يريد الأبطال المهووسين أن يأكلوني حية - 090

استمرت محتويات المذكرة أدناه. 

「قد يكون من غير الطبيعي بعض الشيء أن يكون <دروع وينستون> من العاصمة في جزيرة بايونير.

عليك أن تشرح علاقتك معي.

ولي العهد (كان هناك أثر كتبته “سيسلين” لكنه محوه) هو شخص سريع البديهة.

رجاءا كن حذرًا.

أتطلع إلى حفلة ممتعة … أنيت 」

لقد كانت ملاحظة فكرت جيدًا في موقف كايل.

كان ممتنًا لأنها اهتمت به بهذه الطريقة على الرغم من أنها يجب أن تكون مرتبكة.

عادة ، عندما يتم إخبار شخص ما بسر ما ، فإنهم يحتفظون به فقط إلى الحد الذي لا يكشفونه للآخرين.

لكنها كانت أكثر انتباهاً ومراعاةً من ذلك.

احمر خجل كايل ولف يديه حول وجهه.

“…أنا أقع في حبكِ يومًا بعد يوم.”

لقد كان حقا مرضًا خطيرًا.

كيف يمكن أن يكون وجه الشخص وقلبه بهذا الجمال؟

كان كايل يحمر خجلاً ، ونظر أعضاء لارفا إلى بعضهم البعض وتبادلوا النظرات التي قالت ، “سيدي ، مرة أخرى …”

ومع ذلك ، كان هذا الرجل الوسيم ببراءة منغمسًا في أنيت وعالمه (حتى بدون أنيت) لدرجة أنه لم يكن يعرف نظراتهم.

ما نوع الرسالة التي أرسلتها لك أنيت؟

عندما كان الرجال شرسو المظهر فضوليين ، صعد بدين وألقى نظرة خاطفة على الرسالة. ثم قرأها بصوت عالٍ بلا مبالاة.

“ولي العهد سيسلين سيأتي إلى الحفلة غدًا.”

“ماذا ؟”

ساد الهدوء بين الأعضاء فوجئوا بالإسم غير المتوقع.

سمعوا أن سبب إنشاء قاعدة لارفا في بايونير ، منطقة ريفية ، كان بسبب أنيت.

كان ظهور ولي العهد في حفل القرية مرهقًا للغاية (على الرغم من أنه كان أيضًا كثيرًا جدًا بالنسبة للماركيز في الظهور).

جاء نفس الفكر إلى أذهان أعضاء لارفا ، الذين حرصوا على إخفاء مظهرهم.

“حسنًا ، لا يمكنني مساعدته. أنتم جميعًا تعتقدون نفس الشيء ، أليس كذلك؟ “

“نعم. أفكر في نفس الشيء “.

“أنا موافق.”

أومأ الرجال ذوو المظهر المرعب برأسهم.

غدًا ، كانوا سيحضرون أكثر أزياء <درع وينستون>.

– يبدو الناس مختلفين تمامًا اعتمادًا على ملابسهم ، وتتغير مصداقيتهم.

في تجربتهم لإخفاء هوياتهم على أنهم لارفا ، كان البشر أضعف مما كان متوقعًا بالنسبة لـ “اللاوعي”.

مع شخصيتهم التي تشبه السيف في الزي الرسمي الذي قدمته الإمبراطورية ، كان من الصعب تذكر لارفا ، التي حكمت “المنطقة الخارجة عن القانون”.

ضحك الرجل الضخم على لحيته وضحك.

“هل سنذهب إلى حفلتنا الأولى بالزي الرسمي؟”

“الزي الرسمي لدينا رائع.”

“هذا ليس مريحًا ، لكن وجوهنا في الواقع ستبدو أقل بشاعة.”

ثم قال الرجل الأعور الهادئ لكايل.

“سيدي ، لماذا لا نتخلى عن الحفلة غدًا؟ أعتقد أن الوقت قد حان لإنقاذ نفسك. إذا كان صحيحًا أن ولي العهد أمر عمدًا بـ “أمر قمع كاذب” … أليس هذا خطيرًا بعض الشيء؟ “

رد كايل الذي كان يستمع بصمت.

“من المشبوه أكثر تجنبه الآن. و…”

تعمقت أعين الخضراء الداكنة.

“لا أريد تجنب ذلك.”

