I became the adopted daughter of the assassin family - 17
- الصفحة الرئيسية
- جميع القصص
- I became the adopted daughter of the assassin family
- 17 - انا فقط لا أستطيع تحمل ذلك
لقد مر شهر تقريبًا منذ أن قالت ريتشي انها رأت شبحًا في المكتبة.
كان بليك وديون يجلسان في مواجهة بعضهما البعض في العربة في طريقهما إلى العاصمة الإمبراطورية. ذلك بسبب مهرجان الصيد الذي سيقام بعد يومين.
استغرق السفر بالعربة من منطقة رودويك إلى العاصمة الإمبراطورية حوالي ثمانية أيام. وصلوا إلى العاصمة الإمبراطورية هذا المساء، مما يعني أنه قد مرت ثمانية أيام منذ أن لم يرى رودويك ابنته ريتشي.
“أنا قلق بشأن ريتشي.”
قال بليك ذلك.
رفع ديون، الذي أغمض عينيه وذراعيه متقاطعتين، جفنيه ببطء.
“كانت تلك خدعة.”
قبل أسبوعين، عندما سمعت ريتشي أن عائلات قوية وأفراد من العائلة المالكة س يحضرون مهرجان الصيد، بدا كما لو أن عالمها قد انهار.
بعد ذلك، بدت أنها تخطط لشيء ما مع السنجاب، وقبل يومين من المغادرة، ادعت انها مريضة جدا، قائلة انها لن تتمكن من الذهاب إلى مهرجان الصيد.
‘كانت سيئة حقًا في التمثيل.’
هز ديون رأسه، متذكرًا ريتشي التي كانت تقلد صوت السعال بطريقة غريبة.
“من الأفضل عدم الذهاب. روبنهارف موجود أيضًا في مهرجان الصيد.”
ذهب روبنهارف، الذي أرسل رسالة لا معنى لها يقول فيها إنه سمع جرسًا، إلى منزل الدوق رودويك اكثر من مرة. و بدأ بإرسال رسائل تسأله إن كان يجدر بهِ الذهاب.
لقد كتب في مكان آخر في الرسالة أنه كان يقضي وقته بضبط النفس، ولكن…
كان هناك بالفعل أكثر من عشرة رسائل مجعدة بين يدي ديون.
“نعم.”
عندما قال ديون أنه من الأفضل عدم الذهاب، أومأ بليك برأسه. لقد عرف من النظرة الأولى أن ريتشي كانت تتظاهر بالمرض، لكنه لم يرغب في إجبارها على الذهاب، لذلك تظاهر بتصديقها.
إذا ذهبت إلى مهرجان صيد مليء بالنبلاء والأشخاص الأقوياء والعائلة المالكة، فمن الواضح أن ريتشي ستكون صيدا رائعًا.
كان الخروج أمامهم أمرًا يجب أن تواجهه في مرحلة ما، لكن لم يكن من الضروري أن يحدث ذلك الآن.
“كيف هو جسدك هذه الأيام؟”
ثم جاء صوت ديون في أذن بليك.
“جسدي؟”
نظر بليك إلى ابنه الذي سأله عن أحواله لأول مرة منذ سنوات.
لم يكن هناك تغيير ملحوظ في تعبيرات وجهه، ولكن عضلات الوجه كانت متصلبة قليلاً. وهذا يعني أن ديون كان متوترا.
كان هذا سؤال يرغب دائمًا في طرحه، لكن لم يتمكن من التوصل إلى طريقة لقولة بسهولة. وذلك لأنه كان موضوعًا ثقيلًا للغاية بالنسبة للأب والابن.
كان السؤال عن حالة بليك الجسدية بمثابة السؤال عن مقدار الحياة المتبقية له.
“لا بأس به.”
“…….”
ربت بليك على رأس ديون وهو ينظر إليه في صمت.
“لا بأس حقًا.”
لم يكن الأمر مجرد الكلمات الفارغة التي يقولها دائمًا للأشخاص من حوله، بل كان الأمر جيدًا حقًا.
لقد تساءل كم من الوقت مضى منذ أن كان جسده في هذه الحالة.
