Count’s youngest son is a warlock - 13
ابن الكونت الاصغر هو ساحر ظلام
الفصل الثالث عشر>> القدر جداً..
– راتا ليس ثعلب. إنها راتا.
تاب.تاب!
اشتكت راتا بضربها على الأرض بقدمها الأمامية.
أجاب لوسيون: “التقطتها”.
سأل كارسون ، ” التقطته؟”
أجاب لوسيون بنفس الطريقة: “نعم ، التقطتها”.
اهتزت عيون كارسون للحظة ، لكنه لم يسأل المزيد من الأسئلة.
لوسيون ، الذى رفض إحضار أي شيء ، كان يملك شيء لأول مرة. بغض النظر عن مدى الظلام الذي كان عليه الثعلب ، يمكنه تركه يذهب.
“ألا نستطيع تربيته؟”
عندما سأله لوسيون ، فتح نوفيو فمه.
“لما لا؟ فلتربيه”
الآن بعد أن سمح نوفيو، الذي كانت يملك الأرض والعقار ، بذلك ، لن يتمكن أحد من تقديم شكوى بعد الآن.
قال لوسيون بصدق: “شكرًا لك”.
“بالمناسبة ، لوسيون. ألم يحدث شيء في الغرفة حقًا؟ “
“نعم ، بغض النظر عن عدد المرات التي تسأل فيها ذلك ، لم يحدث شيء حقًا. انظر ، هل لدي حتى خدش واحد على جسدي؟ أم أن الغرفة في حالة من الفوضى؟ “
أشار لوسيون إلى نفسه وإلى غرفته ردًا على سؤال نوفيو.
“نعم ، طالما لم يحدث شيء.”
نهض نوفيو من مقعده.
في المقام الأول ، ظهرت القوة التي شعر بها هو وكارسون واختفت في فترة قصيرة جدًا. كانت المشكلة أن غرفة لوسيون كانت ضمن هذا النطاق. لأن لوسيون كان عضوا عاديا في عائلة كرونيا.
‘هل هذا تحذير من العدو؟ في هذه الأيام ، كنت متقاعداً ، وقد ضعف الخوف من اسم عائلو كرونيا ، أليس كذلك؟ ‘
هذا مافكر به نوفيو
كافح نوفيو للمغادرة وهو يفكر في الأمر ويتوجه للخارج.
“فلتسترح”
تبع كارسون أيضًا نوفيو.
فقط بعد رحيلهم، أخذ لوسيون نفسا طويلا.
“لقد كانت لحظة وجيزة فقط عندما تحول الظلام إلى ثعلب ، هل من الممكن ملاحظة ذلك؟”
[شخصان ممكنان. لا ، أنا متأكد من أن الآخرين قد لاحظوا ذلك بالفعل.]
“هل عائلتي بهذه القوة؟”
كان راسل محرجًا إلى حد ما من سؤال لوسيون.
[أنت لا تعرف ذلك؟]
“لم أكن أعرف.”
[حسنًا ، ربما لا تعرف. لا يمكنك معرفة كل شيء لمجرد أنك تعيش تحت سقف واحد.]
عبس راسل بسرعة.
أبقى لوسيون نفسه بعيدًا عن الناس بسبب الأشباح ، لكنه كان قريبًا من عائلته.
كان من المستحيل رش الرماد على سلوك لوسيون حتى يتغير.
“إذن ما هي العلاقة بيني وبين راتا في عينيك؟”
أشار لوسيون إلى راتا.
لقد كان سؤالًا جيدًا لتغيير الموضوع في الوقت المناسب.
أشار راسل إلى الحقيقة بناءً على الطريقة التي رآها بها.
[عندما تستخدم الظلمة ، كما قال الوحش الإلهي ، فإنه سيدعم سيطرتك على الظلام.]
– راتا ليست “وحشًا إلهيًا” ، إنها راتا.
راتا أبقت ذيلها مرفوعا!
[ما يعنيه ان هذا الوحش الإلهي ، لا ، فهذا يعني أن نمو راتا يؤثر عليك ، ونموك يؤثر على راتا أيضًا.]
“تقصد أنه يمكنني تنمية قوتي بشكل أسرع ، أليس كذلك؟”
[صحيح!]
حرك راسل إصبعه بابتسامة كبيرة.
كان الأمر أشبه ببضعة جواهر في العالم وصلت إلى راحة يدك أثناء نومك. لكن راسل لم يعتقد أن هذا كان حظًا كاملاً لأنه لم يكن على دراية بما يعنيه الوحش الإلهي بالنسبة إلى المشعوذ.
