Grand Ducal Couple’s After Marriage Love story - 135

انتهى الإفطار المعتاد مع إرنا.
ثم غادرت إرنا الغرفة قائلة إنها ستخرج أولاً.
تركت كاليون بمفرده ، وجلس على كرسي وغمش لوقت طويل.
ثم ، كما لو كان يدرك ذلك فجأة ، قفز وأخذ كتابًا من مكتبه

[البرابرة الخطرين]

فتح كاليون الكتاب بلمسة حذرة للغاية.
لم يفوت بصره أي رسائل مكتوبة على الورق رديء الجودة وأسرها في عينيه.

لم يكن كاليون يقرأ كتابًا فقط.
كانت الخطوط والأفعال وحتى نوايا القائد ماريوس محفورة في رأسي.

” إرنا تحب ذلك ”

كانت هذه هي المرة الأولى التي تتخلى فيها إرنا عن كل شيء وتصبح عاطفية.
إذا كان الأمر كذلك ، فلا يوجد سبب للشك.
ذهب كاليون ، الذي قرأ كتاب البرابرة الخطرين مرارًا وتكرارًا ، إلى غرفته واستبدل الملابس التي كان يرتديها عندما غادر القلعة .

بعد ساعة ، خرج كاليون من المكتبة ومعه نسخة مطبوعة من البرابرة الخطرين بين ذراعيه.

لم يستطع أن ينسى عيني صاحب المكتبة الذي نظر إليه عندما أمسك بالكتاب لأن المالك كان ينظر إلى كاليون كما لو كان الشخص الوحيد الذي يفهم كاليون .

جميع الأشخاص الذين اشتروا البربري الخطير في المكتبة كانوا من النساء.

من وقت لآخر ، رأيت الرجال الذين يأتون مع صديقاتهم يتنهدون بعمق وهم ينظرون إلى الكتب المكدسة على الرف.
بعد ذلك ، عندما تواصل بالعين مع كاليون ، الذي كان يرتدي قبعة منخفضة ، أرسلوا له نظرة يبدو أنها تقول:

‘ انت كذلك؟ ‘

ومع ذلك ، تجاهل كاليون نظرات الرجال ، مشى إلى المنضدة مع كتاب بغلاف مقوى البربري الخطير ، والتي تكلف أكثر من عشرة أضعاف سعر الكتب العادية.

والآن هو في طريقه إلى القلعة مع الكتاب الثمين.
لقد كان محظوظًا بالتحدث إلى سيدريك قبل مغادرة القلعة وترك جميع جداول اليوم فارغة.

كنت سأقرأ هذا الكتاب مرارًا وتكرارًا اليوم.
منذ وقت ليس ببعيد ، كان يفكر فيما إذا كان سيستخدم الكتاب لإشعال النار ، لكنه أصبح الآن كتاب تطوير ذاتي أو دليل حياة لكاليون.

( الولد اشتراه الكتاب كمرجع للجنس 🤣)

***

” أوه! اهه! ”

قفز جسد إرنا بعنف على مكتب كاليون.
كانت إرنا هي التي كانت ترتدي عادةً أردية سحره مريحة للتنقل داخل القلعة الكبرى.

كان من السهل خلع الملابس لأنها كانت من نوع رداء يشبه الفستان الطويل.

الآن ، تم نزع الجزء العلوي من الرداء ورفع الجزء السفلي وتعليقه كما لو كانت قطعة قماش ملفوفة حول الخصر.

كانت إرنا مستلقية على مكتب كاليون شبه عارية. ثدييها الأبيضين مضغوطين على المكتب حيث ، حتى وقت قريب ، كانت مغطاة بالوثائق والأقلام. بالمقارنة مع هيكلها النحيف ، فإن ثدييها الكبيرين ينفصلان إلى جانب بطنها ، مما يكشف عن الوزن.

مد كاليون يده وداعب جانب صدره.