تفاجأ الطبيب لأن عدد المرات التي أتناول فيها الدواء لعلاج آلام الصدر قد انخفض. و أفضل وقت كان الصباح الذي غادر فيه القصر.
“أبي، ألا تستطيع النوم معي الليلة…؟”
‘هل لأن ريتشي جاءت إلى غرفتي في الليلة السابقة؟ إذا قلتُ شيئًا كهذا، فسيدعوني جِيد بالأحمق’
لكن هذه الأيام لم يفكر بليك حتى في إنكار ذلك. على العكس من ذلك، شعر حقًا بأنه أحمق لأنه أحبها كثيرًا.
“……هل هو بسببها؟”
ثم سمع ديون يتمتم بهدوء.
عندما ضيق بليك عينيه كما لو كان يسأل عما يقصده، هز ديون رأسه.
نظرًا لأنهما كانا أبًا وابنًا يتحدثان قليلًا في العادة، كان التحدث بهذه الطريقة يحدث كثيرًا اثناء المحادثة.
عم الصمت العربة ولم يُسمع الا صوت حوافر الاحصنة.
“……أبي.”
بعد فترة، تحدث ديون فجأة إلى بليك.
خارج النافذة، بدأت المدينة مع القصر الإمبراطوري في الظهور على مسافة.
“لقد أحضرت طفلةً غريبة لتكون أختي الصغرى.”
سأل بليك كما لو كان يستطيع رؤية أفكار ابنه.
“هل أحببتها؟”
“……….حسناً، هي أفضل من أولئك الذين يخافون ويبكون بصوت عالٍ.”
“إذا لم تقل أنك قاتل، فإن هؤلاء الأطفال لن يبكون”.
كان يشير إلى أبناء النبلاء الذين طردهم ديون.
في الواقع، كانت ريتشي أيضًا صاخبة في المكتبة آخر مرة.
حاول ديون ألا يفكر فيما حدث في ذلك اليوم. كان هذا لأنه كان يتجاهل الفخر الذي شعر به لأن ريتشي اعتمدت عليه كأخيها الأكبر.
“إنه خطأهم لكونهم ضعفاء.”
بالفعل. اعتقد بيلك أنه كان مضرًا أن يكون ابنه مع ريتشي.
كان ديون لا يزال هو نفسه ديون.
“لا ينبغي للعائلة الامبراطورية ان تبكي ايضا.”( بليك يقصد ان الامبراطور ضعيف……)
*****
دوقية رودويك.
“…….”
“واو، إنه ممتد بالكامل، ممتد~.”
“السنجاب ليس على ما يرام على الإطلاق، قال الطبيب في وقت سابق أنه سيكون على ما يرام إذا أعطيتهُ بعض الثلج.”
اجتمع ريتشي وجِيد وآنا حول الطاولة ونظروا إليه. كان هناك بايثون المنسكب كالسائل على الوسادة.
[يا الهي. أنا أموت، أنا أموت.]
“هل يؤلمني كثيرًا؟”
[لا تتحدثِ حتى. لم اعلم ان عالم البشر هكذا. وهذا يجعلني اريد أغفو ايضا.]
أعرب بايثون عن حالته لريتشي قائلًا إن الأمر صعب.
الجسد الذي عبر إلى عالم الإنسان انتهى به الأمر إلى المعاناة من بيئة غير مناسبة. كان من الصعب القول إنه قد ينام منذ أن وقع عقدًا مع ريتشي مؤخرا، لكن كان من الواضح أن ذلك كان أكثر من اللازم ليتحمله.
لم يكن لديه حتى الطاقة لتحريك جسده.
“إذا كان الجو حارًا جدًا بالنسبة له بالفعل الآن، فستكون مشكلة كبيرة في الصيف. ستصبح الأيام أكثر سخونة.”
“هذا صحيح……”.
أجابت ريتشي بصوت مليء بالقلق.
ماذا علي أن أفعل إذا بقي في عالم البشر هكذا حتى الصيف؟ قد يصبح طريًا بشكل متزايد ويذوب مثل السائل. لم أكن أعرف حتى إذا كان عليّ الاحتفاظ ببايثون الذي تغير بهذا الشكل في زجاجة.
