولة القول اسهل من الفعل .
كان الامران صعبان بالنسبة لي لدى قررت التروي قليلا .
حينها قاومت الصغط الصادر من الغرفة ودخلت برز امامي رجل كان ينظر الي ببرود بعيناه القرمزيتان وشعره الابيض كان يبدو يشبهني هذا ابي كلود دي فيوليا .
كان من الواضح انه يتمتع بجسد عضلي لم اكذب احب الاشياء كهذه .
“لماذا لاتزالين واقفة هناك؟”
من نبرة صوته شعرت بالخوف ونظرت اليه بتساع عيناي بسبب الهالة التي ضلت تضغط علي .
حينها عندما وجدني كلود لازال في نفس المكان تنهد بعمق ووقف ومن ثم حملني مثل الفأر ووضعني على الكرسي.
كنت مصعوقة من الامر.
حينها نظرت الى الطعام الذي امامي الذي كان عبارة عن سلطة وشريحة لحم وعصير وماء وفواكه .
عندما امسكت الشوكة وظننت ان لعابي كان سيسل وقربته من اللحم.
ارتطام!
سقطت الشوكة ارضا نظر كلا من انا وكلود الى الشوكة التي سقطت على الارض .
وقفت من الكرسي والتقطت الشوكة وحينها سمعت صوت كلود.
“احضري لها شوكة جديدة”
“بالتأكيد”
حينها نظرت الى كلود ومن ثم الشوكة وحينها شعرت بالأحراج .
اوه حقا عليك التامسك بآريا .
وبعد الانتهاء من وجبة الطعام والتي كان الصمت هو ماحدث فقط في الغرفة.
خرجت وشعرت انني اخيرا تخلصت من شعور الدوار وحينها اشكلت يداي على شكل قبضة تحفزيا وحينها بدأت في تشجيع نفسي.
“بإمكانك فعلها آريا!”
حسنا لم تكن لي الشجاعة التي كنت ادعيها حينها فكرت.
ان لم يكن الحظ يريد ان يكون بجانبي فسأجلعه معي بالقوة!
وعندما تقدت للأمام.
سقوط!
سقطت ارضا بسبب حجارة وحينها فكرت .
الحظ انت لاتحبني صحيح؟ وعندما وقفت بدأت تظهر ذكرات حياتي السابقة كداي هيون وكأنا الان كآريا.
بدأ الامر مثل مشهد بانورامي من وجهة نظر ذكرياتي كداي هيون كنت اتعرض لشتم لضرب لتنمر واشياء كهذه .
اما كآريا التي لعبة اللعبة فقد كان اهمال والدها لها وكرهه لها بشكل متزايد لدى كانت ترفه عن غضبها بالتنمر على الاشخاص الاقل مكانة منها .
حينها شعرت بشيء،يهبط على خداي فلمست خدي ووجدت قطرة ماء لقد كانت دموعي.
“لم على الناس ان تعاني هكذا مثلي ومثل آريا؟”
حينها ظلت بعض الاصوات تظهر في اذناي.
“هيون احضري لي بعض المال”
“آريا ابتعدي ولاتلمسيني!”
“اعتذر لكن لأستطيع”
“اعتذر ابي اقصد سموك لن يتكرر الامر ثانية”
صررت اسناني لقد ظننت نفسي انني والدت بلمعقة من ذهب ولكن اتضح انها من صديد.
مسحت دموعي وحاولت التركيز لدي قصر كبير لم تجول به بعد انا متأكدة انه جميل جدا .
لدى بدأت بالحث عن خادمة لكي تريني القصر ولكن سرعان مأستغنيت عن الفكرة فإن الامر سيكون غبي بعض الشيء،.
لدى قررت الذهاب وحدي وندمت على الامر بعد ان تجولت في القصر واستمتعت بالنظر الى كل شيء فيه .
لقد ظللت طريقي للعودة لدى قررت ان اسأل الخادمة .
“عفوا اريد العودة لغرفتي”
“اه سموك هل ضعت في القصر مجددا؟”
مجددا ؟ هل حدث هذا سابقا؟ هممممم لم يكن هذا الامر مذكورا في اللعبة.
“اجل”
اومأت برأسي ضحكت الخادمة وقالت “هل ارشدك؟”
“اجل من فضلك”
حينها بدأت السير بجزار خادمة بدأت الخادمة هذه شحص جيد بطريقة ما .
تبدو من لعة جسدها ونظبرة صوتها انها شخص جيد ..
حسنا هل هي خادمة بلاط ام ماذا؟
لم تكن حادمتي الشخصية ولا خادمة كلود لدى مع ذالك لم اظن انها مجرد خادمة بلاط .
او يبدو انها دربت لتكون خادمة شخصية لشخصية هام ؟
“هل لي ان اسأل عن اسمك؟”
“اسمي آيشا سموك”
آيشا هاه؟ نظرت اليها وابتسمت حينها ضحكت فقالت.
“انستي انت جميلة جدا وظريفة جدا!”
حسنا معك حق فإن هذا الجسد بحق جميل اقصد هذا بكل مإتي به .
“آيشا هل سنتقابل مجددا؟”
“ان سمح لنا القدر”
كانت ابتسامتها لطيفة بحق لأدري لم سألت عن الامر حتى انه يبدو محرجا بعض الشيء ولكن من يهتم؟ انا فتاة تبلغ من عمرها سبع سنوات؟
حتى ان كسرت شيء ما لن يضربوني ان هذا العالم بحق لجميل جدا انه العالم الذي ستريد ياعزيزي القارئ الدخول اليه.