The Narrow-eyed villain of Demon Academy - 2
الشرير ضيق العينين في اكاديمية الشياطين
الفصل.2
___________________
“هل الطفل لا يزال نائماً؟ اتمني ان يبقي هكذا.”
تحدث احد الخدم بصوت بارد
من الواضح من يشير اليه بكلمة الطفل
رب العائلة فيكونت اسين
هذه هي هوية من اطلقوا عليه “طفل”
و مع ذلك ف عينيهم او نبرة صوتهم لم يكن هناك تلميح علي الولاء او الاحترام.
حتي مع هذه الملاحظة لن يثر اي شخص اعتراض او لم يعظ بأداب السلوك لأنه نبيل.
بدلا من ذلك اومأ من بجانبه برأسه كما لو انه موافق
“سمعت انه حبس نفسه في غرفته لبضعة ايام و لم يخرج، كما انه تخطي الوجبات”
“ليس شيئا مميزا كل ما سيأكله هو الارز ، ليس سيئا اذا بقي هكذا”
ضحك الرجل و كشف عن جشعه الممل و قال
عندما ساد هذا الجو البشع رفع الاخر اصبع السبابة الي فمه.
“صه! كن هادئا ماذا اذا سمعك؟”
“انا متأكد انه سمع”
“هذا صحيح، هاها”
ضحك الموظفوت في نفس الوقت متسأىل مالمضحك؟
بدا ان الهمهمات هنا قد انتهت بعد فترة و جيزة و تلاشي صدي وقع الاقدام ف الردهة تدريجياً
تلك القصة الان…
“………”
كان هناك صبي يتنصت اليها و اذنه علي الباب.
***
“غداً هل سأموت؟”
تمتمت و انا افكر في المحادثة بين الخادمين.
كان المحتوي ان فرسان (العائلات الست) سيحاولون قتل اديل الذي هو انا.
سيصلون حتي لهذا المكان الذي كان علي حدود الامبراطورية.
“الامور تسير بشكل مضحك”
آخر سليل لعائلة آسين، استاءات العلائلات الست من اديل. لذا ارسلوا الفرسان ف النهاية
كان هذا هو الوصف الذي كتبته انا. المؤلف الاصلي للرواية.
أشعر كأن حبل المشنقة ملتف حول رقبتي.
إثارة مجهولة المصدر ركضت علي طول عمودي الفقري.
بدأ تنفسي يتسارع و خفق قلبي بشدة.
[فائدة]
احدي خصائص أديل ترحب بهذا الموقف غير المريح.
“وااه..”
اطلقت الصعداء كما لو كنت اتقيئ
ثلاثة ايام
مرت عندما امتلكت جثة اديل.
خلال ذلك الوقت كنت ابحث عن طريقة للعودة الي عالمي بطرية ما.
كما اشتقت الي والديّ اللذان كانا ف الواقع
لكنني لم اجد اي طريقة للعودة للواقع و ادركت انني لن ارى والديّ مرة اخري.
في هذه الحالة، انا..
أصبحت اكثر تكيفاً مع شخصية “اديل آسين”
كان تكيف سريع بشكل مخيف-
“هذا وضع كئيب”
ككيك-
تركت الباب و حدقت ف المرأة الكاملة الموضوعة علي حانب واحد من الغرفة
وقف رجل مثير للاعجاب ف المرأة.
علي النقيض من الشعر الاحمر المشؤوم ، تقوس كلا الحاجبين و الفم .
من بين كل هذا ، اكثر ما يلفت الانتباه هو “النمط” المحفور علي مؤخرة العنق.
“……كيف يمكنني تغطية هذه؟”
خدشت مؤخرة رقبتي و تنهدت.
طالما تم الكشف عن هذه ، فمن الواضح انه حتي لو نجوت من الازمة التي ستأتي قريبا ، فسأموت بشكل بائس ف النهاية.
لحسن الحظ اذا استخدمة سمة [الظلام] ، فيجب ان اكون قادراً علي تغطيتها.
لأن آسين الاصلي فعل ذلك.
المشكلة هي انني لا استطيع التعامل مع سمات و شخصية اديل ف الوقت الحالي.
منذ وقت قريب كنت شخص عصري و لستُ اديل.
هناك سبب لكوني اهتم بشدة بتغطية هذا النمط.
