I became the adopted daughter of the assassin family - 109
منذ وقت ليس ببعيد، وبعد أن رآها ديون تحمل المرآة، كانت حياة ريتشي تسير على ما يرام.
فقد وجدت أعضاء لناديها، وكانت تتلقى تقييمات جيدة في محاضراتها، وترى وجه إيان كل يوم في طريقها إلى العمل.
وفي طريقها إلى العمل، حان وقت عودة ريتشي إلى العربة بعد زيارةٍ قصيرة لقصر جيروير.
“آه، صحيح. إيان.”
توقفت ريتشي عند الدخول إلى المرآة والتفتت. و توقف إيان، الذي كان يلوح بيده مودعًا، عن التحية.
“نعم، ريتشي.”
“يبدو أن هاملتون قد تأتي إلى الأكاديمية الامبراطورية.”
“هاملتون……؟”
هاملتون ليك، الفتاة التي درست في قسم التكنولوجيا في أكاديمية وودك، وكانت صديقةً لإيان عندما كان يعيش باسم مورجان دايل.
ظهرت ملامح الدهشة على وجه إيان عند سماعه هذا الاسم الذي لم يكن يتوقعه.
“نعم، قالت الاستاذة كايسلي انها قد تأتي من برج السحر مرة في الأسبوع لمدة شهر لتقديم بعض المحاضراتِ في الأكاديمية. يبدو أن هاملتون قد انضمت إلى برج السحر كمستجدة.”
“برج السحر؟……لكن هاملتون لا تعرف كيفية استخدام السحر، أليس كذلك؟”
“يبدو أنها في وظيفةٌ تقنية، تعمل على صنع آلات مزودة بحجر السحر.”
تذكرت ريتشي ما قالته كيسلي.
“عادةً ما يتم تكليف المستجدين، أو المساعدين، بمهام التعليم المزعجة.”
لذلك كان من المرجح أن تكون هاملتون هي من ستأتي.
ابتسم إيان ابتسامةً مريرة بعد سماع كلام ريتشي.
مهما كانت الصداقة طويلة، لم يكن بإمكانهِ الظهور أمام شخص تعرفهُ كمورجان دايل وليس كالدوق جيروير.
“لن تتمكن من مقابلتها……أليس كذلك؟”
سألتهُ ريتشي بحذر، وهي تراقب تعابير وجه إيان.
أومأ إيان برأسه.
“نعم.”
“ما الذي سأقولهُ إن سأل هاملتون عن أحوال مورجان؟”
“قولي لها بأنه بخير.”
“الا يبدو هذا كتخمين؟”
“مورجان دايل أصبح الآن شخصيةً من الماضي.”
يبدو أن إيان كان عازماً على عدم إحياء اسم مورجان دايل مرة أخرى في هذا العالم.
أومأت ريتشي برأسها بعد ذلك، ودخلت إلى داخل المرآة.
لكن إيان اوقفها وهي في طريقها.
“ريتشي، هل ستأتين لتناول العشاء لاحقاً؟”
“نعم، سأعود سريعاً. فبعد السابعة يمنع استخدام المرآة.”
منع استخدام المرآة بعد السابعة مساءً بدأ منذ ثلاثة أيام.
كانت قد وعدت ديون بزيارته يومياً في الوقت المحدد، وهو الوقت نفسه الذي تعود فيه ريتشي إلى العربة بعد عملها.
وبجانب ديون، كان بليك الذي رافقه في الرحلة، وبالتالي علم بليك أيضاً بأمر المرآة.
“هممم…”
فكر بليك طويلاً.
“أبي، لا تدعها تذهب إلى قصر جيروير عبر المرآة.”
“أبي، الا يمكنني الذهاب حقاً؟”
كلمات الابن الحازمة وسؤال الابنة المتوسل.
لم يستطع بليك الا أن يقرر.
“ريتشي، افعلي ما تريدين.”
“أبي…؟”
كان من الصعب تجاهل نظرة ريتشي التي كانت تعبر عن رغبتها في الحصول على الموافقة.
