How does it feel to be in a B-grade horror game? - 34
” أن، أنا خائف…. سيد هاكان، أنت قاسٍ حقاً…. “
عندما ارتجف سيون وتحدث، صرَّ هاكان على أسنانه وسأل بلطف قدر الإمكان.
” إذن هل كان يجب أن أقتله؟ مثلك الذي سيموت قريباً بين يديّ؟ “
بالطبع، لم يبدو لطيفاً على الإطلاق حين سمعه الآخرين، ولكن بخلاف ذلك، بدا كـتخيير. هز سيون رأسه وتشبّث بإيزوتا المنزعجة مع ذراعيها المتقاطعتين. أبعد هاكان إيلاند وآستين منذ فترةٍ طويلة.
لم يقتلهما. ألقى الاثنان جنباً إلى جنب في الحفرة التي كادتْ أن تسقط فيها فيديليس. مع أرجحتهما ثم رميهما حتى لا يتمكنا من النهوض على الفور. كان العنف ممكناً لأن إيزوتا غطّتْ عينيّ فيديليس. كانت عميقة جداً، لذا من المحتمل أن يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على مجموعة فيديليس مرة أخرى.
قبل ذلك، فكروا في الانتقال بسرعة إلى مكان آخر. لم يرغبوا في الانخراط في الكثير من الأشياء الأخرى. قبل كل شيء، كان من غير المحتمل أن يستسلم إيلاند، الذي جاء لأخذ المنجل، بسهولة.
على الرغم من وجود اختلاف كبير في المهارات، استخدم إيلاند مهاراته القتالية الماهرة لشن هجمات حادة على هاكان. لا يمكن أبداً أن يُقال أنه ضعيف. إذا قاتل شخص آخر غير هاكان ضد إيلاند، فقد يخسر أمامه على الأرجح. فقط إيزوتا وسيون كانا متساويين.
لذلك من الأفضل عدم الاصطدام مع إيلاند قدر الإمكان. لم ترغب فيديليس في أي متغيرات في الخطة. كان من الممكن أن يتدخل إيلاند، الذي يريد التخلص من اللعنة والحصول على مكافأة، في خطة فيديليس إذا فعل شيئاً خاطئاً. عليها أن تجد المكان الأخير بسرعة.
” هل نحلل التلميح الذي لدينا مرة أخرى؟ “
اقترحتْ هارولد عندما لم يجدوا تلميحاً آخر. فتشتْ فيديليس في ذاكرتها وقرأتْ بصوت عالٍ تلميحات حول المكان الأخير.
” قال أن القاعة الضخمة التي يتسرب منها الضوء مرئية ولكن غير مرئية. “
” أين هو المكان المرئي والغير مرئي. “
” هل هي خدعة بصرية؟ “
” خدعة بصرية؟ “
نظمّتْ إيزوتا أفكارها للحظة وعبثتْ بأصابع فيديليس.
” حسناً. شيء مثل هذا. هناك أشياء تُرَى من الخارج، لكن لا يمكن رؤيتها عندما تدخلها. “
” ……. “
عند سماع كلماتها، شعرتْ بأن شيئاً ما كان يطفو في رأسها لكن لم تستطع إمساكه. تأوهتْ فيديليس بخفة وعضّتْ شفتيها.
هناك شيء بالتأكيد. قضمتْ فيديليس أظافرها. توقفتْ عيون فيديليس، التي كانت تتحرك بشكل مضطرب، عندما رأتْ تشيستر. فتحتْ عينيها على اتّساعهما وصفقتْ كفّيها. ومض شيء ضبابي في ذهنها.
” هل يمكن أن يكون المكان الأخير هو حيث أعاد الوحش المنجل إلى حالته الأصلية؟ “
كانت مجرد غرفة عادية. هناك لم يكن يوجد شيء، لم يكن هناك باب للقاعة الضخمة، ولم يكن هناك شعاع من الضوء.