‘ نسب نصف شيطان’
هذا ما يعنيه النمط الموجود علي الرقبة
عائلة آسين هي دم مختلط ورث اصل دماء الشياطين
بفضل القوة الكامنة ف دمائهم ، الي العائلات السبع الرائدة في الامبراطورية لكنهم سقطوا ف حالة سيئة.
في النهاية
نسب عائلة آسين..
آديل.
تُرك وحدهه
هذه هي خلفية شخصية أديل آسين و السبب في تحوله الي شرير
استهدف اديل العائلات الست ، بل اطفال العائلات الست من اجل الانتقام.
لكن في النهاية ، فشل و طلب مني انا المؤلف الاصلي المساعدة.
‘الانتقام-..’
يجب ان يكون هدف جيد للمالك الاصلي لهذه الهيئة، لكن ليس انا.
[آسين أديل]
العرق: 「دم شيطان مختلط」
الميل: 「الفوضي」
الخصائص: 「الاهتمام」「الظلام」「الارادة」「الفائدة| العيش」「التركيز」
المانا: 「341」
ادخلت بهدوء نافذة حالة اديل في مجال رؤيتي.
موهبة اديل لا يمكن الاستهانة بها ف اي حال من الاحوال
في المقام الاول لابد انني منحته هذا القدر من المواهب للبقاء علي قيد الحياة ف مثل هذه البيئة القاسية و ان يصبح الشرير الأقوي
و مع ذلك لم يكن ذلك كافيا لاطفال العائلات الست.
‘اعتقد انني أخنق نفسي..’
أعطيت الشخصية الرئيسية في رواياتي مواهب اكثر اشراقا من اي شخص اخر.
فقط لأنني اردت شريرا ساحرا ، لم يكن لدي نية لجعل الشخصية الرئيسية تُهزم.
لذلك كان من الواضح انهم اذا واجه الشرير مجموعة الشخصيات الرئيسية فستكون النتيجة : هزيمة ساحقة.
“الان حان وقت الاختباء”
في الاصل الثمرة الناضجة هي الاحلي.
من الخطر ان تكون ف المقدمة اذا كنت تريد النجاة او الانتقام.
الان علي ان التف كالجنين و امتص العناصر الغذائية
العناصر الغذائية المطلوبة الان هي المزيد من الخصائص و كيفية استخدام المانا.
و مع ذلك فانا لست شخصا يمكنه التعامل مع المانا.
‘ليس الامر انني لا استطيع التعامل مع المانا لكن هذا كل شئ’
يمكنني بالتأكيد ان اشعر بطاقة غريبة داخل جسدي.
لم اكن غبيا بما يكفي لأجهل انها مانا.
طاقة ثقيلة كالحجر لكنها لا تثقل علي الجسم.
بدلاً من ذلك تشعر انه كلما كان هناك المزيد من المانا كلما كان الجسد اكثر راحة.
‘اذن ماذا افعل؟’
لا استطيع التعامل معها
يمكنني الشعور بالمانا لكن لا يمكنني استخدامها.
يجلب ان اتعلم الخصائص و المانا بحلول الغد.
اذا لم افعل فمن المؤكد انني سأموت علي يد العائلات الست.
رأسي يؤلمني هذا مزعج.
“اللعنة”
مزقت شعري الاحمر الداكن و شتمت
موهبته هي واحدة من أفضل المواهب في روايتي. لذلك في الأصل ، تم ذبح جميع عائلات الفرسان الست و هرب الصبي.
ها ……
الم يكن علي ان اكتب انه ظهر تنين من اللامكان و هرب؟
هرب من عيون العائلات الست باستخدام خدعة. لو كنت قد كتبتها على هذا النحو ، لكانت هناك طريقة.
كان ذلك عندما كنت أقوم بدس قدمي بهذا الشكل.
تشينغ-..
اعطت الورقة التي كانت علي المكتب وهجاً ناعماً
فكرت ف ماهية ذلك، و سرعان ما ادركت.
الورقة التي جاءت مع اديل قبل ان يدخلني الرواية.
بعدت مجيئي الب هنا نظرت حولي لاري ماذا كان هناك اي شيئ سيساعد لكنني وجدت
[ هدية، اطلب وقت الحاجة]
اتذكر انني وضعتها علي المنضدة كأنني رميتها بعيدا لانه لم يكن هناك شيى مكتوب عليها باستثناء هذه الكلمات.
ذهبت لأري
“لا اتوقع الكثير”
علي الرغم من انني قلت ذلك ققد تحركت خطواتي بفكرة (فقط ف حالة)
ثم كان مظهر الورقة مختلفاً بشكل واضح
لقد تغير قليلاً.