[الآن ، فلنواصل التدريب.]
كافح راسل للتخلص من أفكاره.
وجود رفيق جيد كان شيئ ، والتدريب شيء آخر.
“المعلم ، أريد أن أسألك شيئًا قبل أن نبدأ.”
[قلها.]
“كيف تكبر؟”
أمسك لوسيون بظهر راتا ووضعه على كفه.
[لا أدري، لا أعرف. دعها تأكل جيدا وتنام جيدا؟]
كانت المعلومات الموثقة عن الوحوش الإلهية قليلة جدًا. لذلك ، لم يكن من المستغرب أنه حتى راسل نفسه كان يفتقر إلى المعرفة بهذا الشأن.
“هناك شيء لا تعرفه حتى.”
جفل راسل من كلام لوسيون. لم يكن يتوقع أن تعليقًا غير مؤذٍ وغير رسمي يمكن أن يؤذيه هكذا.
.•᪥❀?
“ااغ.”
تأوه لوسيون بمجرد أن فتح عينيه.
كان جسده كله يتألم لدرجة أنه شعر وكأنه يصرخ.
راتا ، وهي تحدق في لوسيون ، تمددت بأقصى ما تستطيع عندما استيقظت.
– هممم!
ارتجف لوسيون وأجبر الجزء العلوي من جسده على الارتفاع.
ربما لأن عقله كان مستهلكًا للغاية ومتعبًا بسبب تدريب الأمس ، فقد شعر أن رأسه على وشك الانفجار وأنه قد يقتله في مرحلة ما.
[إنها بداية جادة من اليوم. هل يمكنك فعلها؟]
حدق لوسيون في راسل وهو يطفو في الهواء. يمكنه رؤية ابتسامة راسل اللئيمة.
يتذكر ما حدث الأمس ، لقد استخدم الظلام مرارًا وتكرارًا مع راتا لتحريك الكرسي لأعلى ولأسفل.
ثم ، بعد أن ضغط على قوته الأخيرة ، تمكن من الصعود إلى السرير ، لكنه لم يستطع التفكير في أي شيء بعد ذلك.
تنهد لوسيون وهو يرى الطيور تزقزق وضوء الشمس يتدفق عبر الستائر.
كان ذلك الصباح عندما بدأ التدريب مرة أخرى.
[كنت أنظر إلى راتا طوال الليل.]
عندما نطق راسل باسمها ، فتحت راتا عينيها على مصراعيها.
“دعني أخبرك أولاً.”
طرح لوسيون الحقائق التي اكتشفها قبل الاستماع إلى راسل.
[حسنا امض قدما.]
“لم أشعر بأي تغيير في جسدي بالكامل وكذلك في ساقي باستثناء ألم جسدي.”
[إذا كنت لا ترى أي تغييرات ، فهذا يعني أنك مثل الوحش الإلهي.]
“ماذا اكتشفت يا معلم؟”
ترنح لوسيون نحو إناء الزهور حيث يقع راتشو.
استلقت راتا في السرير ، ونزلت ، وحاول التعثر مثل لوسيون.
عند رؤية هذا ، قال لوسيون ، “ليس عليك نسخ افعالي حتى.”
– راتا لديه الكثير من الأسئلة. لماذا يتعثر لوسيون ويتحرك بضعف شديد؟ لماذا تغمض عينيك في الليل؟ أشعر بالفضول حيال كل شيء!
“اجل اجل”
أجاب لوسيون بقسوة واختار راتشو.
طرق. طرق.
عند الصوت ، ركض راتا على عجل و خوف.
– يا إلهي!
وبينما كان يقف في حالة تأهب ، أمسك لوسيون بالراتشو في يده.
راتا ، الذي ارتد مثل الربيع ، تحرك بسرعة واختبأ خلف راسل.
[أنا شبح ، لذا لا فائدة من التعلق بي.]
ضحك راسل.
– راتا تكره تلك الزهرة! لا اريدها!
غادر لوسيون الغرفة مع الزهور في جيبه عندما رأى راتا يرتجف من الخوف.
“من فضلك استمر في الحديث.”
ابتلع لوسيون تأوهًا في كل مرة يمشي فيها.
[لقد استخدمت كل ظلامك في التدريب أمس ، أليس كذلك؟]
“فعلت.”
عند التفكير في التدريب ، تجعدت جبين لوسيون على نفسها.
‘لم أدرك أن الظلام سينفد.’
