I Healed My Husband, The Leader of the Underworld - 1
- الصفحة الرئيسية
- جميع القصص
- I Healed My Husband, The Leader of the Underworld
- 1 - الفصل الأول:ميلينا
*تحذير*
الرواية تحتوي على أحداث مصنفة للبالغين قد لا تكون ملائمة لبعض القارئين ، المترجمة متبرية من ذنوبكم
*
*
*
لقد أمطرت في اليوم الذي توفيت فيه أم زوجي
بعد كل شيء، ليس و كأنني كنت في كتاب لذا يمكن لهاذا المشهد
أن يكون مشهدا من رواية [1]. راقب زوجي التابوت و هو يبتلع من قبل الأرض ببطئ،و لقد بدا أن لديه الكثير من الأفكار.
حولت نظري و حدقت في خاتم زواجي ، لقد كان منتجا فاخرا كان سيتم ابقاؤه بفخر في نافذة عرض أكثر محل مجوهرات شهرة في الإمبراطورية.
شعر البعض بالحسد، لكن لم يكن هناك أي إختلاف بين زواجي و هذا الخاتم.
لقد كان فخما و من الجيد رؤيته، إلا أنه لم يكن صادقا
لقد تزوجنا منذ سنتين بالتحديد، مما يعني… لقد مرت سنتان منذ أن استحوذت على هذا الجسد
لابد أنه الوقت نفسه عندما توفيت السيدة روم
و ابتداء من اليوم سوف أموت على يدي زوجي… خلال أسبوع!
لقد كان على بعد اسبوع
.
“لا يمكن للموت تفرقتنا”
ضحك سيغفريد روم بمرارة
“هل كنتي إمرأة غبية لدرجة انكي صدقتي تلك الكلمات الأحتفالية؟”
.
همم،كان هناك مشهد كهذا في الرواية الأصلية
°لقد كان رجلا مرعبا لدرجة أنه كان قادرا على قتل زوجته المهووسة بسهولة°
و هذا الجسد إنتمى إلى تلك الزوجة المهووسة
ميلينا روم
لقد ماتت لأنها كانت مهووسة بالبطل بدون معرفة العواقب
شخصية داعمة استخدمت كأداة لتضيف الهالة المثيرة للوحش المميت البطل
“أعتذر لخسارتك”
الآنسة التي كانت تقف بجانبي قالت مع تعبير حزين
“لطالما كانت السيدة الكبيرة لطيفة اتجاه دوقة روم “
كانت ميلينا روم الابنة المشهورة لعائلة غنية في دور الشريرة النموذجية التي تم رؤيته في الأعمال الدرامية
أمي في القانون ،التي اضطهدت بطلة الرواية، رحبت بالشريرة بأيدي مفتوحة
“شكرا لك ، آنسة كوبالت”
ابتسمت و تجاهلت الازدراء الذي كان في أعينها،لقد تعاطف معي المجتمع و استهزء بي لفقداني حليفي الأعظم
لقد بدأ الناس و أخيرا بإظهار ألوانهم الحقيقيه
“لقد كانت إمرأة محترمة بشدة”
و أنا قد كنت إمرأة مكانتها كدوقة على الحضيض،من امتلكت عاطفة أمها في القانون كبطاقتها الوحيدة
.لقد عرفت مكانتي أيضا
بالتأكيد ، هذا لا يعني إني راضية بهذه الحالة
إذا أراد زوجي الطلاق، فأنا أخطط لقبلوله ، أي شيء كان أحسن من الموت لقد بذلت جهدي و لست نادمة على أي شيء.
لم أسأل زوجي حول أي شيء، زوجي الذي يخفي الكثير من الأسرار ،
و الذي كان لطيفا مع أخته الجميلة ، و الذي لطالما كان طيبا مع ابنه
بالتبني الذي التقطه من مكان ما
و لقد تطلب الأمر جهدا أكثر مما أعتقدت ان يتطلبه أن تكون شريرا
مهما فكرت في الأمر ، البيانو الذي تدربت عليه قبلا ساعدني في الحفاظ على ماء وجه زوجي ، هه
منضبطة
اظهار نفسي المثالية
قيادة الموضة
مستقبلا ، حتى و أن عدت إلى عالمي و شاهدت المسلسلات ، فلا أعتقد إني سأكون قادرة على كره الفتيات المتفوقات السيئات كما فعلت من قبل لأني بت أعرف كيف أنهن حاولن بجهد
لم أستطع حتى عزف {داي جانغ غيوم}[2] على تسجيل في حياتي السابقة ، و لكن ها أنا ذا قد أتقنت العزف على البيانو الحضاري الخاص بالعالم الاجتماعي، مرة أخرى ، لقد أدركت أنه لم يكن للبشر حدود
لقد تدربت على السحر أيضا!