” أوه ، آه! ”

ثم ارتجفت مؤخرت إرنا.
في الوقت نفسه ، ارتجف جسد كاليون.
ابتسم كاليون ونظر إلى أسفل.
تم دفن مؤخرتها بين وركيه ، بيضاء ومستديرة مثل صدرها.

” كما هو متوقع ، ستعجبك بشكل أفضل من الخلف. ”

ابتسمت كاليون بهدوء و وضع يده تحت صدرها ، وأمسك بحلمة ثديها ولفها.
ثم تقلص مهبل إرنا ، الذي كان لا يزال يضغط على قضيبه ، أكثر.

” كلما زاد مضايقتي ، زاد قضمك. أين تعلمت ذلك؟ ”

” أه نعم! لا ليس هكذا! لا أعلم! ”

” ماذا تقصدين أنك لا تعرفين؟ انت تفعلها بشكل جيد جدا”

فرك كاليون يديه بعنف على صدره.
كلما حدث ذلك ، كانت إرنا تضغط عليه كما لو كانت ستقطع قضيبه حقًا وتأكله .

تحت الضغط المذهل ، شعر كاليون بالمتعة تحترق في دماغه.
تحدث كاليون بهدوء في محاولة لاحتواء أنينه.

“هل أتيت إلى هنا لتعلمني ما تعلمته؟ هل تريدني أن أعطيك مثل هذا على مكتبي؟ ”

” لا آه ، لقد وجدت واحدة جديدة. اههه! الآثار القديمة. أوه! أوه نعم! ”

عندما أمسكت كاليون بصدرها كما لو كان يضغط عليها ، حاولت إرنا الزحف على مكتبه كما لو كانت تواجه صعوبة في الإمساك بها.
بهذا السلوك المشين ، مدّ كاليون يده وضرب ورك ارنا.

بامب! ✋🏼

اعتقد أنه ضربه برفق ، لكنه لم يستطع التحكم في قوته لأنه كان متحمسًا ، لذلك كان هناك صوت أعلى مما كان يعتقده كاليون .

” ……!”

في تلك اللحظة ، توقفت إرنا عن التحرك للفرار ، وتجمدت وارتعدت.

” اهههج! ”

كما صلب كاليون جسده بتأوه تحمله تحت ضغط شديد.
ثم نظر إلى إرنا مستلقية بعيون منذهله.
كانت هناك علامة يد حمراء على أردافها المستديرة.
عندما ضربها ، وصلت إرنا إلى ذروتها على الفور.

” ارنا ، انت …..”

نادى عليها كاليون بصوت أجش ، مثل هدير وحش.
شعرت يده بالعلامات التي تركها.
و بعد ذلك …

بامب !✋🏼

 

 

” اهههج.! ”

لقد ضرب البقعة التي أصابها للتو.
وبطبيعة الحال ، اهتز جسد إرنا بقوة أكبر.
سقط جسدها ، وهو يرتجف بعصبية شديدة ، على المكتب .
الذراع التي كانت تحاول النهوض لم تعد قادرة على دعم جسدها.
خففت عينا إرنا دون أن تئن.

و عرف كاليون.
اغمي على إرنا لفترة من الوقت بسبب هزة الجماع

*****

بعد اكتشاف طريقة جديدة للشعور بإيرنا ، جرب كاليون الآن هذا وذاك بنشاط أكبر.

وبطبيعة الحال ، أصبح الفعل أكثر حدة وأصبح المكان والزمان متميزين بشكل متزايد.

اليوم ، المكان الذي كان كارليون يحتجز فيه إرنا لم يكن القصر الكبير ، بل قاعة المؤتمرات في الكونغرس.

بعد الاجتماع العام اليوم ، أمسك كاليون بمعصم إرنا.
لم يفكر المشرعون في الأمر.

حتى إرنا وكاليون ، اللذان يتفقان الآن ، غالبًا ما رفعوا أصواتهم بعد الاجتماع .