نعم… …
عندما كان بليك على وشك أن يقول: “لا تذهبي اليه من بعد الساعة السابعة”.
غرق في تفكيرٍ قصير، حيث تذكر ما حدث عندما حاول ديون سابقًا التدخل بشكل مفرط في وقت ريتشي مع إيان، مما جعل ريتشي توبخه.
“هل سيتوقف الأمر فقط عندما أتزوج إيان؟”
سمع ديون هذا الكلام امامه مباشرة، وكذلك سمعه بليك بالصدفة، ولم يستطع أحدهما التحرك من الصدمة.
الزواج؟
بالطبع، هذا لن يحدث قريبًا، لكن إذا حدد موعد الساعة السابعة، فقد يأتي اليوم الذي تمسك فيه ريتشي بيد الدوق جيروير وتطلب الإذن بالزواج بمجرد أن تبلغ.
……هذا لا يمكن أن يحدث.
“لا تذهبِ إلى قصر الدوق جيروير بعد الساعة السابعة.”
كان هذا أفضل ما يمكن لبليك أن يقوله.
لذلك، كان الوقت المتاح لهما يوميًا ينتهي عند الساعة السابعة مساءً.
في الحقيقة، حتى لو تجاوزا ذلك الوقت، فإن قدرات ريتشي كانت ستسمح لها بتفادي الكشف عنهم.
“نعم، عليّ الالتزام بوعدي مع الدوق رودويك.”
أومأ إيان برأسه.
لم يكن يريد أن يخيب أمل والده بالقانون الوحيد.
“سأذهب الآن، إيان. أراكَ لاحقاً.”
“نعم، انتبهي لنفسكِ.”
توجهت ريتشي إلى المرآة وهي تتلقى وداع إيان اللطيف.
*****
“بايثون، هل تأخرت؟”
عندما خرجت ريتشي من المرآة، رحب بها بايثون من داخل العربة.
“أوه، المتعاقدة. لقد جئتِ في الوقت المناسب! لقد تجاوزنا مدخل الأكاديمية الآن.”
دخل بايثون إلى جيب ريتشي بعد أن زالت تأثير السحر عنه.
“سأكون هنا عندما تنتهين من عملكِ، آنسة.”
“نعم، شكرًا لكَ. أراك لاحقاً.”
بعد وداع السائق، دخلت ريتشي إلى المبنى الرئيسي وتوجهت نحو مكتب الأساتذة في قسم السحر.
“مرحبًا، أستاذة!”
“صباح الخير!”
“لم تأتِ مع السنجاب اليوم؟”
تحدث الطلاب الذين خرجوا مبكرًا إلى ريتشي وهي تسير في الممر.
كان من بينهم طلاب من نفس قسمها عندما كانت طالبة، وبعضهم من السنة العليا في قسم السحر.
“مرحبًا…! أستاذة تريش!”
تقدمت إحدى الطالبات بوجه متوتر، وكأنها كانت تقوم بمهمة، وحيّتها بسرعة قبل أن تهرب. وقامت ريتشي بالرد على تحيات الطالبة بلطف.
عندما دخلت إلى مكتب الأساتذة في قسم السحر، رحب بها أستاذ كان قد وصل مسبقًا.
“ها قد جاءت عبقريتنا للعمل.”
“صباح الخير، أستاذ دونك.”
“ليس لديكِ دروس في الصباح، أليس كذلك؟ لقد قررنا تبادل المعرفة السحرية مع الأستاذة كايسلي، هل ستشاركين؟”
“حقًا؟ سيكون ذلك رائعًا.”
ردت ريتشي بإيجابية.
عند سماع ذلك، انفجر أستاذ دونك بابتسامةٍ عريضة.
“هذا مشوقٌ، صحيح؟ كايسلي، رغم قصر قامتها، الا انها ساحرةٌ عظيمة!”
“بالطبع. فالأستاذة كايسلي رائعة.”
“أوه! هل تفكرين بهذه الطريقة ايضاً؟”
“نعم. لقد كنتُ مع الأستاذة كايسلي من قبل-“
استمرت المحادثة في أجواء ودية، لكن فجأة توقفت ريتشي عن الكلام.
