How does a darts survive with a throw accuracy level of 1% - 0
المُقَـــدِّمـة ⁗ :..
أنا مُتجــسدة برواية خيــالية ذات إصدارات واسعة وكُـنت أُشاهدها أيضًـا .
و تجســد كـ ” شخصية إضافيّة مُـزعجة ” كانت تَظهر لفترة قصيرة في أحداث نمو الشخصية الرئيسية ثم تختفي !
هذا بمفرده كافٍ لإصابتي بالجنون,
فإذا لم أنتهي من هذه المهمّة ، فإنّ العالم سينتهي .
سِــمات هذه الشخصيّة المُزعجـة التي تجسـدتُ بها هِيَ…….
< السِـمة 1% احتمالـيتُكِ لِإصابةً بعيدة المدى لكـِنها (ثابتة) >.
إذاً ، هل يجب أن أُطلق النار لِــ 100 مرة لكي أرى ما إذا كانت ستُصاب أم لا؟
الرمــاية ؟ إنها لَيست حتّى بلعبة ” قاتشا ” ؟
فقط لتهلك أيّها العالم .
***
” كلّااا ، أيكون هذا هو رمي السِهام ؟”
” ألم يكن الهدف من الرماية بالسهام في الأساس …… هو إصابة الوحوش بالسِهام بهدف قتلهم ….؟”
لم أُطلق السهم فقط ، بل أمسكته بيدّي وتركته ينطلق …….”
أنتم يا رفاق ستعجبون بمهارة الضرر بعيد المدى بنسبة 1% .
أنا رامية سهام، لا يهمني ذلك طالما أصبتُ، فقد أصبت الهدف !
‘سنرى ‘.
سأنجو بطريقة ما وسأعود إلى عاَلمي الحقيقي !
كـيف تنجو راميـة السِهـام بمـستوى دقة رميها 1%
مُقَـــدِّمــــة الفصـــل 0 …
أن تستيقظ على رؤية سقف غير مألـوفٍ لك ,
لكن بدلاً من ذلك ، أن تجد نفسك تنظر أمام نافذة ألعاب مُخِـيفة من نوع ما .
هل هذا جنون ؟
أنا عاجزة عن التحدث عن سخافة هذا الموقف .
* * *
أنا أرمي السِـهام .
أو بمعنى دقيق ، لقد أصبحتُ رامــية سِهام .
يجب أن أكون قد فهمت القصة الآن .
” أجل ، أنا الآن أصبحت مُتجسدة ” .
هذا النوع من التجـسد الذي لا تراه إلا في الرِوايــات الفنــية . هذا ما أنا عليه الآن .
في روايــة خيالــية ذات إصدارات كثيره على نِــطاق واسع .
” هل هذا منطـقي !”
بالتأكيد إنه لا يبدو منطقياً ، لكن ما يبدو أقل منطقية هو ذلك الاسم المجنون في نافذة الحــالة.
” كــ، كــرا …… نــسويـ …….”
هذا هوَ أسم المدرسة ، سوف أشعر بالحرج من نطقه في أي مكان .
عندما كنت صغيرة بالسن ، كنت لا أمانع الأسماء الطويلة والمعقدة مثل هذه لأنها كانت تبدو رائعة ، ولكن الآن بعد أن رأيت أسمًا طويلًا بعد فترة طويلة ، أنا حتى لا أعرف ما هذا بحق خالق الجحيم .
أليس هذا مثل ” لي جوانغ مونجي موني ها “ باللغة الكورية ؟
” حسنًا ، على الأقل أنا مستيقظة الأن .”
مع وضعي المُضطرب ، وبفضل الاسم السخيف للأكاديمية ، عرفت على الفور ما أقحمت نفسي به .
أولاً ، عنوان الرّواية التي أصبحتُ بها هوَ ” البطل الّذي يَفتح نافذة الحــالة “ أو باختصار ” حــالة البطــل “.
وكما يُوحي العنوان ، فهي رواية خيــالة من الروايات ذات المبيعات العاليــة ، حيث يصبح بطل الرواية بطلاً للعالم مع وجود نافذة الحالة .
في حين أن النصف الأول من أحداث الرواية كان به بعض الكتابات الجيدة والمواضيع الرئيسية و الرائعــة ، إلا أن النصف الثاني كان كارثياً تماماً ، مع وجود مؤامرات غير مكتملة وقصة غير متناسقة وانهيار مستمر في السيناريو بين الكاتب و الأستديو .