” سوف تصرخ قليلا اليوم. ”

” إنه شيء جيد. قبل أن نواجه ، أنتما تقاتلان بقوة وتنظمان. ”

ابتسم المشرعون ونظروا إلى الباب الذي دخل منه الاثنان .
ثم نظر إلى الوراء على صوت الخطى وأحنى رأسه لتحيته.

” السّيد. بارنيت. ”

” ماذا تفعل؟ ”

كان هناك بارنيت ، الذي عاد كما لو انه نقله إلى الكونجرس.

في اليوم الذي تم فيه صد غزو الممالك الأربع ، كاد بارنيت أن يموت.

كانت تداعيات الإصابات التي أصيبت بها في ذلك الوقت كبيرة لدرجة أن بارنيت تلقى الرعاية في قرية ريفية هادئة بعيدة عن العاصمة لبعض الوقت.

لمجرد أنه كان تعافى لا يعني أنه لم يفعل شيئًا .

” يجب أن يدفع ثمن الحياة التي أنقذوها. ”

كان بارنيت مهووسًا جدًا بتدريب إعادة التأهيل لدرجة أنه قيل إنه فظيع.
بفضل هذا، سرعان ما نهضت من كرسي متحرك ووضعت عكازين ، والآن يمكنها المشي بمفردها، حتى لو كانت يعرج.

منحه كاليون والكونغرس منصبًا كمستشارة دائمة للكونغرس بعد التعافي.
هذا يعني أنه لن يحمل بارنيت والكلاب السوداء المسؤولية عما فعلوه في المرة السابقة.

ابتسم بارنيت للتو وقال ” هذا الموقف مزعج. ”

ومع ذلك، لم يعد هناك كلاب سوداء.
على أي حال، هذا يعني أن الكونجرس يعاني الآن من ضعف الأجور.

اقترب المشرعون من بارنيت وقالوا له: –

” نحن في انتظار الدوقات الكبرى للتحدث مع بعضهم البعض و تنسيق آرائهم. ”

عند ذلك ، نظر بارنيت نحو الباب.
غالبًا ما حدث أن تشاجر الدوقات الكبرى كما لو كانا سيفترسان بعضهما البعض بعد الاجتماع.
ولكن…

” … هل هناك سحر؟ ”

كان باب غرفة الاجتماعات حيث دخل الاثنان محاطًا بضوء مزرق كما لو كان يشير إلى وجود سحر.

” لا أعلم. أعتقد أنهم سيرفعون أصواتهم اليوم ، صحيح؟ ”

( هم حاسبين انه بيتشاجروا ما يدرون انهم يمارسون الجنس جوا 🤣)

كما لو كانت هناك مشكلة ، هز المشرع كتفيه.
بغض النظر عن مقدار رفع أصواتهم والقتال مع بعضهم البعض ، كانوا يسيرون جنبًا إلى جنب في اليوم التالي.

فلماذا يقلق؟

” هممم”

ومع ذلك ، نظر بارنيت إلى الباب بتعبير رافض.
همس حدسه أن شيئًا ما قد توقف

*******

بينما كان الناس ينتظرون الاثنين في الخارج، كان كاليون قد أنهى بالفعل الجنس للمره الثانية.

نظر إلى نفسه في المرآة وهو يتدلى على جدار غرفة الاجتماعات.
بين ذراعيه، كانت إرنا تتكئ على صدره ، و تعانق رقبته.

بمجرد عودته من غرفة الاجتماعات، عانق إرنا.
ألقت إرنا سحرًا عازلًا للصوت على الباب، كما لو أنها توقفت عن محاولة الفرار في ذعر.
هرع كاليون، الذي أكد الموافقة الضمنية، وقال ان ذلك جيد .

في الواقع، كنت أفكر في اصطحابه إلى غرفة الاجتماعات بعد جلسة الصباح مباشرة.

في البرابرة الخطرين، ألم يعانق ماريوس البطلة في الردهة حيث جاء الناس وذهبوا ؟ حمل إرنا بين ذراعيه، وأمسك خصرها بإحكام معًا، وحرك جسد إرنا لأعلى ولأسفل.