لقد تعلمت السحر بجنون لأني اعتقدت إني احتجت على الأقل لمهارة واحدة لأستطيع النجاة كشخصية متجسدة في رواية
لقد كان زوجي مغطى بالدماء عند دخوله الغرفة في ليلتنا الأولى ، إلا .أنني لم أسأله حول أي شيئ
في المرة الثانية فعلها مرة أخرى ، قمت بعلاجه بصمت عن طريق السحر الذي تعلمته
لقد تم دفني في متعة و ألم التعلم ، لذلك لم تكن لدي أي فكرة عن متى سيمر اليوم ، و لقد كان من الصعب رؤية وجه زوجي ، و هكذا قد مرت سنتين
سنتين…
‘حول ماذا يفكر زوجي النبيل؟’
تدحرجت قطرات المطر هبوطا على ذقنه لتسقط على مقدمة حذائه الأنيق . حدق الناس بالرجل الشبيه بالتمثال و كأنه ممسوس، و هو ببساطة بقي متجمدا بوجه خال من التعابير
لطالما اعتقدت إني فهمت هذا الرجل إلا أنني لم أفعل
على كل حال ، أحد أهم الأمور هو أن مصدر قوتي الوحيد توفي بسبب مرض مزمن ، و القيود الوحيدة التي ربطت الشخصية الرئيسية بي كانت قد اختفت
،الآن هو لم يعد بحاجة للعب دور الابن الجيد بعد الان…
بكلمات أخرى السبب الذي يدفعه للحفاظ على هذا الزواج برفقتي كان قد اختفى
***
سيغفريد روم كان رجلا منتظما عندنا أراد ان يكون كذلك
بالرغم من كونه غير مبال، كان طيبا ، و قد أبلى عملا جيدا كزوج لي ظاهريا ، و لطالما كان صارما
لقد كان زوجا جيدا،و ابنا حسنا
فحصت عيناي اللوحة الضخمة المعلقة في الرواق البارد.
لوحة لأربعة أشخاص أنيقين، اتجه نظري للمرأة الغامرة الجالسة في الوسط
‘السيدة مارغريت روم’
مظهر المرأة دائن الرقي بأعين مستقيمة و عنق مستقيم الذي بدأ على استعداد للخروج من اللوحة في أي وقت. مظهر المرأة المحافظ على أناقته بعصي قوية، التي امتدت إلى الأرض ، كانت محبوسة تحت كفها الممدوة، داعمة لوزن الشخص بشدة
‘أتمنى لو استطعت مساعدتها’
عندما توفي الدوق السابق باكرا ، اعتاد الموظفون أن يقولوا أنها امرأة قوية قامت بحماية العائلة عن طريق القتال بعدل ضد العوائل الفرعية
لقد تفهمت لماذا أراد زوجي أن يكون ابنة جيدا في نظر أمه ، لقد كانت بالفعل شخصا يستحق الإحترام
‘لقد كنت تهتمين بشأني بالفعل’
كيف أنك أمسكت بيدي ، قائلة أنك تزوجتي زواجا مدبرا انت كذلك، لا أزال قادرة على سماع صوتها
‘أنا أعتذر سيدتي’
لم أستطع الحفظ على تواصل بصري معها بعد الآن ، و قمت باخفاض رأسي
‘لا أعتقد إني قادرة على الحفاظ على وعدي معك‘
صورتها، التي كانت لا تزال ظاهرة خلف ستائر السرير الغير الشفافة
لقد كانت صورتها واضحة في ذهني
لقد طلبت مني أن أكون دوقة جيدة ، مثلها تماما، لقد طلبت مني ان أكون طائر العنقاء العظيم الخاص بروم
حتى و ان ماتت فروم لن تموت
ملينا الأصلية لم ترغب بمغادرة روم أيضا
لقد كانت إمرأة أحبت الرفاهية ، و قد كانت أيضا الابنة المشهورة لعائلة روشستر الفخورة، لذلك لم يكن هناك أي كنز قد أرضاها بقدر شهرة و شعبية روم
انتقل نظري إلي الرجل الوسيم الواقف على الجانب الأيمن للسيدة روم ، سيغفريد روم . لقد كان رجلا بدأ و كأنه امتلك كامل أناقة و أسلوب عائلة روم