” لماذا؟ “
سألتْ هارولد، وبعد تنظيم ما تريد قوله في رأسها، فتحتْ شفتيها بهدوء وبدأتْ في الشرح ببطء.
” فكرتُ في الأمر بناءً على ما قالته لي أختي، لكن لا يمكننا الخروج من هذا المكان أبداً. لا أحد. لا يمكن لأحد كسر النافذة أو الباب، لكن الوحش عاد من خلال زجاج الشرفة. “
أثناء الاستماع إلى كلمات فيديليس الهادئة، بدأوا يلاحظون معنى كلماتها واحدةً تلو الأخرى.
” ولكن ماذا لو لم يدخل الوحش من خلالها، بل فتح الباب؟ “
” إذن…. “
” نعم. إذا تحول الباب الذي يُرَى من الخارج إلى نافذة لا يمكن رؤيتها من الداخل…. “
*( يعني من برا ينشاف باب، لكن من داخل ينشاف نافذة، اعتقد كذا) *
عندما قال إلفين، اشتعلت وجوه الجميع من حوله. فتحتْ فيديليس فمها مرة أخرى لتهدئتهم.
” ربما لا…. “
” ربما يكون صحيحاً. “
ابتسم وهو يربت على رأسها بإعجاب.
” دعينا نذهب للتحقق من ذلك، لِيس. “
* * *
سقط على الأرض، لكن لسببٍ ما، شعر إيلاند بألم من المكان الذي ضربه هاكان أكثر من ألم السقوط. لقد مر وقت طويل منذ أن تعرض للضرب من جانب واحد هكذا، لذا كان واضحاً، لكن انزعاجه وغضبه كانا أكبر.
نظر ببرود إلى آستين، الذي فقد وعيه بجانبه ولم يكن قادراً على فتح عينيه، وقام بتعثر من مكانه.
” ربما يجب أن أقتلك. “
نظر إلى أستين بعيون محترقة، هزّ رأسه وسرعان ما بصق بجانبه. بعد ذلك رفع رأسه ونظر إلى السقف، لكنه لم يرى شيئاً بسبب الظلام الدامس.
لم يستطع معرفة عدد الطوابق التي عليه صعودها، لكن إيلاند تحرك ليجد هاكان مرة أخرى. لم يكن من طبيعته أن يستسلم هكذا. بالتأكيد هاكان لديه المنجل، وكان إيلاند بحاجة ماسة إلى المنجل لرفع اللعنة.
في البداية، رأى إيلاند هاكان بدون منجل، واشتبه في أن آستين قد كذب. ومع ذلك، عند رؤية مظهر آستين اليائس بشكل واضح، بدا كلامه صحيحاً.
‘ إذا كان كل هذا من تمثيله، سأقتله حقاً. ‘
دخل إيلاند بنفسه إلى مكان قيل أنه ربما لن يتمكن الخروج أبداً لأن هارت تتواجد هناك، ولم ير أمام عينيه سوى المكافأة. إذا كان سيستسلم بهذه الطريقة، لما دخل في المقام الأول. كل من جاء إلى هنا هكذا. لاستخدام هارت لإنقاذ حياة شخص أو لقتل شخص، أو للتمتع بالثروة والمجد من خلال بيعها. كان هدف الجميع متماثلاً تقريباً.
إلى هذا الحد، كانت هارت الأداة السحرية الأكثر غموضاً في هذه القارة، وفي الوقت نفسه، كانت الكنز الذي أراده الجميع أكثر. أراد إيلاند التمتع بالثروة والشهرة بعد استلام هارت وبيعها. لم يعد يرغب في العيش في ساحات القتال وغابات الوحوش.
لم يرغب أن يسمع أنه مرتزق ماهر. بغض النظر عن مدى نجاحه، كان عليه أن ينحني أمام النبلاء. كان يكره ذلك لدرجة الصرير على أسنانه. في هذه الحالة، يفضل أن يكون أرستقراطياً. على الرغم من أنه كان غير راضٍ عن نظام الطبقية، إلا أنه أعجب بالنبيل الذي لا ينحني لأي شخص سوى ملكهم. كان مثيراً للسخرية حقاً.