ارتجفت إرنا مثل سمكة تم صيدها في حربة وترنحت للهروب، لكنها لم تكن قادره على الهرب.

ثم شعر كاليون فجأة بعدم الرضا.
لم أكن أتوقع مثل هذه الخطوة من إرنا.
اعتقد أنه سيشعر بمزيد من الشدة أثناء قراءة الرواية…

‘ ما الخطأ الذي ارتكبته ؟ ‘

أدرك كاليون، الذي كان يحتضر لفترة من الوقت، مدى الاختلاف.
اقترب من الباب مع إرنا في ذراع واحدة.
ونظر إلى المجال السحري الذي غلف الباب
للحظة…

بوب 👊🏼

ضرب المجال السحري بقبضته.
ثم توقفت الأحرف السحرية، التي كانت تدور ببطء، عن الحركة وسرعان ما اختفت.
إرنا، التي كانت بين ذراعي كاليون، تنظر إليه دون فهم.

فتحت عينيها في مفاجأة.

 

 

” كيف يمكن للسحر …؟ ” ( كاليون)

” أخبرتك أن الصيغة السحرية تشبه المخلوق الحي ، لذلك عندما يتم تطبيق قوة جسدية قوية على الحرف المركزي ، يمكن أن تختفي مع احتمال كبير . لكن … هناك فرصة ضئيلة جدًا للنجاح في ذلك ……”

” ما المهم في معرفة ذلك ؟ لا بأس طالما أنها ناجحة. لكن ألا يجب أن تهتم أكثر بشيء أكثر من ذلك ؟ ”

” هل من شيء آخر؟ ”

ابتسم كاليون في نفخة إرنا.

” الآن بما أنه لا يوجد سحر ، سيكونون قادرين على سماعك جيدًا. ”

غطت إرنا فمها بوجه شاحب.
في الوقت نفسه ، دفعت كاليون بقوة على ظهرها مرة أخرى .

*******

بعد ساعة ، خرج كاليون من غرفة الاجتماعات بمفرده.
في الماضي ، كان سينتظر إرنا حتى لو نظروا إلى بعضهم البعض واشتكوا ، لكن ليس اليوم.

عندما أدار كاليون رأسه ، رأى إرنا جالسة على الأرض بين الأبواب المغلقة.
بعد اندمجت أجسادهم ، لم يغادر أبدًا أولاً ، تاركًا إرنا وشأنها.

لأن هذا شيء يقوم به الاوغاد .

علاوة على ذلك ، كيف يمكنه أن ينهض من مكانه وهي أجمل الآن؟ لكن اليوم ، كان على استعداد ان يكون وغدًا .

بعد ان أغلق الباب ، واصل كاليون الضغط على صدره خفقان المجنون.

بعد أن أدركت أن أنينها قد يخرج ، ألقت إرنا تعويذة جديدة على وجه السرعة.
بالطبع ، لم يسمح لها بفعل ذلك.
منذ ذلك الحين ، عانق كاليون إرنا مرة أخرى.

كان على إرنا أن تهتز وفمها مغطى بذراعي كاليون دون أن تضع قدميها على الأرض.

هل كانت متحمسة للمكان والوضع الذي كانت تعيشه لأول مرة؟
اليوم أظهر لها طعمًا آخر من المتعة.

‘ كانت جهودي تستحق العناء ‘

لا أعرف لماذا تحب إرنا أن تكون لئيمة، لكن الأمر يستحق محاولة المطابقة.
لقد تغير موقفها ، حيث لم تذهب إرنا لمشاهدة المسرحية منذ اليوم.

‘ هذا يكفي ‘

كانت إرنا سعيدة بنفسها ولم ترغب في رؤية أي شخص آخر.
لم يكن كاليون يريد أكثر من ذلك.
لذا ، يجب أن أواصل العمل الجاد لإرضاء إرنا.

اثناء تفكيره سار بمفرده.
شعر بالوحدة قليلاً، لكنني اعتقدت أن كل شيء بسبب إرنا.