[امتص راتا الظلام الذي امتلأ حديثًا ، وأخذ جزءًا فقط وأعاده إليك. ثم نظرت في كيفية تغير الظلام ، واستخدمت نفس المسار الذي استخدمه الظلام الحالي.]
[“ألم تقل أنك إذا استنفدت كل الظلام ، عليك أن تشق طريقًا جديدًا للتكيف؟”]
عندما ضل لوسيون تفكيره ، فتح راسل فمه كما لو كان محبطًا.
[لقد أخبرتك أن الظلام الجديد سيخلق مسارًا جديدًا ، لكن بفضل راتا، ليس عليك ذلك.]
– ولدت راتا بفضل لوسيون ، لذلك يمكنني القيام بذلك.
نظر لوسيون إلى الوراء ، مذهولاً من صوت راتا.
متى غادر راتا الغرفة؟
بدا راتا ، المولود في الظلام ، هادئًا تمامًا.
[على أي حال ، أنا متأكد من أن لديكما علاقة رابحة. أنت تعطي راتا الظلام وسيساعدك راتا على التكيف معها بسرعة. أوه!]
سرعان ما ثنى راسل ركبتيه ونظر إلى راتا ليرى ما إذا كان هناك شيء قد خطر بباله.
[هل يمكنك التحكم في الظلام الذي يمتلكه لوسيون؟]
– يمكنني تعليم لوسيون التصرف والاستماع إلي.
“بعبارة أخرى ، هذا يعني أنه يمكنك التحكم في ظلمتي.”
حدق لوسيون في راتا بوجه غير مريح.
– لا! لا تستطيع راتا فعل ذلك!
هزت راتا رأسها بشكل عاجل.
“كذب.”
[الوحوش الإلهية لا تستطيع فعل ذلك. لقد ولدت في ظلامك في المقام الأول ، ومن المستحيل عليها أن تؤذيك.]
قاطع راسل لوسيون.
“حسنًا ، إذا كان هذا ما يقوله المعلم.”
أغلق لوسيون فمه وعاد إلى الحمام على مرأى من خدمه من بعيد.
غسل لوسيون وجهه برفق ومضغ راتشو.
على عكس راسل ، الذي اعتاد
على رؤيتها وهي تمضغ مثل العلكة في كل مرة ، أصيب راتا بالخوف وضرب لوسيون على ساقه.
– ابصقها! هذا قذر. إنها قذرة!
“…آه.”
تذكر لوسيون متأخرا راتا.
لم يستطع حتى أن يبصقها مرة أخرى بعد ابتلاعها بشكل اعتيادي.
“هل يؤثر عليها أيضًا؟”
[لن أعرف حتى أتحقق.]
لم يكن راسل متأكدًا. كان لوسيون وراتا مرتبطين ، لكنهما كانا لا يزالان كائنات فردية منفصلة.
“سعال!”
– قفز!
فتحت راتا عينيها على مصراعيها على مرأى من لوسيون يتقيأ دما.
[لحسن الحظ ، هذا لا يؤثر عليها.]
قال راسل ، وأدار رأسه بعيدًا.
لم يعتاد على رؤية تلميذه يتألم. كما أنه لم يستطع أن يوقف على لوسيون لجهله لأنه هو الذي قال إنها كانت راجحة.
[‘إنه سام على أي حال. سامة.]
ألا يجب أن يكون الوقت قد حان لكي تستقيل لوسيون الآن؟
فتح الصنبور!
قام لوسيون بتشغيل الماء وجرف الدم من فمه.
‘هذا مريح.’
وضع لوسيون الحلوى المعدة مسبقًا في فمه لإزالة الرائحة الدموية التي انتشرت في فمه.
على الطريق.
عندما وصل لوسيون بالقرب من الغرفة ، يلعب بالحلوى في فمه ، رأى رجلاً يتسكع أمام غرفته.
كان أنتوني ، كبير خدم ل نوفيو.
“ماذا حدث؟ لماذا أتيت إلى هنا في هذا الوقت المبكر؟ “
“صباح الخير أيها السيد الشاب.”
قال أنتوني تحياته أولاً ، بدلاً من الإجابة.
“أوه ، هل هذا الثعلب الذي التقطته هذه المرة؟”
“نعم.”
“يبدو لطيفًا جدًا.”
علق أنتوني وهو يحدق في راتا.
نظرًا لأن لوسيون كان يوقفها دائمًا عن فعل أي شيء ويدير رأسه بعيدًا ، لم يكن لدى الثعلب الذي يملكه خيار سوى جعل نفسها جميلة.