لا شيئ مكتوب هذه المرة
ورق ابيض عادي…؟
“ماهذا مرة اخري؟”
امسكت الورقة و هززتها.
هل انتهي الامر حقا علي هذا النحو
بعد فترة بداءت الحروف تنقش فجاءة علي الورق.
「هل استقبلت الهدية جيداً؟」
….هدية؟
هل هذه هب الهدية؟
ظهرت ضحكة عبثية.
لم ترد منذ ثلاث ايام و الان تشير الي نفسك كهدية؟
“ماهي الهدية؟”
في اللحظة التي ضاقت فيها حاحبي
بدأت الكتابة تكتب بنبرة شفقة علي الورق.
「خالق. الا تعرف كيف تستعملها؟ الرجاء الاجابة بنعم او لا」
خالق؟
كان شيئا مألوفاً
الشخص الوحيد الذي يمكنه قول ذلك هو من اوصلني الي هنا.
“أنت اديل!”
بينما كنت اتحدث بنبرة غضب، تمت كتابة الكلمات التي يفترض انه اديل كما لو انه يتجاهلها.
「اكتب حرفا واحد من نعم / لا علي قطعة من الورق」
حتي بعد الشتائم و التعبير لفترة طويلة لم تتم كتابة المزيد من الكلمات.
عندها قمت بتهدئة غضبي و كتبت الحرف (ن) علي الورق كما يريد
دعنا نستمع اليه مرة.
تشينغ-
「منذ ان قبلت سأعلمك كيفية استخدام “معلومات الشراء”」
「اذا قمت بتدوين اسئلة الخالق علي هذه القطعة من الورق فسوف يجيب علي اي شيئ」
「هناك بعض الاسئلة لا يتم الدفع للاجابة و هناك اسئلة يتم الدفع لها للاجابة」
「يرتفع السعر حسب اهمية السؤال」
“….شراء معلومات”
هذا يعنى انه اذا دفعت رسوما معينة يمكنك شراء المعلومة التى تريدها.
بشأن هذا كنت قد فكرت فيما اريد و استخدمت الحبر
– كيف تعود الي الواقع؟
كتبتها و ابتسمت بارتياح ، نظرا لأنك قلت تنك ستجيب علي اي شيى فلن تتجاوز السؤال.
و مع ذلك فأن الكلمات المكتوبة مزقت اوتارمنطقي.
「لا توجد طريقة」
نص يرفض الاجابة.
او هناك ارادة لعدم الاجابة.
في ذلك الوقت قمت بتضييق جبهتي و كتبت سؤالا اخر ، لم اتوقع الكثير علي اي حال.
— الطريقة “التفصيلية” لاستخدام المانا وكيفية استخدامها للتعامل مع خصائص اديل.
يبدو ان هذا كافي.
وضعت قلم الحبر الخاص بي و نظرت الي الكتابة الباهتة
بعد ذلك بوقت قصير بدأت الكتابة مرة اخري.
「هذا السؤال لا يتطلب سعراً」
.
.
「تم الحكم انه من الصعب الاجابة علي هذا السؤال في جمل بسيطة」
「نرجح ان يتم استخدام بصمة منشئة ل ” كيفية استخدام المانا و كيفية استخدامها للتعامل مع خصائص اديل”」
「هل تقبل ام لا؟」
بصمة-…
كان سؤالا يصعب شرحه.
كشخص عصري بعض النظر عن مدي تعلمي لتقنيات السحر و تقنيات السيف من خلال الكتابة فبالتاكيد سيكون هناك حدود.
ربما ان اتعلم علي الاطلاق.
تاب-.
عندما انتهيت من كتابة (ن).
تلاشت الكلمات تدريجياً و بدأ شي يملأ رأسي
ارتجف كتفي لأنني لم اعلم انها كانت البصمة.
.
.
.
.
.
-لقد مر وقت طويل..
“كان هذا……”
ابتسمت شفتي.
سمات اديل و و كيفية استخدام المانا.
كانت تلك هي اللحظة التي تم فيها حل المشكلة التي كنت قلقا بشأنها لمدة ثلاثة ايام علي اي حال.
___________
احس اخيرا انتهي الفصل!!
طويل طويل~~!
لا تنسوا كتابة التعليقات و تابعوني علي حسابي!
Insta: Cho.le6