✩｡:•.───── ❁ ❁ ─────.•:｡✩

كرنش !

إلى جانب الصوت الباهت، انكسر العمود الموجود في غرفة تدريب الفرسان.
كانت شجرة أقسم سيدريك منذ فترة أن تستمر لعدة سنوات، قائلاً إنها خشب مصنوع من الحديد.

قيل إنها شجرة تصلبت عن طريق تجفيفها بشكل متكرر بعد غليها في مياه البحر عشرات المرات، لكن مثل هذه الشجرة انكسرت بقبضة كاليون.

” لماذا هي ضعيف جدا ؟ ”

بعد ركل العمود الخشبي المكسور، أخذ كاليون منشفة ودخل مبنى الفرسان بموقف غير مبال لما حدث.

اقترب الفرسان في ملعب التدريب من العمود الخشبي المكسور بعد دخوله المبنى

” ……”

“…….”

كانوا عادة فرسانًا سيساعدون بعضهم البعض منذ اللحظة التي يضرب فيها كاليون العمود.
لكنهم اليوم لم يقتربوا من كاليون، ناهيك عن التحدث إليه أثناء تدريبه.
بعد التزام الصمت لفترة طويلة، نظروا وتحدثوا بحذر.

” كما هو متوقع … إنه أمر غريب اليوم ، أليس كذلك؟ ”

” أعتقد ذلك ”

في الآونة الأخيرة ، كان هناك موقف من الرعاية والحذر بين فرسان هيسينجارد .
ومن المثير للاهتمام أن كاليون تحول إلى عنف.

في البداية ظنوا أن شيئًا سيئًا حدث في ذلك اليوم.
ومع ذلك ، بدأت كلمات كاليون وأفعاله تتحول بشكل متزايد إلى قاسية بما يكفي لمفاجأة حتى الفرسان.

حتى سيدريك ، الذي لم يهزمه أي من الفرسان بلغته فظة ، نظر إليه بدهشة الى كلمات كاليون القاسية.

بالطبع ، هذا لا يعني أن كاليون أهمل واجباته ، لذلك لا يمكن لأحد أن يشير إلى تغيير مظهره كنصيحة له .

أين يوجد في العالم خادم يقول لسيده: كلامك قاس هذه الأيام؟ نحن بخير ، لكن … ؟

قام أحد الفرسان ذو وجه قلق بربت القضيب الحديدي بقدميه ونظر إلى مبنى السحره من بعيد.

على الرغم من أن مزاج كاليون ساء فجأة ، إلا أن مزاج سيدرك ، الذي عادة ما يجعلهم يبذلون جهدًا أكبر بدلاً من كاليون ، لم يكن أيضًا طبيعيًا.

” هذا ليس كاليون! ولكن إذا قلت ذلك الآن ، ستطير قبضته قائلاً: كيف أكون؟ ” قال فرس آخر بوجه قلق.

” هل سيكون بخير مع الدوقة إرنا؟ ” قال فارس الآخر أيضًا بوجه قلق

كان هناك شيء واحد أثار قلق الفرسان.
ماذا لو تركت إرنا كاليون؟ على الرغم من أنهما متزوجان لفترة طويلة ، إلا أن إرنا وكاليون كان لهما شعور قوي في الشراكه في نظر الاخرين .

كان الجميع ينظرون بحرارة إلى هذا الزوج الرائع مع انطباع أنهما “في وقت جيد”.
ألم يحدث الكثير حتى الآن؟ حتى بعد الحرب ، لم يكن هناك متسع من الوقت لكليهما ليكونا مرتاحين.

كان بانتظار إرنا ، التي قامت من مقعدها ، سلسلة من المشاكل.

علاوة على ذلك ، كانت الدائرة السحرية المنتشرة في جميع أنحاء هيسينجارد والدائرة السحرية لقلعة الدوق الأكبر بينهما مشكلة لا يستطيع حلها إلا إرنا .

بغض النظر عن شكل إرنا ، لم تستطع العيش يومًا أطول من الآخرين.