‘ لقد سمعت أنه كان على عائلة روشستر ان تقدم الكثير لملينا في سبيل زواجها داخل عائلة روم’
مثلما كان التجار ذو المنتجات منخفضة القيمة يتنافسون على تفضيل العميل ، كان سوق الزواج مملوء بمن يظهرون قيمتهن عن طريق رفع مهرهن ، و قد اشتكت ميلينا عن رغبتها بالحصول على ذلك الرجل لدرجة ان أخويها لم يعجبا بقرارها إطلاقا
“لقد قمت بجر الجيش إلى الحرب للحصول على المقاطعة التي رغبتي بها قمت بإعطائك الجوهرة الحمراء التي رغبتي بها بشدة ، و الثوب الذي أرادت أن تأخذه أميرة بلد آخر ، لكن كيف تستطيعين أن تكوني…”
أن أكون غير مبالية بشدة ؟ ربما هذا ما أراد قوله
[3]”لا يمكن الوثوق بهم ”
إعترف الأبن الثاني لوالده حول مدى تردده لفكرة أنه سيصبح فردا من عائلة روم ، أعيدت الذكريات في جسد ميلينا ، ربما ميلينا لم تكن سعيدة بقراراهم ، برؤية مشاعر الغضب ترتفع في زاوية ما في قلبي
‘إنها ورقة اليشم الذهبية الخاصة بروشستر ‘
هل هاذا ما هو عليه أن تكون مولودا بملعقة ذهبية؟ ، حسنا ، لقد كان خيارا جيدا
‘باستثناء ان هذا الرجل كان سيقتلني بعد أسبوع بالتحديد، بالتأكيد’
!!!!بوووم
غمر وميض من الضوء وجه زوجي ، و هدير رعد قوي ، بعدها ، صوت الأمطار المتساقطة كان مسببا للإكتئاب
نعم، لقد كان وقتا مثاليا للتأمل في لوحة عائلة زوجي
‘الشخص الأسمر’
اتجه نظري للرجل منعدم التعابير الواقف على الجانب الأيسر للدوقة، لقد ضغط على كتفها بهدوء بيد واحدة
‘هل هو الدوق السابق’
لم أعلم من قام برسم اللوحة بهذه الطريقة ، إلا أن الكراهية اتجاه الدوق السابق بدت و بغرابة مبالغ بها، لهاذا ادرت رأسي و نظرت باتجاه النافذة
روم
غارقة بالمطر كانت قاتمة بشكل مهيب
‘زوجي ليس هنا اليوم’
بمجرد أن فكرت بالاستلقاء بجسدي المتعب ، صوت الخطوات على مسافة بدأت بالاقتراب مني
بحثت أذني المتنبهة غريزيا عن مصدر الصوت
‘رئيس الخدم’
و قد أصاب تخميمي، رجل أشبه بالظل استمر بالقدوم أقرب فاقرب إلى هذا المكان من ممر لا نهائي ، بمجرد اقترابه أصبح مظهره أكثر وضوحا
وقف الرجل الشاحب أمامي و قام بفحصي من رأسي لأخمص قدمي
و كأن السيدة روم لم تكن الوحيدة التي توفيت ، إنما زوجي أيضا ،فتحت شفاه الرجل ببطء ، قطرات الماء على ياقته أشارت إلى أنه كان في الخارج ، أو على الأقل كان قريبا من الخارج
‘آنستي’
الآن كان صوته غريبا للغاية
‘سيادته قد عاد’
و قد كان هناك شخص واحد يتم مناداته بهاذا اللقب
زوجي
لحقته بسرعة إلى الطابق الأول
مع كل خطوة اتخذتها , تبعتني الخادمات مع أوجه موحشه. حتى صوت خطواتهن تم دفنه في السجادة، و الصوت الوحيد في الرواق الفارغ كان صوت خطواتي
هذه كانت نتيجة سنتين من محاولة كسب الناس إلى جانبي عبثا،طالما كان علي أن أكون مدركة لعواقب تركهم لي ، لقد أردت الاشتكاء لزوجي إلا أنه لم يكن عادة في القصر ، و الخادمات كررن نفس الشيء تماما كالببغاء