“السيدة قلقة عليك، ابتهج، ايها الفول السوداني.”
[آه، هذا الرجل يستخدم نفس الاسم مرة أخرى!]
رفع بايثون الغاضب من كلمات جِيد الجزء العلوي من جسده بينما أصدر أصواتًا تهديدية. إلا أنه سقط مرة أخرى والتصق بالوسادة وكأنهم جسد واحد.
[يا الهي. أنا أموت.]
“جِيد ترينت تعرف أن السيد سنجاب يكره ذلك، لكنك كنت تكرر هذا الاسم امامه كثيرا.”
“إنه أمر لطيف عندما يفقد أعصابه، كيف يعلم أنني أضايقه؟”
رفع جِيد ذراع بايثون بلطف بنظرة مرحة على وجهه ثم أسقطها. عندها اهتزت خدي بايثون العاجز.
“ماذا علي أن أفعل مع هذا الرجل المثير للشفقة؟”
نظرت آنا إلى شقيقها بعيون يرثى لها، ثم سألت ريتشي، التي تنظر بقلق إلى بايثون و جِيد.
“آنسة، هل قمتِ بتسمية السنجاب بعد؟ لقد قلتِ آخر مرة أنك كنتِ تفكرين في ذلك.”
“أوه، هذا……..”
رفعت ريتشي رأسها إلى الجانب ونظرت إلى آنا.
بدت ابتسامة ريتشي الودية وكأنه سؤالٌ لا معنى له، لكنها كانت محرجة بعض الشيء.
[انتِ تعلمين صحيح؟ لا يجب الكشف عن اسمي الحقيقي للآخرين.]
في تلك اللحظة، تحدث بايثون، الذي سمع كلمات آنا، في رأس ريتشي.
كان لأسماء النجوم الكبار تأثيرات مختلفة، أحدها أنه في لحظة نطق الاسم الحقيقي، يتم الكشف عن مكان المتحدث للنجوم الاخرى بهذا الاسم.
[لهذا السبب يكون الأمر مزعجًا للغاية عندما يصبح اسمي معروفًا. يبدو الأمر وكأن الجميع يصرخون: “أنا هنا!”]
كان رفض بايثون إخبار ريتشي بأسماء النجوم العظماء الآخرين مختلفًا بعض الشيء، لكنه كان سببًا مشابهًا. كان ذلك لأنه لم يرغب في الكشف عن مكان الريتيوم ونفسه للنجم الكبير الذي شعر به في غرفة ملابس ترابيت والذي ربما جاء إلى عالم البشر بمفرده.
في اللحظة التي تقول فيها ريتشي اسمه، سيتم الكشف عن موقعهما.
“هل تفكرين في اسم السنجاب الآن؟”
‘لطيفة. إنه لأمر جيد أنني لم أتبع الدوق.’
شاهد آنا وجِيد بدفء بينما كانت ريتشي غارقة في أفكارها بصمت.
ولكن على عكس الهدوء الذي كان يتمتع به الاثنان، كان عقل ريتشي مشغولاً للغاية.
‘ثم ماذا اسميك؟’
[فقط اختاري اي شيء.]
‘هذا اسمك!’
[نعم. لا يهم. باستثناء الفول السوداني.]
بعد قول ذلك، تأوه بايثون كما لو لم يكن لديه الطاقة للتحدث بعد الآن.
‘حتى لو لم يكن الأمر مهما……كيف يمكنني تسميتك بلا مبالاة؟’
عندما أتذكر مدى سعادتي في اليوم السابق لتلقي اسمي من بليك، كان علي أن أفكر بعناية أكبر لأجل بايثون.
فكرت ريتشي في نفسها دون أن تُسمع بايثون.
‘هل يجب أن أعطي السنجاب اسمًا مناسبًا؟ لأن الاسم الأصلي كان بايثون. هل اعطيه اسب باي؟’
“سيدتي، لماذا لا نسميه الفول السوداني؟”
ثم، بناء على اقتراح جِيد، هزت رأسها بسرعة.
