How the illegitimate extra survive - 00
المقدمة
كانت لوثيميا طفلة عاشت في منطقة نائية بعيداً عن العاصمة الامبراطورية.
مرت حياتها بهدوئها و هي تشاهد ضحك والديها و الاطفال الصغار الذين احبوا لوثيميا.
علي الرغم من كون هؤلاء الاطفال من عائلات صغيرة.
اهتزت حياة لوثيميا برؤية كونت قادم بعلاقة دبلوماسية الي مملكة اخري.
“قد تبدين سيدة جميلة في العادة”
زار الكونت والد لوثيميا و الذى يدعى (كري زازاك) .
و عرض عليه توصية من الاكاديمية
ربما لانه خمن مستقبل مظهر لأجل لوثيميا التي تبلغ من العمر 12 عاماً.
“انت تقدم هذا لأبنتي؟!”
” في الاصل كانت مُقدمة لأبني لكن اظن ان ابنتك تستحقها اكثر”
“اوه شكراً جزيلاً لك”
كان كري يشعر بالاسف علي فراق ابنته
لحسن الحظ قد قبل خطاب التوصية الذي ارسل اليه.
و هكرا ارسل كري ابنته لوثيميا الي الاكاديمية المتواجدة في العاصمة الامبراطورية
بداءت حياة لوثيميا العاصمة ببناء قصر في العاصمة بمال عائلتها الزهيد.
دخلت لوثيميا الاكاديمية بسلاسة ,لكن لم يرغب طفل في الاكاديمية بالانسجام معها.
لوثيميا التي كانت وحيدة بطبيعتها , تذهب في كثير الي الاحيان الي مكان هادئ تريح فيه نفسها.
و من قبيل الصدفة تلتقي الامير الكسيان.
“اه…..من انت؟”
“…..”
كانت المقابلة الاولي بين الامير الكسيان و لوثيميا -التي لم تكن تعلم انه ولي العهد- محرجة.
ظهرت آثار هذا اليوم -القابل للنسيان- في اليوم التالي.
“انتي قابلتيني هنا؟! هل انتي قروية؟!”
“اه…اجل هذا صحيح, مرحباً”
و مع تزايد اللقاءات بينهما و التي علي رأيهم من قبيل الصدفة
اصبحت لوثيميا تقضي مع نفسها وقت اقل فأقل.
(يعني بدل ما بتقضي وقت لوحدها صارت تقضيه معه)
لم يكن لدي لوثيميا خيار سوي تغيير نفسها.
الامير الكسيان الذي ظهر امامها فجاءة و ظل يتقرب منها حتي اصبح تواجده حولها مرهقا , اعترف لها بأبتسامة خجوله علي شفتيه.
“عندما رأيتك لأول مرة وقعت في حبك, لم استطع فقط التعبير عن ذلك حينها”
“جلالتك.الامير المتوج…..”
“لا تناديني بذلك! فقط ناديني الكسيان بينما نحن وحدنا”
ابتسامته اذابت قلب لوثيميا
بمعرفة انني لا ارقي الي مستوي طلب الامير و لكن قلبها المتردد لم يقبل ابداً العودة الي الواقع.
ابتسامته التي تشابه الزهرة التي تفتحت داخلها, و نظرة لطيفة داعبت قلبها في مكان ما.
(يا رب صبرني عقبال ما تبداء احداث الرواية)
“ايها الامير…انا مجرد امراءة من عائلة صغيرة,لذا لا يمكنني ان اكون شخصا مهم لجلالتك”
“عائلة؟ مالمهم في ذلك؟! انا مهتم فقط ب لوثيميا, فقط كما هي.”
عطف الكسيان العميق قد آثر فيِّ , وجهي الذي كان ينعكس في عينيه النبيلة جعلني اهتز.
لوثيميا اصبحت حبيبة الامير الكسيان, و قضت ايامها معه كالحلم.
انها السعادة الحقيقة الاولى في حياتها.
بداء و كأن الحب المكنون و المخفي قد انفجر في تلك الليلة مع بعضهما معا.
لم تكن عائلتها تستحق ان تحمل بطفل الامير
و قبل كل شيئ قوة ولي العهد في ان يصبح الامبراطور,اشاروا بايديهم الملوثة و افكارهم السوداوية الي لوثيميا.