[ايتها المتعاقدة!.]
‘نعم.’
شعر بايثونز بنفس الشيء ونادى على ريتشي.
“آسفة، أستاذ……”
“……؟”
انحنت ريتشي برأسها الى الأستاذ دونك ثم التفتت.
“تذكرت أمراً طارئاً، سأؤجل تبادل المعرفة السحرية إلى وقتٍ آخر.”
“هل الأمر طارئٌ حقًا؟”
لم تنتظر ريتشي حتى يتحدث الأستاذ دونك وخرجت من المكتب بسرعة.
“……تسك.”
نظر الأستاذ دونك إلى الباب الذي خرجت منه ريتشي وهو ينقر لسانه.
“لقد فقدتها مرة أخرى”
‘معدل النجاح لاستدراجها لا يتجاوز 13%……’
بعد لحظات.
قفزت قطة رمادية من نافذة مكتب السحر. و تلا ذلك صرخاتُ الأستاذ دونك، الذي كان قد بدأ للتو يومه.
“أستاذة كايسلي، هل تحولتِ مرة أخرى إلى شكلي!”
*****
ركضت ريتشي في الممر بعد أن استخدمت سحر التخفي لتخفي وجودها.
رأت العديد من الطلاب، لكن لم يحييها أحد كما فعلوا من قبل.
‘هل هو من مبنى السنة العليا؟’
[يبدو أنهُ كذلك.]
بعد عودتها إلى الأكاديمية، شعرت لأول مرة بقوةِ شظايا النجوم.
كلما اقتربت من الوجهة، كانت القوة أشد.
حالياً، كانت قوة الشظية التي تشعر بها ريتشي تتغير بشكل غير منتظم.
‘هناك شخص ما يحملها ويتحرك بها.’
إذا كان بإمكانها الشعور بها من هذه المسافة، فهذا يعني أن الشظية كانت ذات قوةٍ كبيرة.
كان يجب أن تذهب وتتحقق.
ما هي الخصائص التي تمتلكها؟
من يحملها؟
ولماذا أحضرها إلى الأكاديمية؟
[يبدو أن الأمور قد استقرت الآن.]
كما قال بايثونز، يبدو أن الشخص الذي يمتلك شظية النجم قد وصل إلى وجهته.
كانت قوة شظية النجم، التي تُشعرُ بها في اتجاهٍ معين، تتزايد بشكلٍ ملحوظ.
‘في اتجاه الدفيئة؟’
[هل هم التوأمان؟]
كان هناك حاجزٌ خفيف عند مدخل الدفيئة.
عندما اجتازا ريتشي و بايثون الحاجز ودخلا إلى داخل الدفيئة، واجههما مشهدٌ مثيرٌ للقلق –
“شاون!”
[إنها الأميرة، أليس كذلك؟]
كانت شاون ملقاةً على الأرض فاقدة الوعي.
ومن خلفها ظهر وحشٌ بشكلٍ حيوانيٍ ضخم على وشك الانقضاض عليها.
استخدمت ريتشي قدرات التدمير التي تمتلكها بشكل عاجل تجاه الوحش.
“كاااااغ!”
عندما أظهر الوحش أنيابه الحادة، تعرض لانتفاضة أدت إلى إلقائه في الهواء قبل أن يصطدم بالأرض.
‘آه! زهور الجرس* التي زرعاها ليلي و روتز!’
*آخر الفصل
لكن لم يكن الوقت مناسباً للقلق بشأن الأزهار المدمرة. لم يكن هناك وحش واحد، بل كانت هناك عدة وحوشٌ تخرج من حفرةٍ سوداء في أرض الدفيئة.
شعرت ريتشي بقوة شظايا النجوم من قلادةٍ كانت في يد شاون الملقاة.
“بايثون، هل تعرف قدرة هذه الشظية؟”
سألت ريتشي بايثون بينما كانت تحيط الدفيئة بالكامل بدرع سحري لمنع أي شخص من الدخول.
ثم وبسرعة وضعت تأثير الاخفاء السحري على الدفيئة.