ومع ذلك، بغض النظر عن التكلفة التي عاشها كعامة، لم يستطع الحصول على الثروة والشرف كما أراد. ثم رأى إعلاناً. سيتم منح هارت كـمكافأة لمن يرفعون لعنة القصر الذي لعنه الشيطان.
ما هي هارت. كانت أداة سحرية مرغوبة من قبل الدولة بأسرها. طالما باع هارت، يمكنه الابتعاد عن المرتزقة المقززين. حتى عندما كان صغيراً، لم يكن لديه خيار سوى التذلل بسبب طبقة الأرستقراطيين الأعلى منه.
حقيقة أن الإمبراطور قد أثبت أنه يملك هارت كانت مسألة كبيرة لدرجة أن الشائعات انتشرت في البلد الذي يقع فيه إيلاند. بدون تردد، توجه إيلاند إلى إمبراطورية ليسيا. كان عدد المتقدمين أقل مما كان متوقعاً. على العكس من ذلك، شعر إيلاند بالارتياح لرؤية عدد الأشخاص. ارتفعت الاحتمالات قليلاً.
لكنه لم يفكر أبداً في أن هارت، الذي بدا أنه على وشك الإمساك بها قريباً، ستكون بعيدة جداً. لم يعتقد أنه سيتعرض للضرب، بدون أن يستطيع فعل شيء، من قِبل ذلك اللقيط.
قاد إيلاند، بوحهٍ عابس، جسده النابض إلى الطابق العلوي وفتح باب إحدى الغرف وأخذ قسطاً من الراحة. حتى في أفضل حالاته البدنية، عانى هكذا، لكن القتال وهو مصاب هكذا كان ميؤوساً منه أكثر. عليه أن يفكر بطريقة أخرى، لكن لم يكن لديه خطة لمعركة مفصلّة لأنه يقاتل بجسده بتهور.
” في مثل هذه الأوقات، من الأفضل أخذ رهينة. “
عبس وأعاد إصبعه المنحني مرة أخرى. ثم فجأة مرَّتْ فيديليس في ذهنه. الفتاة الرقيقة التي يحتضناها هاكان وإيزوتا بإحكام. نظر إلى الخارج ونهض بابتسامة مريبة. يمكنه استخدام تلك الفتاة. إذا أخذها كرهينة، بعد ذلك سيمر الأمر بسرعة.
على الرغم من خسارتهم، ففي النهاية، من سيفوز في الأخير يستحق كل شيء. بعد الإحماء لفترة وجيزة، بدأ إيلاند في الجري. إذا ابتعدوا كثيراً فقد لا يتمكن من العثور عليها مرة أخرى. إذا أخطأ فقد يرفعوا اللعنة أولاً. لقد تأخر الوقت كثيراً بالفعل. لم يستطع أحد رفع اللعنة من قبل، لكن هاكان ومجموعته مختلفين.
لديهم شيء. خلاف ذلك، لا يمكن أن يكونوا مسترخين للغاية. لم يبدو على هاكان والآخرون أي قلق بشأن عدم قدرتهم على رفع اللعنة.
والفتاة الصغيرة التي ستصبح رهينته.
لم تمت عيناها رغم أنها كانتْ خائفة جداً ومرتعبة. كانتْ فتاة غريبة. بدتْ أنها تعرف شيئاً ما، لكنها بدتْ أيضاً كطفلة بريئة لا تعرف شيئاً حقاً. ولإشارته إليها بإصبع فقط، أصبح هاكان غاضباً بشدة. تلك الفتاة بالتأكيد ضعف الجميع.