“هل تعتقدين ان سموه سيظل يحبك الي الابد؟!,حتي اذا ظل يحبك الي الابد ففي النهاية عندما تموتين ستدفني بعيداً”
“سيتم مقارنتك بالمرأة الوضيعة!”
“اتعتقدين ان القصر الامبراطوري سيتقبلك خصوصا بعد ان تم تدنيسك؟!”
“الن تضطري الي العودة الي منزلك بنفسك؟!”
اصبحت لوثيميا تحمل اعباء ثقيلة علي اكتافها,و التهديد المتزايد الذي لاقته.
كانت اصغر من بناء مشاعر الحب هذه و كانت عائلتها تافهة,صدق من قال انه
“يجدر بنا العيش وفق امكانياتنا”
لم ترغب لوثيميا في اختيار الكسيان,لم تكن تملك الشجاعة لذلك الاختيار ,تخلت عن حب حياتها و عن سنوات حبها و اختارت عائلتها.
(م/عااااا لييههههه؟!)
لذلك قامت بدفع الكسيان بعيداً و قررت العودة الي قصرها,لكن تلك اليد المظلمة قد سلبت عائلتها و القصر.
حتي الكسيان الذي مات وهو يحاول حماية نفسه حتي النهاية غادر لوثيميا التي بقيت وحيدة و فقدت ارادتها للعيش.
(شولي/وه! وه! وه!)
“علي الاقل قد بذل مجهود ليُبقي نفسه بجانبك..”
و بداءت احداث الرواية عندما ندمت لوثيميا و اُتيح لها فرصة لتغيير كل شيئ.
“انا ابداً لن اخسرك مجدداً,ساراهن بكل شيئ!
سأحميك!”
(عاش! عاش ! لوثيميا عاش! حاسة اني بترجم رواية غلط فين العائلي؟!)
اكتسبت القوة و جذبت الناس قبل لقائها ب ألكسيان.
“اذا ساعدتني,ساساعد علي الا يتم ركلك الي الخارج!”
قام ذلك الشخص المشبوه (لوثيميا)باعلامه بالمستقبل لبناء الثقة.
.
.
“هل تملكين قوة التنبئ او ماشابه؟”
.
.
“شكرا لك علي حماية عائلتي لن انسي لطفك ابداً”
.
.
لوثيميا التي كسبت الناس الي جانبها
.
.
اخيراً استيقظ السحر لمدة دقيقة
.
.
“كل ما ارغب به فقط ان يجلس الوريث الشرعي للامبراطور علي العرش”
.
اولئك الذي تجمعوا معها تحت رايتها و دعموها كقديسة تعرف المستقبل و انقذت الجميع..كما اهتمت ب الكسيان كما لو انه حياتها.
تلقت لوثيميا الحب الذي اضطرت ان تتخلي عنه في حياتها السابقة , و احتفظت بحبيبها الكسيان.
“كل الشكر لك انني تمكنت الوصول الي هنا رجاءاً تعالي نحكم تلك البلد معاً تحت راياتنا”
اصبحت لوثيميا الامبراطورة للامبراطورية العظيمة متعهدة البقاء بجانب الكسيان الكسيان الذي احبها بكل صدق.
* * *
كتاب <حُب لوثيميا> يتحدث عن لوثيميا التي عادت في الزمن و حميت نفسها و احبائها و قابلت الامير و مارسوا الحب معا مرة اخري.
الصورة المنعكسة علي وجه ماء النافورة للأبنة الغيرة شرعي للمركيز كالوزاك، رفضها الماركيز من قبل عندما قابلها في الاحياء الفقيرة حيث انها لم تستوفي شروط كونها ابنته.
و لكن بعد خمس سنوات اعادها مجددا و ادخلها القصر علي اساس امها خادمة لأستقبال العروس
“ضعي السم لروثيميا”
<باسيل> قد تم استخدامها لوضع السم للبطلة روثيميا ليتم وضع عروس اخري بدلا منها.
الان انا في جسد باسيل التي قادت البطلة للموت عن طريق الشراب السام.
‘الخمس سنين القادمة’
انا التي اغلقت عيني لتنظيم محتويات الكتاب في داخل رأسي، فتحتهما مجدداً، هناك حل واحد.