“……!”

الفم المصمم يحمل الزرنيخ.

“أود أن أسمع ما يقوله شيطان شق العميق.”

في بعض الأحيان كان سيدهم شجاعًا وجريئًا بشكل رهيب.

يكفي لقتل وحش بيديه العاريتين.

وكان من الواضح أن لحظة “الجرأة بلا خوف” قد حانت.

كان الرجال الشرسون يفكرون جميعًا في نفس الشيء في هذه اللحظة.

“سيكون مشهدًا رائعًا غدًا.”

━━━━⊱⋆⊰━━━━

وقت متأخر من المساء.

قرر هاينريش البقاء في منزل أنيت ليوم آخر .

كان منطق هاينريش أنه سيأتي إلى منزل أنيت لحضور الحفلة غدًا على أي حال ، فلماذا يغادر اليوم؟

بعد العشاء ، تسلل هاينريش من <المخبز الصغير>.

كان من المقرر أن يقابل دنكان.

[انتهى التحقيق ، صاحب السعادة.]

لقد كان فحصًا لخلفية ذلك كايل أو شيء من هذا القبيل.

“دعونا نرى كم هو فاشل .”

عندما سار هاينريش نحو العربة ، لاحظ دنكان مثل الشبح وخرج أولاً ليحييه بأدب.

“ها أنت يا صاحب السعادة.”

هاينريش ، الذي لم يستطع إخفاء أعصابه المتسرعة ، أغفل التحية وسأل:

“أي نوع من الأطفال هو؟”

“الاسم الكامل هو كايل وينستون ، ماركيز إلدورادو الحالي ، الذي يقود <درع وينستون>.”

ارتفعت عيناه.

“ماذا ؟”

“إنه وينستون. لهذا السبب استخدم بندقية. من أين سمعت عنه من قبل … “

“يرجى إلقاء نظرة على هذا لمزيد من المعلومات.”

لم يكتشف ذلك إلا بعد مرور هاينريش على الوثائق التي تحتوي على معلومات مفصلة تحت عنوان “كايل وينستون”.

لماذا كان كايل متعجرفًا جدًا.

لقد كان لقيطًا كان يصطاد الوحوش في ساحة المعركة منذ الطفولة.

“لماذا يوجد الكثير من البشر المتوحشين ، هو وهذا الرجل …”

– بل كان من غير السار رؤيته.

قام هاينريش ، الذي كان يقلب المستندات بقسوة ، بإغلاقها.

ثم تحدث ، مفرقًا شفاه حمراء حلوة على وجهه الجميل.

“في هذه الأيام ، الماركيز حقًا شقي.”

كيف يجب أن يصلح عادة الماركيز هذه؟

“أنت جيد في العمل ، أليس كذلك ، مثل الكلب؟”

متذكرًا السخرية التي قام بها كايل ، وقع هاينريش في أفكاره.

“…….”

رأى دنكان.

سيده ، تغيرت إلى عيون مجنون جميلة ومخيف.

“هذا اللقيط سيأتي إلى الحفلة غدًا.”

ملتوية الزوايا الحمراء من شفتيه.

“أنا أتطلع إلى ذلك.”

يعتقد دنكان. بالنسبة للبعض ، ستكون حفلة طويلة جدًا.

“الغد لن يكون سهلًا.”

━━━━⊱⋆⊰━━━━

في يوم الحفلة التي جاءت أخيرًا ، كنت مشغوله جدًا من الصباح.

“هل وصلت كل الثمار؟”

“إنه هنا!”

كان الجيران الذين وافقوا على المساعدة في الحفلة صاخبين ، لذا كان الجو في المتجر جيدًا جدًا.

كان اليوم هو اليوم الذي كانت فيه الطوابق الأول والثاني والثالث من <المخبز الصغير> وحتى الحديقة مفتوحة.

نظرًا لوجود العديد من زبائن ، كان هناك الكثير من الطعام والكثير من الضحك.

“يرجى الانتهاء من إعداد الشواء. سأذهب إلى المطبخ وألقي نظرة على الكعكة مرة أخيرة “.

بعد العديد من التقلبات ، كانت هناك تحفة فنية في المطبخ ، الكعكة الثالثة.

اعتقدت بالتأكيد أن الثالثة ستكون كعكة بحجم أنبوب فأر.