‘كيف غير رأيه؟’
فتح أنتوني فمه مبتلاً بفرح.
“هناك رسالة لك أيها السيد الشاب.”
كان هناك المزيد من الأخبار الجيدة.
“رسالة؟”
‘مستحيل.’
نظر لوسيون إلى أنتوني بتعبير غير سعيد.
حتى الآن ، كانت الرسائل المرسلة إليه مجهولة المصدر ولا تحمل سوى الشتائم والاتهامات.
“لدي من يكتب إليّ …”
[هل أرسلتها تيلا؟]
تحدث راسل.
بطريقة ما بدا أكثر حماسًا.
“ليس هذا النوع من الرسائل هذه المرة. يحمل المغلف شعار عائلة لوتون “.
ابتسم أنتوني بهدوء وهو يمسك بالرسالة.
لقد كانت أول رسالة للوسيون الثمين ، لذلك جاء أنتوني يركض هكذا بحماس.
“السيد الصغير.”
قال لوسيون وهو يمسك بالرسالة: “نعم”.
“أنا مستعد دائمًا للترحيب بمن تحضره.”
عندما أخبره أنتوني أن يحتفظ بخادمه ، لم يقل لوسيون شيئًا.
“السيد الشاب ، إنه خطأي أنك لا تثق بخدمك.”
“اهذا كل ما تحتاجه؟”
لم يرغب لوسيون في سماع القصص القديمة المثيرة للشفقة من الصباح.
“الفطور جاهز.”
“سأكون هناك قريبا.”
“نعم ، سأرحل أولاً.”
“نعم.”
دخل لوسيون بإجابة بسيطة.
“… ها.”
تنهد أنتوني بعمق وهو ينظر إلى الباب المغلق بإحكام.
لا يمكن لأحد أن يلوم لوسيون.
لابد أن لوسيون ، الذي كان صغيرًا ، أصيب بجرح عميق لأن الخادم – الذي كان من المفترض أن يحتفظ بسيده الأقرب إليه ويخدمه – خانه.
أنتوني زفر بعمق مرة أخرى.
.•᪥❀?
– مرحباً السيد الشاب لوسيون. أنا السيدة الصغيرة ، تيلا لوتون. بادئ ذي بدء ، أنا متحمسة للغاية وآسفة لإخبارك بالأخبار في خطاب.
قرأ لوسيون الرسالة بمجرد دخوله الغرفة. شعر بالارتياح لأنها لم تكن مقالة افترائية.
– بفضل السيد الشاب ، تمكنت من استعادة الفرصة التي فقدتها. أشعر بسعادة غامرة لأنني أشعر أنني أطير في السماء.
‘هذا جيد.’
– … لذلك قلت بفخر لأولئك الذين سبوا السيد الشاب في مأدبة قبل أيام قليلة. “أنا صديق مقرب للسيد الشاب لوسيون!”
كانت هناك بعض التسطير مكتوبة تحت كلمة “صديق”.
‘هل قالت ذلك حقًا؟’
اهتزت عيون لوسيون بشدة.
– هذه المرة ، ستقام “مأدبة عيد ميلاد الوحش المقدس”. إذا كان السيد الشاب لا يمانع ، إذا كنت لا تمانع حقًا ، فلماذا لا تنضم إلي في هذه المأدبة؟ أنا شخصيا أريد أن أذهب معك .
أصبح خط اليد أصغر مع استمراره.
‘دعوة الى المأدبة …’
تمتم لوسيون بالكلمة الغريبة.
[مأدبة؟]
انزعج راسل بمجرد أن رأى كلمة “مأدبة”.
أدار لوسيون وجهه في مفاجأة.
كان راسل ونفسه على بعد خطوة واحدة من بعضهما البعض.
تراجعت لوسيون خطوتين إلى الوراء وترك مسافة.
“المعلم ، على الأقل احترم خصوصيتي.”
[جي ، الأشباح ليها بصر جيد! ستعرف عندما تكون شبحًا. ليس عليك أن تنظر إليه ، لكن يمكنك رؤيته.]
سعل راسل عبثًا في نظرة لوسيون المثيرة للشفقة.
[بالمناسبة ، لن تحضر تلك المأدبة ، أليس كذلك؟]
▼نهاية الفصل الثالث عشر▼
راتا كيوت???بالمناسبة نحبون تكون يصيغة المؤنث و لا المذكر لانهم ما حددوا لسه بس اعتقد انها بنت??
الانستا: cho.le6
التويتر: cho_le6