لذا في النهاية ، كان على إرنا أن تتعامل مع المشكلات السحرية ، وكان على كاليون أن يتدخل في مشاكل هيسينجارد الداخلية والخارجية الأخرى.

ربما هذا هو السبب.

عندما كان كاليون مع إرنا ، كشف عن قلبه عن الشوق طوال الوقت الذي لم يستطع أن يكون معها.

باختصار ، هذا يعني أنه جعلها خاصة به بأسرع ما يمكن.

عرف السادة ذلك.
مكان كاليون أقرب إلى جرو مهجور إذا ترك قلعة الدوق الكبير وذهب بمفرده إلى الحدود.

وبدلاً من ذلك ، عندما واجه العدو ، تحول إلى كلب مسعور كما لو كان سيصب غضبه ، لكن كاليون قال إنه سيكون صعبًا بدون إرنا على أي حال .

” ولكن أي نوع من المواقف هذا؟ ”

 

لدى الأرشيدوق أيضًا عيون وآذان.
يُحظر الحديث عن الدوق الأكبر وزوجته في الخارج، لكن يُقال إنه من الممكن التحدث مع أشخاص آخرين داخل قلعة الدوق الأكبر.

بفضل هذا، عرف الجميع في القلعة أن كاليون غريب هذه الأيام وأنه قاسي على ارنا.

لم يعرفوا ما الذي يحدث بينهما بحق الجحيم، لكن كان هناك شيء كانوا متأكدين منه.
إذا استمرت هذه الحالة، فإن الشخص الذي سيندم بالتأكيد هو كاليون.

*****

بغض النظر عما يعتقده الناس ، لم يهتم كاليون على الإطلاق.
هذا لأن اتحاد أجسادهم كان حقًا الأفضل هذه الأيام.
بعد الاغتسال ، توجه إلى غرفة نوم الزوجين.

كلاك! 🚪

أغلق الباب بصوت عالية ، لكن كاليون لم ينظر إلى الوراء.
ما المشكلة؟ نظر على الفور إلى السرير.

نظر إلى إرنا جالسة هنا أمامه ، اليوم لم يكن مختلفا.
كل ما تبقى هو عناق إرنا بقسوة أكبر.
مشى كاليون إلى السرير وأمسك بمعصم إرنا ، التي كانت جالسه هناك ، وضغطها على السرير.

حتى اليوم ، لم ترفضه إرنا .

أخفى كاليون ابتسامة.
الآن كان معتادًا على التصرف مثل ماريوس.

لا، كان أكثر من ذلك ، إلى درجة القدرة على القيام بما هو أسوأ، بل أسوأ.

نشرت يد كاليون ساقي إرنا ، ودخلت مباشرة غير مستعدة.
أصدر الجسد المطمئن صوتًا عاليًا.

لكن كاليون استمر في التحرك ، لقد أعجبت إرنا بذلك.
بهذه الفكرة، قدم كاليون عذرًا لتبرير أفعاله.

بحلول الوقت الذي كان على وشك التحرك بشكل مفاجئ أكثر من الأمس، لاحظ كاليون شيئًا غريبًا.

في العادة، كانت إرنا تحاول دفعه بعيدًا، حتى بشكل ضعيف.
وبعد ذلك ستطلب منه ألا يتصرف على هذا النحو.
لكن اليوم، لم تقل إرنا شيئًا.

” ارنا؟ لماذا…؟ ”

لماذا تتصرف بغرابة هذه الأيام؟ هل أنت غير راضٍ عن جسدي؟ توقف كاليون ، الذي كان على وشك الانتهاء ، عن الحركة بمجرد أن رأى وجه إرنا.

كانت إيلينا تبكي بهدوء و كانت فقط تذرف الدموع .

كان كاليون هو الذي رأى إرنا تبكي في أغلب الأحيان.
لذلك ، عرف كاليون بالفعل ، حقيقة أن إرنا حزينة حقًا في الوقت الحالي.

