الملخص
في أحد الأيام، بينما كنت أعيش حياة جديدة بعد التناسخ، اكتشفت حقيقة صادمة.
أدركت أن هذا العالم هو في الواقع جزء من رواية رومانسية مأساوية!
وأن مصيري هو أن أُقتل على يد الدوق الشمالي المتعطش للسيطرة!
حاولت تجنب مصيره عن طريق التحول إلى شخصية مشهورة مزعجة في المجتمع الراقي…
لكن…
“أنتِ أول امرأة لا تخاف مني.”
فبدلاً من أن يبتعد عني، أصبح أكثر اهتماماً بي، مما جعلني أشعر بالدوار.
الخيار الوحيد المتبقي لي هو الزواج الوقائي!
“هل حقاً لا يوجد أحد؟ شخص لا يهزم أمام الدوق الشمالي، وبنفس الوقت يكون غير لافت للنظر وطيب القلب كزوج؟!”
وجدته. الدوق الجنوبي، المعروف بأنه أبشع رجال المجتمع الراقي!
لكن كيف يعقل أن يكون الدوق الجنوبي في الحقيقة وسيمًا؟!
ظننت أنني أخيرًا تحررت من الدوق الشمالي، لكن…
“أيها المخادع! كيف يمكنك أن تفعل هذا؟! هل أنت حتى إنسان؟!”
“إذا لم أكن إنساناً، فهل تريدينني أن أكون وحشاً؟”
قصير؟ لا. سمين؟ لا. خجول؟ لا. قبيح؟ لاااا!
هذا الرجل لا يمت لشيء من الإشاعات بصلة، فمن يكون بحق السماء؟!
ليس هذا فقط، بل يقترح عليّ زواجًا بعقد مغري وخطير، ويهز جدران قلبي التي بنيتها بعناية…
“بما أننا زوجان، يجب أن نتشارك غرفة واحدة وسريرًا واحدًا، أيلين. لا تقلقي، لن ألمسك.”
لكنه قال ذلك وهو يستعرض عضلات بطنه المثيرة بينما يستلقي بجانبي، هذا الزوج المؤقت.
هل أنا بخير مع هذا الزواج…؟!
- 1 2024-10-09