كأن طبيعة ميلينا السامة بقيت في هذا الجسد ، استمرت عيناي في ملاحقة خد الخادمة ، و قد كانت أصابعي تحكني لأصفع خدها في أي لحظة ، و لكن استمر هذا الوضع لمدة قصيرة لا غير
لقد اختفى الغضب في مواجهة الخوف المسيطر من الموت
لم يكن هناك أي داع لي لخلق مزيد من الأسباب لزوجي ليقتلني
“افتح الباب”
فتح الخادم الباب الضخم بكل ما لديه ، اختفت الظلال في نفس الوقت ،و دخل الضوء الهادء من الخارج . تساقط المطر بثبات على الأرض ، رائحة المطر الحادة انتشرت على حدى
سرعان ما اقترب ظله الغارق في المطر ، من الممكن أنه بسبب المطر و الرياح ، ذراعيه، راكبا على حصان أسود ضخم ، كانتا ظاهرين بوضوح من رداءه ، اليد الممسكة باللجام بدت كبيرة حتى من هذه المسافة ، و
عضلات ذراعيه حيت كانت مياه المطر تجري كانت بمتانة عضلات حصانه
سبلاش
بمجرد أن ضرب حذاءه الأرض بقوة ، تسرب الدماء إلى بركة المياه،
دق قلبي في خوف
لقد كان أشبه برؤيته بهالة مختلفة و خطيرة
بدون خوف من المطر،سحب الرجل الغطاء الذي حجب نظره و ترك قطرات المطر تسقط على شعره الأسود
أعينه الزرقاء العميقة لم تختلف عن اللوحة التي رأيتها في الضوء في وقت سابق
الرجل الواقف في المطر المغطى بالبقع الحمراء كان به بصورة . تساقط المطر على وجهه ، و امتزج ببقع الدماء ، و سقط
اتخذ خطواته باتجاهي، برودة المطر وحدها جعلت جسدي يرتجف ، و لكن رائحة الدم المقرفة، غير عالمة إذا كانت من وحش أو بشري ،أثارت خوفي أكثر
أردت أن أهرب بعيدا، إلا أنني عرفت أنني سأموت في اللحظة التي ساواجه هذا الوحش بظهري
ارتفع صدري و نزل بحدة ، في هذه الأثناء قابلني بنظرة غير مبالية على وجهه
لقد أتى أمامي تماما و نظر إلي، لقد كان علي فتح فمي و القول ” لقد عدت؟” إلا أن فمي لم يتحرك ، لقد كان ارجلي ترتجف
هذا الرجل كان خطيرا
لقد شعرت و كأن جسدي بالكامل كان ينطق بهذه الكلمات
“اوه…هل …”
لقد أردت تركه إن كان بمقدوري الهرب
على كل حال ، عيناه استمرت في التحديق بي و يداي التي كانتا تمسكان بحافة ثوبي كانتا ترتجفان
ثنى الرجل رأسه بالقرب مني ، و انقبض كتفي ، لقد كانت آلية دفاع غريزية ، شعرت بالقشعريرة على جلد عنقي و كأنني كنت على وشك التعرض للعض
بعدها وقع شيء على كتفي
“…ميلينا”
دخل أذني صوت خشن بدأ و كأنه يخدش الحديد ، الوحش المصاب أخذ نفسا و قال هذه الكلمات و كأنه كان في ألم
“أنا مصاب“
لقد كان تصرفا مختلفا تماما عن الإحترام المعتاد . الوشاح الأبيض الذي كنت أرتديه غرق بالدم بسرعة و سقط.كان الرجل في حالة حرجة
الرجل الذي سيقتلني
***
[1 ] هنا البطلة جالسة تقول هاذي الكلمات بطريقة ساخرة عشان الحالة إلي جالسة تشوفها تكون موجودة بس في الكتب و هي حرفيا جالسة عالقة في كتاب
[2 ] دانغ جانغ غيوم هي دراما كورية و البطلة جالسة تتكلم عن محاولتها لغناء اوست الدراما في المسجل حقها و فشلها
[3 ] لما قالت لا يمكن الوثوق بهم جالسة تتكلم عن عائلة روم مو عائلة روشستر
حسابي في الانستا:f4iry._llyn