كنت مصممة جدًا على القيام بذلك بشكل صحيح ، وحصلت على نتيجة رائعة بشكل لا يصدق.

كانت كعكة طازجة وحلوة مع كريمة مخفوقة صنعتها بنفسي وتصدرت بالكثير من زينة الفراولة.

أبتسمت وتمتمت.

“… هل نجحت أخيرًا؟”

يُعرف أيضًا بإسم كعكة إحتفالي لنهايتي المدمرة (؟).

لقد فعلت هذا بعد كل شيء …

مرة أخرى ، بدا أن الدموع تتدفق.

في هذه المرحلة ، كنت بحاجة إلى النظر إلى حياتي كمحبة جيدة للخبز.

قبل أيام قليلة فقط ، كنت أصنع كعكة من أجل “نهاية سعيدة صغيرة”.

فجأة ، في غضون أسبوع ، أعطاني الحاكم ثلاثة أشخاص مجانين جاؤوا إلى هنا.

“فوفو …”

‘حياة. أنا حقًا لا أعرف شبرًا واحدًا للأمام.’

جعلني التفكير في “التشكيلة الفاتنة” اليوم أشعر وكأنني خيار جاف ، ولكن …

“ماذا يمكنني أن أفعل؟”

كان الجميع متحمسين للغاية وحتى الإعداد كان مثاليًا.

– كان الجميع متحمسين باستثناء أنا.

عملت مع دماغ نصف مذاب (؟) مرفق.

ومع ذلك ، وبفضل قلب الجميع بالإجماع ، تم الانتهاء من الحفلة المثالية.

زينت الحديقة بالزهور الجميلة ، وفي داخل <المخبز الصغير> كان هناك حلويات ونبيذ .

على الطاولة الرئيسية في الحديقة ، كان هناك العديد من الأطعمة التي يمكن أن تجعل عشاءًا دسمًا ، بما في ذلك طعام الأصابع.

لم تكن هناك موسيقى ، لكن يمكن اعتبار ضحك الناس كذلك.

“أنيت! أعتقد أن كل شيء قد تم؟ “

أخبرتني ماريان (سيدة كانت تعيش في المقصورة الخشبية المائلة) ، التي ساعدت في تزيين المكان بالورود ، بالحقيقة بلطف.

وصل بعض ضيوف بالفعل.

“أعتقدت أنه سيكون صغيرًا ، لكن المكان كبير جدًا ، أليس كذلك؟”

قطعاً. هوهو ، كان الاسم <المخبز الصغير> ، لكنه بني على مساحة كبيرة.

“واو ، هناك الكثير من الطعام ، أنيت.”

“يا إلهي ، انظر إلى تلك الكعكة الضخمة والرائعة! لم أرَ شيئًا كهذا أبدًا! “

“يمكنني مقابلة جميع القرويين هنا اليوم ، أليس كذلك؟”

أوه ، ليس فقط القرويين ، ولكن أيضًا وسيمًا على الرغم من أن الناس سيأتون قليلاً.

من الواضح أنني لم أشعر بسعادة غامرة في البداية ، لكن عندما رأيت ردود أفعالهم المتحمسة ، بدأت أشعر بالتحسن تدريجياً.

“بما أن الأمر كذلك ، فلماذا لا أستمتع به؟”

لم أستطع الانتظار لرؤية ما سيحدث اليوم … 

ربما كانت ستكون حفلة لا تُنسى.

“من فضلك أجعل المجانين الثلاثة يصمتون .”

بعد صلاة وجيزة إلى الله ، قمت رسميًا بضرب ملعقة على كأس نبيذ وقلت ،

“حسنا! <المخبز الصغير> يبدأ حفلة نهاية سعيدة للجميع! “

بكيت بابتسامة.

“كل الضيوف ، الرجاء الدخول!”

بعد ذلك فقط ، دخل الضيوف الأوائل إلى الحفلة.

كل من رآهم اتسعت عيونهم.

“……!؟!”

فوجئت عندما نظرت إلى الباب دون تفكير.

‘جنون.’

“لماذا يأتي الثلاثة معًا …؟”

═══∘ ° ❈ ° ∘═══

ترجمة : اوهانا 

انستا : Ohan.a505

الواتباد : Ohan__a505