كل شئ جيد. الشخص الذي سيرفع اللعنة يجب أن يكون هو وليس أي شخص آخر. لا يستطيع تفويت الفرصة الوحيدة لجني ثروة طائلة. رهينة أو أياً كان، كان رجلاً سيفعل أي شيء لتحقيق الذي يريده.
* * *
في طريق العودة إلى المكان الذي وجدوا فيه المنجل الكامل، نظرتْ فيديليس سراً إلى هاكان وإيزوتا. إذا كانت النافذة الزجاجية حقاً ‘باب’، فمن الأفضل التخطيط مسبقاً.
” أنا متأكدة من أن الشيطانة ستكون هناك عندما نصل إلى المكان الأخير. “
” أفترض ذلك. “
كان الجميع يعلم ضمنياً أنها، التي تتوق لتعذيب فيديليس، ستنتظرها في المكان الأخير. اشتدّ فكيّ هاكان وإيزوتا بشكل طبيعي. لم يعرفوا كيف ستعترض طريقهم وتفصل فيديليس عنهم.
حتى لو ماتتْ هنا فستعود إلى الحياة، ولكن على العكس، إذا رُفِعَت لعنة القصر وقتلتْ الشيطانة فيديليس، فهذا أيضاً يعني أنها لن تعود إلى الحياة. لكن بصراحة، لم تكن هناك مخاوف لما بعد ذلك. بمجرد رفع اللعنة، ستُرفع سلطة هاكان أيضاً. وأيضاً، لن يبقى هاكان ساكناً وهو يرى هجوم الشيطانة على فيديليس.
إذا تم رفع اللعنة، فحينها لن يكون هذا القصر ملكاً لبيكوا. لذلك، عندما يتم رفع اللعنة، فسيتمكن من كسر فك بيكوا المرتفع بفخر، التي تلاعبتْ بهم في هذا القصر.
” إيزوتا وهاكان، من فضلكما اعتنيا بالشيطانة. لا تقتربا مني. “
قالتْ فيديليس عمداً. بمجرد ظهورها أمام هارولد، لم يكن هناك سبب ألّا تظهر ثانيةً. كان محبطاً أنها لا تستطيع قول كل شيء بصراحة. أرادتْ كتابتها لكنها لم تكن تعرف الحروف هنا. عُرِضَت التلميحات بالأحرف الكورية إلى فيديليس، ولحسن الحظ، كان التواصل ممكناً.
لكنها لم تستطع حتى كتابتها باللغة الكورية وإظهارها لهم. بما أنها لا تعرف الحروف هنا، فهم لا يعرفون الأحرف الكورية أيضاً.
‘ آه، همس! ‘
وفجأة اعتقدتْ أن الشيطانة قد لا يكون سمعها جيداً.
” هل للشيطانة سمع جيد؟ هل ستسمعني وأنا أهمس هكذا؟ “
ثم قالتْ الكلمة الأخيرة بخفوت. اهتزت زوايا شفاه هاكان وإيزوتا في نفس الوقت.
” هل تستطيعون سماعي؟ “
بعد التمتمة مرة أخرى، نظرتْ إلى هاكان وإيزوتا بالتناوب، واحتضن كلاهما فيديليس بإحكام. كانتْ لطيفة جداً لدرجة أنهما لم يستطيعا التحمل.
” لا! لا أسمع! “
قررتْ فيديليس، التي فسرتها على أنهما سمعا كل شيء، ألا تقول أي شيء آخر. وبدلاً من ذلك ابتسمتْ هارولد وأجابتْ على سؤالها.
” ستسمع. لا يمكنها سماعها إذا كانتْ بعيدة جداً، ولكن يمكنها سماعها إذا كانت قريبة في مكانٍ ما حولكِ. الشياطين أقرب إلى الوحوش من البشر، لذا فإن حاسة الشم والسمع والبصر لديهم أكثر تطوراً من البشر عدة مرات. “
كما هو متوقع، كان من الأفضل عدم الحديث. تساءلتْ عما إذا كان ينبغي أن تشرح ما سيحدث، لكن بما أنها تستمع فقد كانتْ محقة في اختيار عدم القيام بذلك.