في الخمس دقائق القادمة سيدخل الماركيز كالوزاك.
**
“هل انتي باسيل؟”
“اجل”
من بين كل ملابسي البالية استقبلته بأقل الملابس البالية عندي.
“كل الاطفال الذين رأيتهم كانوا قذرين لكنكي افضلهم!”
“شكرا لك”
كدت ان اتجمد من البرد لأنني استحممت بماء بارد ف الشتاء لكني احسنت عملاً.<باسيل>
قبضت باسيل علي تنورتها بكلتا يديها.
“هل تعلمين من انا؟”
[الماركيز ادريان كالوزاك]
اغلقتُ فمي بسرعة لأني كدت ان انطق اسمه بفمي.
الان اصبحت باسيل في موقف صعب حيث لا يمكنها الاجابة بسهولة، ظلت عيناها ترتجفان لأعلي و لأسفل لتصل الي عنق الرجل فقط.
علي الرغم من انها رأت وجهه من قبل الا انها كانت حريصة الا تنظر الي وجهه بأي شكل من الاشكال.
“انا لا اعرف”
انا اعرف من انت لكنني سأتظاهر بأني لا اعرفك.
“لقد اجبتِ دون النظر ال وجهي”
بدا صوته ناعماً
عندما تحدث بهدوء هداءت عيناي المرتجفتان قليلاً، اذا ارضيته بأكبر قدر ممكن فلن يتخلى عني علي الاقل.
تنفست باسيل بأقل قدر ممكن كما لو انها كانت تتنفس بصعوبة من قبل
، و رغم ذلك يجتاح عقلها الكثير من الافكار
‘عليكي ان تُجيبي بعناية’
[اذا تظاهرت اني لا اعرف قد يغادر]
علي العيش معه حتي اذا كان شريراً، لاحقا سيفشل في قتل البطلة و سيموت.
احتاج الي الذهب للعيش في هذا العالم البارد احتاج الى اي مساعدة خصوصا و انا في ذلك الجسد الضئيل.
علي ان ابدو بمظهر جيد حتي لا يأخذني كخادمة بعد خمس سنوات.
اخذت باسيل نفساً عميقاً و اخفت كتفاها المرتجفان.
“لكني اعلم انك شخص نبيل”
” اتعلمين لماذا انا اقابلك الان؟”
اعلم بالفعل لماذا انت تقابلني.
هززت رأسي بحدة و اظهرت له اني املك نفس لون شعره، انظر الي شعري و اخبرني اني اشبه ابنتك.
شعرت بالرجفة عندما لمس شعري ، و لكن كان لدي القليل من اليقظة للهدوء امام عينيه الجامحتين
“احتاج الي دمية استطيع ان استخدمها بقدر ما اريد، اريدها ان تكون عاقلة تماما و تدرس جيداً ، و ان تحسن التصرف”
بينما كان الماركيز يتكلم، دخلت عربة ممر ضيق نزل الفارس الذي كان يقود العربة من علي الحصان و تبع نزول صوت الحديد الصادر من الدرع الذي يرتديه.
سمعت ان ذلك الدرع يقدر ب2000 عملة ذهبية ، 2000 عملة ذهبية استطيع ان اعيش بها طوال حياتي.
لا يجب عليك اهدار كل ذلك المال علي سائق.
توجه الفارس نحو الماركيز و أعطاه التقارير.
كان الماركيز يتحرى كل شيئ عني ابتعلت ريقي بصوت عالي، و ادرت رأسي نحو الماركيز.
استطعت رؤية وجهه بشكل صحيح هذه المرة
كان رجلاً بشعر اشقر لامع، و عينان سوداء واضحة ، انف مرتفع و بشرة بيضاء صافية و ملابس ملطخة بالأسود من كل الجهات.
عكست وجهي علي ماء النافورة.
{شولي/المشكلة انهم ما شرحوا هما فين بالضبط}
” متاكدة اني سأحسن عملا اذا اعطيتني معلماً”
حدقت بعينين مستقيمتان، لقد عشت في الاحياء الفقيرة بلا نهاية ، لذا سأقوم بعمل جيد اذا فعل ذلك.
” اهنالك سبب تخفيه؟”
الام التي ربت باسيل مرضت و توفت بعدها بفترة، لم تدرك باسيل من هو والدها الا قبل وفاة والدتها بقليل.