الآن، من الخارج، ستبدو الدفيئة كما لو كانت في حالةٍ من السلام كما هو معتاد.
“انتظرِ قليلاً.”
كانت عيون بايثون تتحرك بسرعة في جميع الاتجاهات.
دماء تسيل من يد الأميرة، وشظية نجمٍ حمراء، وحفرةٌ سوداء تربط بين العوالم المختلفة.
“إنه استدعاء. يبدو أنها فشلت في استدعاء الهدف المطلوب.”
“كيف يمكننا منع ذلك؟”
“أولاً، يجب علينا إغلاق كل الوحوش التي تخرج من الحفرة بشظايا النجوم. إن فكرنا في القارات التي دُمرت بسبب الفشل في الاستدعاء في الماضي، فهذا ليس بالأمر السهل……”
“فهمت.”
قبل أن تنتهي جملتهُ، بدأت ريتشي في إنشاد تعويذةٍ معقدة.
دخلت كرةٌ مشحونة بانفجار هائل إلى الحفرة، وغطت مدخل الحفرة بقبة سحرية تصد الوحوش التي خرجت حتى منتصف أجسادها.
كواااانغ!
ثم حدث انفجارٌ قوي في الحفرة جعل الأرض تهتز.
لم تتمكن الوحوش من إصدار أي صرخات استغاثة وسقطت بلا قوة داخل الحفرة.
كل شيء حدث في غمضة عين.
“لحسن الحظ، بايثون. لقد اكتشفتَ الأمر في الوقت المناسب.”
قالت ريتشي ذلك وهي تتجه نحو بايثون، حيث بدا أنها قد حلت المشكلة بشكل جيد.
كان بايثون ينظر إلى مدخل الحفرة الهادئ بوجهٍ مذهول، و همس بعد صمت.
“……رغم أنه كان عملاً صعبًا، إلا أنه لم يكن مشكلةً بالنسبة لمتعاقدتي.”
‘ماهي حقيقة هذه المتعقادة؟’
كانت اكثر مهابةً من تلك الوحوش المثيرة للدهشة.
رغم كونها متعاقدته، الا انها تحمل قدراتٍ لا يمكنهُ فهمها.
*****
“……”
عندما فتح شاون عينيه، اعتقد للحظة أنه يحلم.
كانت ريتشي تجلس على كرسيٍ في خلفيةٍ مكونة من أزهارٍ جميلة، وتقرأ كتابًا.
كانت أشعة الشمس تتسلل من السقف، مما منح شعورًا دافئًا ومريحًا، بينما كان الهواء العليل يهب برفق.
‘هذا غير واقعي.’
لا يمكن أن تكون هذه المناظر السليمة جزءًا من الواقع.
كانت آخر ذكرى لديه من الواقع هي –
“كروو – ”
“…..!!”
قبل أن يفقد وعيه بسبب تداعيات الاستدعاء. كانت الرؤية تتلاشى.
ظهرت أشكالٌ ضخمة ومخيفة من الوحوش من الحفرة التي تشكلت في دائرة الاستدعاء.
هذا هو ما آخر شيءٍ يتذكره.
لم يظهر وحشٌ واحدٌ فقط، بل جاءت العديد منها.
هذا المشهد يعني شيئًا واحدًا.
‘لقد فشل الاستدعاء.’
في بداية هذا العام، عندما بحث عن الكتب القديمة والقلادة في المكتبة الملكية، كان يعتقد أنه سيحقق النجاح.
كل ما كان يحتاجه هي ثلاثة أشياء:
مكان مشبعٌ بالقوة السحرية، قلادةٌ تحتوي على قوة الكيان المفقود، ودم المستدعي.
كانت هناك أيضًا تعليمات في الكتبِ القديمة حول كيفية العثور على المكان المناسب.
كان المكانُ هي الأراضي التي جاءت فيها الوحوش من قبل، و تتجمع بها القوة السحرية.
أصبح هدف شاوان هو الأكاديمية الإمبراطورية بشكلٍ طبيعي.
‘فشلت! لقد استغرق الأمر عدةَ أشهر لإقناع الإمبراطور بتسجيلي هنا.’