” أعلم أنه أمر صعب، لكن هل يمكنكما ترك الأمر لي بشأن اللعنة وتوقفا الشيطانة؟ “
عندما كررتْ الطلب الغامض، أومأ هاكان وإيزوتا برأسهما فوراً. لم ينويا مشاهدة بيكوا وهي تقترب من فيديليس على أي حال.
” أخبرتني لِيس، أن أثق بكِ. “
” لذا سأثق بك. لا تقلقِ بشأن بيكوا. “
ابتسمتْ إيزوتا بهدوء، تطلب أن تسمح لها بالتصرف كأخت كبرى. رجوا من أجل أن تكون توقعاتهم صحيحة، واستأنفوا خطواتهم المتوقفة. إذا وجدوا القاعة، فالباقي سيمر بسهولة ما لم يكن هناك شيء خاص. إذا فشلتْ، فتنوي فيديليس طعن نفسها.
مهما كانت العواقب، طالما أمكن رفع اللعنة، فإنها ستكون جيدة. نظرتْ فيديليس إلى الجوهرة، التي حصلتْ عليها كمكافأة، في جيبها وقسى وجهها.
مهما كان، مع هذا….
” وجدتكِ. “
في نفس اللحظة التي سُمِعَ فيها صوت خافت، ظهر ظل كبير أمام فيديليس. كان إيلاند، الذي يتمتع بارتفاع ضخم.
ركض دون أن يفقد أنفاسه واصطدم بهاكان ومجموعته في الوقت المناسب. أثناء وقوفه أمام فيديليس، مد إيلاند يده بسرعة، لكن إيزوتا وهاكان خطوا خطوة إلى الأمام وأخفوها خلف ظهرهما.
” كيف تجرؤ على لمسها. “
” لم ألمسها بعد. إنها أقصر من ذلك. “
” عليك أن تتصرف كشخص بالغ لكي أعماملك كذلك. حاولتَ أن تفعل شيئاً لأختي الآن. “
كان صوت إيزوتا، المنخفض، بارداً بشكل مخيف. تراجع إيلاند خطوة إلى الوراء. إذا كانوا حذرين هكذا، فلن يستطيع أخذ الرهينة. كان يجب أن يمسكها بسرعة في البداية، لكن سرعة رد فعلهما كانت أشبه بشبخ. ومع ذلك، بعد أن أكد إيلاند أنها نقطة ضعفهم، ابتسم ابتسامة مريبة. عدّل تعابير وجهه ورفع يديه وكأنه غير ضار.
” يا رفاق، هل لديكم المنجل؟ “
سألهم، لكن إيلاند كان قد أكد بالفعل أن المنجل لدى فيديليس والآخرين. مرت نظرة محتارة على وجه فيديليس. حتى لو أصرّتْ أنهم لا يمتلكونه، لم يكن شخصاً سيقول أنه يفهم ويذهب.
إذا سارت الأمور على هذا النحو، فلن يزعج نفسه بالمجيء. بينما كانتْ تفكر فيما تفعله، منعتها إيزوتا حين قضمتْ أظافرها مرة أخرى كعادة. إنها عادة كعادتي. عادة سيئة في نفس الوقت.
عندما تكون قلقة، تقضم أظافرها دائماً، لذلك لم يكن منظر أظافرها جميلاً كنبيلة*. الأمر نفسه مع أختي. أمِلَتْ إيزوتا في أن تتمتع فيديليس بحياة سلسة دون أي قلق. ترغب في مساعدتها في إعادة أظافرها المعوّجة لشكلها. هذا يعني أنه ليس لديها أي قلق*.
*( المقصودة هنا إيزوتا. +يعني بيكون بالها مرتاح، لا مشاكل ولا أشياء تقلقها، فـ ما راح تقضم أظافرها. )*
_______________________________________________