و كما هو متوقع كان الماركيز باستخدام باسيل ثم القي بها بعيداً،
اجتاح باسيل القلق و التوتر.
اعرف ما يقصده بالفعل باسيل التي في الرواية كانت ضعيفة و خائفة لذا لم تجب ببساطة لانها لم تكن تعرف شيئ في ذلك الوقت كان وجهها متسخا و في حالة يرثي لها.
احتاج ان اكون مختلفة هذه المرة!
و بالفعل اظهرت اختلافات كثيرة عن الرواية الاصلية لقد اغتسلت للحصول علي رغبته، حتي انني تظاهرت انني ساذجة صغيرة.
نظرت اليه بعينان فريدتان لامعتان.
قال فم الرجل المغلق
“تبدين لطيفة”
لقد اُثمرت جهودي!، كان من الغريب سماع اني لطيفة منه رغم ان كلانا يملك المظهر ذاته، لكنها ليست نتيجة سيئة علي اية حال.
“سأعطيكي تعليم لائق، و ملابس جميلة”
خطي كالوزاك خطوة الي الامام،كانت الخطوة المتبقية لدخول ذلك القصر الشاسع.
‘اذا يمكنني الاستحمام بمياه دافئة في الشتاء’
كانت اصابعي متجمدة من البرد، نفس الامر بالنسبة لشعري و جسدي.
**
بغض النظر عن مدى سوء الأمر ، كان الجو داخل العربة أكثر دفئًا من المنزل المحاط بالألواح. الماء يقطر من الشعر الذائب في الحرارة. قطرة أو اثنتين رطبت كتفي بالفعل ، لذا ضممت شعري معًا.
اذا كنت تأخرت لدقائق اخرى، لكنت قد واجهت الماركيز في اسوء حالة و قابلته بمظهري القذر، و كنت سأتخذ نفس مسار باسيل التي في الرواية
“انا متعبة”
تنهدت باسيل و اغلقت عيناها
كما انه من بين العديد من الكتب لماذا دخلت الي عالم <حُب لوثيميا> بالذات، الآف من الروايات قرائتها منذ زمن مع مختلف التصنيفات ، لكني لازلت لم ادرك لماذا هذا الكتاب بالذات.
لم اكن ارغب في ان اكون شخصية رئيسية لكن لماذا تلك الشخصية التي تقف في حب الشخصيات الاخرين؟
و ذكرة محاولة الكسيان في انقاذ روثيميا من الشراب المسموم…..
فقط تذكر الامر يجعلني متحيرة.
‘ليس الامر كما لو انني استطيع ترك مجريات القصة و شق طريقي بنفسي’
كانت روثيميا بطلة الرواية و كانت ذات شخصية اقوي عندما عادت للماضي.
‘سيكون الوضع صعبا كأنتقاء النجوم من سماء النهار اذا حاولت شق طريقي بنفسي،اليس من الافضل اعطاء لنفسي بعض الوقت لأستعداد؟’
منذ الوقت الذي ادركت فيه انني باسيل نهضت لأخذ حماماً و الحصول علي اعجابه.
لحسن الحظ، استطعت الحصول علي رضاه و الان انا في عربة الماركيز.
كانت المرة الأولي التي اشعر فيها بالراحة.
كنت ممتنة لكرم الماركيز لانني اعرف انه لن يرغب في ركوب العربة مع ابنة غير شرعية قذرة.
[مالذي يجدر بي فعله من الان و صاعداً؟]
المستقبل لا يقل اعمية عن لقائي بالماركيز لانه ووبكل بساطة الوقت لن يمر بسرعة مثلما في الروايات.
▪︎☆▪︎
طبعا نهاية غريبة مع مقدمة اطول من حياتي
طبعا في حاجات مش مفهومة عشان هي نفسها احداث غامضة و جمل الناس الي في النص الي كانت بتكلم روثيميا الي هو ذي الي قال هل انتي فعلا بتشوفي المستقبل و كدا دول مقتطفات ممكن يكونوا شايلنها و هتظهر بوضوح في وقت تاني او ممكن تكون مش مهمة اصلا
و اعيد و اكرر في حاجات كتير غامضة علشان دي المقدمة فقط.
الانستا:
cho.le6