‘قال لي بايثون انه لا يحب الفول السوداني’.
“أوه، لا! إنه بيكان!”
[……لقد فعلتِها بقسوة شديدة. الرجل ومن ثم المتعاقدة.]
تمتم بايثون بعجز عندما أدرك أن الاسم جاء من فطيرة البيكان التي أكلها بالأمس.
قام الأخوة ترينت أيضًا بالبحث عن المصدر. ثم انفجر جِيد ضاحكًا عند سماع اسم مشابه للفول السوداني، واختارت آنا فطيرة جوز البيكان كحلوى على العشاء الليلة.
بعد مرور بعض الوقت، غادرا جِيد وآنا لفترة من الوقت للقيام بأعمالهم الخاصة.
بقي بايثون وريتشي فقط في الغرفة.
“آسفة.”
اعتذرت ريتشي بهدوء لبايثون، الذي كان لا يزال مستلقيًا.
“كان يجب أن أفكر في اسم أكثر روعة.”
قالت ريتشي انها تفضل تغيير اسمه، وتلت سلسلة من الأسماء التي تتبادر إلى ذهنها. عندما قالت حوالي عشرة، نهض بايثون من مقعده.
“لن ينجح!”
“أنت لا تحب اي شيء؟”
“ماذا؟ هذا لا علاقة لهذا الموضوع.”
تحدثت بايثون إلى ريتشي بينما كانت تدعم جسده المنسكب بيديها.
“دعينا نذهب.”
“أين؟”
“غابة الوحوش. لا أستطيع أن أتواجد في عالم البشر اكثر من ذلك.”
صرخ بايثون بهذا التصريح وسقط.
*****
كان من المعتاد أن تقيم إمبراطورية لوكشا مهرجان صيد عشية المهرجان التأسيسي. تشارك فيه فقط العائلة الإمبراطورية والعائلات الدوقية الأربع.
لقد كان بمثابة حدث لإظهار القوة، حيث يتم مكافأة الفائز أمام شعب الإمبراطورية في حفل التأسيس الذي أقيم في اليوم التالي.
وبما يتناسب مع هذا الغرض، كان معظم الزوار من النبلاء رفيعي المستوى. وبطبيعة الحال، أصبح مهرجان الصيد مكانا لهم وحدهم. ونُصبت خيام الأسر المشاركة عند مدخل الغابة حيث أقيم مهرجان الصيد.
كانت كل خيمة مكانًا يتفاعل فيه النبلاء اجتماعيًا بشكل نشط. ولكن، على عكس الخيام الأخرى، كانت هناك خيمة مهجورة رغم أن لها مالكًا.
“انظر هناك.”
“الدوق رودويك وحيد.”
كانت تلك الخيمة هي التي تنتمي إلى عائلة رودويك.
“يبدو أنه لم يحضر تلك الأميرة العامية الشهيرة.”
“لقد تبنوا شخصًا من عامة الناس لإبقاء الإمبراطور تحت المراقبة. لا يتمتع رودويك بسمعة جيدة أيضًا. إنه يحاول فقط كسب تأييد عامة الناس.”
“سمعة عائلة القتلة سيئة دائمًا. لكن قال دوق رودويك الحالي إن أعمال العائلة انتهت في جيله، ولكن أين ستذهب كل تلك الخبرة على مر الأجيال؟”
ومع ذلك، كان من المثير للسخرية أن موضوع كل الخيام المزدحمة كان عن رودويك.
“…….”
كان بليك، الذي كان في مركز المحادثة، جالسًا في مقعد تم توفيره تحت مظلة للخيمة، منتظرًا بملل بدء مهرجان الصيد.
“هل ترغب في الذهاب والتحدث معه بما انه بمفرده؟”
“اتركه إذا كنت لا تريد التواصل البصري الذي يؤدي للموت بدون سبب.”
“على أي حال، هو لا يزال وسيما، من العار أن مثل هذا الشخص لديه مثل هذه الحياة القصيرة.”
“كيف يمكن أن تقولي مثل هذا الشيء؟ الأشخاص ذوو القدرات يشترون مظاهرهم بعمرهم.”
