الطاغية وسيدة البستان - 0
ᨋ ׁ النبذة ᨋ ׁ
هربت إِلنور، لتتجنب إِساءة معاملتها من قبل عائلتها، وتنمر كل من حولها، والزواج المرتب غير المرغوب فيه من قبل ماركيز عجوز !!!
بعد الهروب لفترة طويلة ومن مسافة بعيدة ، وصلت إلى بستان جميل وغامض. هنالك شائعة منتشرة في الأرجاء مفادها وجود طاغية يعبر بالقرب من البستان يكره البشر ويدمر أي شخص يصادفه.
“مهما كان الطاغية مخيفًا، فهل هو أسوء من الأشخاص الذين عايشتهم؟”
إلنُور، التي تجلس بلا خوف في البستان، تبدأ في إظهار مهاراتها في الطبخ على أكمل وجه… … .
“طعام إلنور هو الأفضل! “
في البداية، اعتقدت أن الحيوانات اللطيفة قادمة للعب، ولكن بعد ذلك إتضح أنها تأتي لإشباع بطونها :
” الخبز الذي أعددته لذيذ حقًا. “
” أشعر وكأنني سأنجو أخيرًا بعد تناول طعامك.”
” هذه الأذواق سماويَّة! “
تأتي أيضًا أجناس غامضة مثل الأقزام والجان والمستذئبين معلقةً بين الفينة والاخرى :
“أتمنى ألا تتأذي في المرة القادمة”.
حتى صائد الوحوش، الذي كان قاسيًا عندما التقينا لأول مرة، غالبًا ما يتوقف عند البستان.
فهل ستتمكن إلنور من العيش بسلام دون مواجهة الطاغية؟