” ارنا؟ ”

سارع كاليون من تحت إرنا.
حتى وقت قريب ، اختفت المتعة التي أثارته على الفور دون أن يترك أثرا .

إرنا حزينة حقًا.

فقط هذه الحقيقة بقيت في ذهنه.
خمّن كاليون لماذا تبكي إرنا هكذا.
بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، كان هناك شيء واحد يمكن أن يكون السبب: هو نفسه.

” لماذا…؟ ”

كان كاليون مرتبكًا.
ألم يعجبك حتى البارحة؟ لكن لماذا فجأة؟

نهضت إرنا ببطء ، التي كانت تبكي في ذلك الوقت.
فجأة ، ظهرت صيغة سحرية على أطراف أصابع إرنا.

مسحت إرنا دموعها بظهر يدها وفتحت فمها.

” أنا آسف كاليون. سوف تؤذي قليلا. ”

“ماذا تتحدثين؟ … أي! ”

حتى قبل أن يسأل ، حركت إرنا جسدها مثل البرق.
كانت خطوة لا يمكن تصورها لدرجة أنه لم يستطع حتى تخيل أنه يمكنه القيام بها في وقت قصير.

إرنا ، التي اقتربت من كاليون في لحظة ، دون تردد ، طبقت الصيغة السحرية التي كانت في متناول يدها على جسد كاليون.

في تلك اللحظة ، شعرت كاليون بالألم كما لو كان يحمل مكواة ساخنة.

تراجع سريعًا خطوة إلى الوراء لأنه أراد أن يعيش ويرى ما سيحدث.
كانت غرفة النوم ، التي كانت ذات يوم مكانًا ممتعًا ، مليئة بالتوتر الآن.

” ماذا تفعلين؟! ”

نظر كاليون على عجل إلى السحر الذي خلقته إرنا .
على الرغم من أنه لم يكن ساحرًا، إلا أنه أراد معرفة المزيد عما كانت تفعله حتى حفظ الحروف القديمة المستخدمة في الصيغ السحرية السرية.

وعلى أمل أنه في يوم من الأيام، إذا اظهر معرفته، فإن إرنا ستنظر إليه في مفاجأة.
حتى الآن، يمكن لـ كاليون أن يرى ما فعلته ارنا السحر.

” لماذا تستخدم السحر الختم علي ؟ ”

من الواضح أن السحر الذي صنعته إرنا كان السحر المستخدم لإبادة الوحوش.
لفتت بعض الرسائل التي رآها في السحر الهائل الذي استخدمه في منطقة هالديس القديمة انتباه كاليون.
نظرت إرنا إلى كاليون في رعب وقالت.

” كما هو متوقع، تتعرف على شيء لست على دراية به. ”

” لقد حفظتها، لذا أعرف! ”

” مستحيل . عندما أعطيتك كتابًا في الماضي، رفضته بقولك إنك لا تعتقد أنه يمكنك حفظه. ”

” لا ! أحضرته سرا في وقت لاحق وحفظته كله! ”

لكن لم يكن هناك وقت للصراخ بهذه الطريقة.
كان هذا لأن سحر إرنا عاد إليه.

لم يكن مجرد تهديد.
كان سحر إرنا فعالًا وقويًا للغاية.
لدرجة أنه إذا كان شخصًا آخر، لكان قد أصيب بالتعويذة الأولى.

عندما عاد كاليون إلى الباب، صرخت إرنا في وجهه، وألقت عدة تعويذات مرة أخرى.

” إذا كنت لا تريد أن تموت، اخرج من جسد كاليون، وحش! ”

” وحش ؟ ”

على حد تعبير إرنا، كان كاليون عاجزًا عن الكلام وفتح فمه.

” ماذا تعني ؟ ”

( يا مصيبتا ايش سوء الفهم هذا 😭)

✩｡:•.───── ❁ ❁ ─────.•:｡✩

 

* Arabic Translation: Levey-chan (Ensegam)🌸
* My Instagram: Levey _chan
*Wapttad : Levey-chan