كان لدى بليك وجهٌ خالٍ من التعبير، لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع سماع المحادثة من حوله.
همس شو، قائد حرس العائلة، في الظلام داخل الخيمة.
“هل يمكنني على الأقل أن أقدم لهم تحذيرًا؟”
لوح بليك بيده ليخبره ألا يقلق.
“حسنًا.”
في ذلك الوقت تقريبًا، جاء رجل وسيم أنيق ذو شعر أزرق فاتح إلى خيمة رودويك. كان في أوائل الثلاثينيات من عمره،
دوق هيبيتزمان، وهو رجل ذو وجه وسيم بارد مثل قدرته، والذي كانت كلمة أرستقراطي رفيع مناسبة له.
“إنه مكان رائع لأنه هادئ.”
كان هناك نسيم خفيف في الهواء البارد.
امال بليك رأسه قليلا.
سألت الدوق هيبتزمان وهو يلقي نظرة سريعة على الخيمة.
“ماذا عن ابنك؟”
“ذهب ليمشي علم أن هناك الكثير من الناس لذلك لا يريد أن أكون هنا.”
“لا يزال هو نفسه.”
رد الدوق هيبتزمان وجلس في المقعد الفارغ بجوار بليك.
“هل رأيت؟ جلبت العائلة المالكة أيضًا السحرة، ويبدو أنهم اصروا عليهم هذا العام.”
عند تلك الكلمات، سقطت عيون بليك الحمراء على السحرة الثلاثة الذين يقفون خارج خيمة العائلة المالكة. و عندما اتصل السحرة به بصريًا، صدموا ونظروا بعيدًا.
يبدوا انهم ضعفاء حتى في التواصل البصري.
أمام الخيمة الاخرى وقف ذئب كبير وصبي يبلغ من العمر حوالي 14 عامًا.
“هل اتى الابن الأكبر فقط من سيرديلا؟”
“آه، سيرديلا. قالوا إن ابنهم الثاني مريض”.
“حقا؟”
الابن الثاني القادر لم يتمكن من الحضور. و يبدو من المرجح أنه لم يتمكن من الحضور بسبب خلفية الابن الأكبر الذين أبقوه تحت المراقبة بدلاً من كونه مريضاً.
أومأ بليك برأسه متفهمًا ولم يطرح أي أسئلة أخرى.
“هناك شخص واحد فقط لديه قدراتُ في تلك الخيمة.”
أشار الدوق هيبتزمان إلى شخص يتحدث إلى نبيل آخر. رجل أشقر لا يناسب ضوء الشمس الساطع على الإطلاق. كان دوق جيروير.
على الرغم من أنه كان شخصًا لا يريد التحدث عنه حقًا، إلا أن بليك واصل المحادثة من باب المجاملة.
“ألم ُحضر ابنه مرة أخرى هذا العام؟ لقد مرت عدة سنوات منذ أن سُمع أنه اظهر قدراته، لكنني لم أره من قبل”
“ثماني سنوات… لكن بليك، دوق جيروير كان يتصرف بغرابة هذه الأيام.”
“وهذا ما يفعله طوال الوقت.”
“لا. إنه أغرب من المعتاد.”
تحدث الدوق هيبتسمان بصوت هادئ.
“يقولون إنه يتجول في سوق العبيد.”
___________________
زي ماتشوفون العنوان يقصد بايثون وانا كنت خايفة ان ريتشي صار لها شي
ديون انا في التجمعات يالله اسلم واهربب لابعد نقطه مافيها احد ✨
جِيد يجنن خذاها ضحك على اسم بايثون الجديد اسمه بيكان تعرفون البيكان صح؟ في ناس يسمونه جوز البقان هو مكسرات لذيذة
بليك يكره جيروير ذاه يعني ذا الحمار مكروه من الشعب كله ✨
وشكل ذا الحمار بدا خطة انه يقتل ولده شوي شوي ويدور الريتيوم عشان يعيش هو لحاله بقدراته
بس السؤال هنا ؟ هو من الي علمه انه بيلقى الريتيوم في سوق العبيد ؟؟
Dana