وبالإضافة إلى ذلك ، تحتوي الرواية على نهاية مجنونة للعالم تؤدي إلى مقتل الجميع ما عدا بطل الرواية ، مما يجعلها موضوعاً محظوراً في عالم روايـات الخيال عند الانتهاء منها .
‘ حصل لأحدث الفصـل الأخير على أكثر من آلاف التعليقات .’
كانت كلها تعليقات استهزائية بالنهاية .
وللعلم ، لم أعلِّق حتى .
فقد صُدمتُ لدرجة أنني لم أستطع حتى التفكير في الأمر .
مَنْ كان يعتقد أن الرواية التي كانت جزءًا من حياتي المدرسية سيكون لها مثل هذه النهاية الخالية من الأمال البائسة .
حسنًا ، لقد قلت ذلك عدة مرات ، لكن لا يوجد الكثير من الأحداث في القصة نفسها .
بمجرد استيقاظ البطل كانت قدراته ضعيفة ، و يتم تجاهل بطل الرواية دائمًا حتى بعد دخوله الأكاديمية ، ثم يرتقي إلى مستويات عالية مع نافذة الحالة الفريدة ، ويقوم بجمع مهاراته الخاصة …..
على أية حال ، إنها قصة يفعل بها البطل كل شيء بنفسه .
[ عزيزتي لوسـي ساينــت ]
أشعر وكأنني مُتجسده من قبل شخصية إضافية غير جيدة في تلك الرواية .
“هل تمزحون معي ؟”
انظروا كم أنفقت من المال على هذه الرواية !
أنا من دفع ثمن رواية موت التنين هذه في الزمن الحقيقي ، انتفقت الألف الدولارات في كل مرّة .
” لكن كيف يمكنني الان …..”
أنا الآن لستُ الشخصية الرئيسية ، أنا لستُ رفيقة الشخصية الرئيسية ، أنا فقط شخصية إضافية !
فحتى لوسي ساينت كانت شخصية مزعجة لم تظهر في العمل إلا لفترة قصيرة من أجل إظهار بطل الرواية بشكل جيد .
‘ فليثبت الجميع ‘.
‘ لــماذا ؟’
‘ هذا الشيء أعمى وأصّم . لن يتمكن حتى من رؤيتنا .’
‘ كيف تعرف هذا وأنت تراه للمره الأولى ؟’
‘ ثقي بي يا لوسي ‘ .
“هممم ، كيف يمكنني أن أثقَ بكَ ، و أنتَ شخص ضعيف ‘.
فقد ‘ تجرأت ‘ على إطلاق النار على الوحش العابر بقوسها على الرغم من إلحاح بطل الرواية ، مما وضع بطل الرواية وزملاءه جميعاً في خطر .
كما أنها شخصية غير محظوظة ، حيث لم تتمكن من إصابة الوحش ولم تكشف إلا عن موقعها .
‘ هل أنتِ بخير ؟’
لكن بطلنا الذي لا يستطيع ترك هذه الشخصية وشأنها ، يُنقذها مرة أخرى . على الرغم من أنه مُصاب بجروح خطيرة .
لهذا السبب كان قسم التعليقات في حالة جنونيه للغاية .
لقد تعرّضت للكثير من الاعتداءات في ذلك الوقت ، لذلك عندما رأيت اسم لوسي ساينت أدركت على الفور من هي .
لذا أنا أعتقد أن هذا شيء جيد .
لكن على أية حال ، كانت هذه الشخصية الإضافية شخصية كان يُمكن التخلّص منها بسبب تلك الحادثة فقط ، لاكنها انسحبت لاحقًا من الأكاديمية بعد أن أُصيبت بسبب شيطان .
“ هل يجب أن أتخرّج من الأكاديمية بهذه الشخصية ؟“
هذا جُنون .
إذا كان هذا ممكناً حقاً ، فربما يكون السبب هو كون العالم قد دُمّر ، لأنه مليء بالفعل بالمشكلات والمفاسدين .
المشكلة الوحيدة هيَ …….
[ البحث عن هذه الرسالة يعني أنّكِ وصلتِ إلى أكاديمية كرانسـوير ، أليس كذلك ؟]
……( التأكيد تم إضافته ) ……
لا يهم ما هي نتجتكِ في إمتحان القبول ، فأنتِ بالفعل إبنة غالية وعزيزة علينا ، فهل ستعطين هذه الأُم عناقاً كبيراً عندما تعودين ؟ نحن سوف نفتقدكِ بالفعل .