ضغط على عينيه بقوة، وكأنه يتخلص من خيب أمله.
لا يمكنه الاستسلام الآن. يجب أن ينهض أولاً ويسيطر على الوحوش المستدعاة.
……لكن هذا الحلم كان واضحاً.
“شاون.”
فحأة، سمع صوت ريتشي في أذنه.
وبما أنه مجرد حلم، فلماذا يجب أن يتعامل معها بأدب؟
أجاب شاوان بعينيه المغمضتين.
“نعم.”
“ما الذي كنتِ تحاولين استدعاءه بالضبط؟”
“……تريش؟”
ثم فتح عينيه فجأة بسبب السؤال الحاد ورفع جسده.
كانت عيون ريتشي تنظر إليه بشكلٍ مباشر.
هو في الواقع.
“كان من الممكن أن تتعرض الأكاديمية لهجوم من الوحوش مرة أخرى، مثلما حدث قبل بضع سنوات.”
هجوم؟
لا يمكن أن يكون ذلك.
لقد وضع درعًا سحريًا عند مدخل الدفيئة حتى لا تخرج الوحوش في حال فشل الاستدعاء.
“القليل فقط هاجم الأكاديمية—.”
“لم يكن القليل فقط. استدعاؤكِ ربط موطن الوحوش بالأكاديمية. لو تركنا الأمر كما هو، لكان هناك العديد من الضحايا.”
عند سماع هذا، شعر شاون بالدهشة وبدأ ينظر حولها.
لكن لم يكن هناك أي آثار لاستدعاءه، والدفيئة كانت نظيفةً تمامًا دون أي أضرار.
“هل الاستاذة…..؟”
لم يتمكن من إكمال السؤال.
كان شاون تمتلك قدرًا كبيرًا من المعرفة، لدرجة أن المعلمين الذين جاءوا إلى القصر الملكي كانوا يتفقون على أنه لم يعد لديهم ما يمكنهم تعليمه.
ومع ذلك، كان الأمر الذي حدث لا يمكنه فهمه بمعرفته هذه.
“إذاً، هل جاءت تريش وحدها، و هاجمت تلك الوحوش، و قامت بتنظيف دائرة الاستدعاء التي تشكلت، و اعادا الدفيئة إلى حالتها الأصلية؟”
“نعم، أنا من فعلت ذلك.”
“هذا……”
لا يمكن أن يكون. مهارة، هذا أمرٌ لا يصدّق.
قبل أن يشعر شاون بقشعريرة في جسده، سألتهُ ريتشي مرة آخرى.
“شاون، ما الذي كنتِ تحاولين استدعاءه بالضبط؟”
“…….”
“الدوق جيروير السابق.”
جاء الجواب من مكانٍ آخر.
فتح إيان باب الدفيئة ودخل بخطواتٍ سريعة، و توقف بجانب ريتشي و هو ينظر إلى شاون.
“صاحبة السمو، الأميرة.”
“…….”
“هل كنتِ تحاولين استدعاء والدي؟”
____________________________
ازهار الجرس:
نبات عشبي محول له أزهار ينتشر في فصل الربيع، بألوان منها الأزرق و الأحمر و البنفسجي والأبيض والوردي
وينمو في الأماكن ذات الظل الخفيف لأنه يتأثر سلبًا ان تم وضعه تحت اشعة الشمس لكونه حساس للحر الشديد.
سميت زهرة الجرس بهذا الاسم لأن شكلها يشبه الجرس ويُطلق عليها اسم “الزهرة الزجاجية” لأن زهرتها تُشبه كأس الشرب.
هاه؟ يستدعي ابو ايان؟ ليه يامجنون
المهم ايان زوج نفسه من ريتشي خلاص بدون عرس قال ان بليك ابوه بالقانون✨
بايثون كل شوي ينصدم اكثر واكثر من ريتشي باقي يقول انها اقوى من تيتا 😭
كايسلي ضحكتني تمدح نفسها وتقول انها قصيرة وتاخذ شكل واحد من الاساتذة كل ذاه عشان تجذب ريتشي😭😭😭
Dana