– والدتكِ تُحبّكِ وتدعمكِ دائمًا ].
لوسي ساينت محبوبة أكثر مما كنت أعتقد !
لقد أعدت قراءة الرسالة ، مما ساعدني على تذكر ما أصبحتُ عليه .
لكن عندما أمعنت النظر ، وجدتُ جملة أخرى في نهاية الرسالة ، مكتوبة بخط يد مُختلف .
[ مُلاحظــة : عانقي أبيكِ أيضاً ، أُحبّكِ يا فتاتي الصغيرة ].
لقد صحّحتُ رأيي عنها .
إنها ليست ” محبوبة أكثر مما تصوّرت “ بل هي ” أكثر مما ظننت “.
بالطبع توقعت ذلك إلى حد ما .
لقد فكرت في كونها نبيله ” أوه ، إنها سيدة من عائلة أرستقراطية عريقة “ بينما كنت أُشاهد بطل الرواية يتجادل معها .
لكن لم يكن هناك أي تفسير لكون عائلتها متناغمة جدًّا !
فكرت للحظه ‘ إذا دُمِّر العالم …… هل ستموت كل عائلتها أيضًا ‘
شعرت ببعض القلق . على الرغم من أنها كانت شخصية خيالية ، إلا أن تلقي رسالة كهذه جعلت معدتي تضطرب .
إلى جانب ذلك ، إذا تم تدمير العالم ، ستموت لوسي أيضًا .
لن أمانع إذا ماتت لوسي فقط وعدت إلى عالمي الحقيقي …..
ماذا لو كانت مكافأة نجاحي هي ” عودتي “؟
ثم إذا فشلت ، فلن أتمكن من العودة ، بل سأموت فقط .
كان سبب هلاك الجميع في القصة الأصليه هو دمار العالم الخيالي .
” باختصار ، تبًا لك ” .
أعتقد أنني سأضطر إلى التأقلم مع الأمر .
كان من الطبيعي أن أختار الدراسه في أسوأ موقف ممكن .
الأكاديمية عبارة عن برنامج مدته أربع سنوات .
أنا الآن فقط أؤدي إمتحان القبول ، لذا لا يزال أمامي أربع سنوات .
في ذلك الوقت ، يجب أن أجعل من هذه الشخصية البغيضة بطريقة ما طالبة في السنة الرابعة .
“ما مدى سهولة الأمر …….”
تحديد الهدف جعلني أشعر بأنني عالقة أكثر .
في الرواية الأصلية، كان الطالب المتفوق على دفعت المتخرجين هو الشخصية الرئيسية .
وبالطبع، كانت درجاته في القبول سيئة ، لذا تم وضعه في نفس صف ‘ لوسي ‘ بدرجة F ، لكنه سيحصل على درجة عاليه لكونه بطل الرواية بعد ذلك .
” لا ، لن أحصل على درجه عالية بسبب نافذة الحالة التي لديه !”
“مالذي يحدث . هُنـــا ……..؟”
فجأةً قد رأيتُ الأمل .
ربّما يمكنني أن أنمو لأصبح مثل الشخصية الرئيسية في < حالة البطل >؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن المهمة الرئيسية ليست مُستحيلة .
هو بطل الرواية ؟ هذا يكفي ، أحتاج فقط إلى هزيمته .
فجأةً قد أصبحتُ واثقة من نفسي ، وسرعان ما تفقدت نافذة الحالة .
من أجل هزيمة عدوّي ، يجب أن أعرف عن قدراتي .
لوسي ساينت فئة المستيقظين وهيَ رامية ، و موهبتُها هيَ ..
” هاه ؟”
فركتُ عينيَّ .
أعتقد أن هُناك خللاً ما في نافذة الحالة .
“ معدّل إصابتك للمدى البعيد هو …. 1%… ؟ ”
إذن 100 رمية ، ومن ثُمَ إصابة واحدة وربما لا ؟
رامية مع استيقاظ ؟ هذه ليست حتى لعبة قاتشا .
“ التسديدةX .”
فلتهلك أيها العالَم .
عمــل عــلى الفصــل : 𝒻𝑒𝒻𝑒..